لا يوجد شخص منا في حياته لم يتعرض لنوع من الإرغام أو الإجبار , قد يكون على عمل أو إختيار شيئ رغماً عنا ...على سبيل المثال دخول كليه لم تكن في الحسبان رغماً عنا ؛أو حتى القبول بوظيفه لذات السبب ؛ أو في إختيار شريك الحياة لمجرد أننا تخطينا السن الذي يظنه البعض أنه المناسب للزواج , وأحياناً يحدث إجبار من نوع آخر ..؛ إجبار على الحب رغماً عنا ؛ حب شخص ..؛ أو شيئ ..؛ أو حتى وظيفة ؛.. وتصبح فيما بعد هي كل حياتنا .., ذلك ماحدث معي تماماً عندما دخلت كلية الآداب قسم الفلسفة ؛ لا أدري إن كنت قد فكرت من قبل في دخولها أم لا , ولكن هذا ماحدث !!..
- أعتذر على الإطالة , ولكن هذه مقدمة لروايتي ... بالطبع ليست فلسفية ولكن يوجد بها نوع من الإرغام ...كتبتها بعد الترم الأول من السنة الأولى لي في الجامعة , ولقلة خبرتي لم أستطع نشرها حتى الآن ..وأتمنى أن تنال إعجابكم ,إسم الرواية "#أحببتك- مرغمة "
بقلمي انا \ نرمين شعبان
#الفيلسوفة-الصغيرة ..
...........................

أنت تقرأ
أحببت عربيا " أحببتك مرغمه "
Romansa'أحببتك مرغما ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمق فعاشق الجمال في العادة أحمق ' رواية جديدة بقلمي / نرمين شعبان تتحدث عن الإرغام في الحب بطريقة أو بأخرى ولكن مع الوقت ستكتشف أن هذا هو الأنسب لها بل الأفضل ..... كالعادة قصه جديده ونوع جديد من الحب سنكت...