كبيرة الخدم : اخرسييي !!! لا تحاولي التملص من العقوبة ، هيا امامي قومي برفع قدم واحدة و احملي هذه الكتب فوقك و اياك اسقاطها ، مفهوووم !؟😤 كرستينا بانزعاج و قلة حيلة : حسنااا😑
بعد ان قامت كرستينا بما امرتها كبيرة الخدم ، تفاجأت بها تضربها بسوط صغير ، تحملت كرستينا الالم فبعد كل شيء لم يكن مؤلما كثيرا كون من تضربها كبيرة في السن ،،
💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
••بعد يومين : الاحد ••
***عند دارك : في الشركة*** كان دارك جالس في مكتبه ببروده و جبروته المعتاد ، يعبث ببعض الملفات المهمة صابًّا كل اهتمامه فيهم ، ليقاطع تركيزه طرق على الباب ،، دارك بهدوء : ادخل ٠٠٠ المساعد بارتباك: سيدي ، لقد وصلتنا اخبار جديدة متعلقة بالشحنة القادمة من امريكا ،،😖 دارك ببرود و هدوء : تكلم ٠٠٠ المساعد و هو يبتلع ريقه استعدادا لثورة غضبه : لقد ٠٠ استولى عليها "مونستر" 😰 قلب دارك المكتب بانفعال و هو يصرخ : اللعنة ! كيف سمحتم لرجاله بخداعكم هااا !!!؟؟؟😡 المساعد بارتجاف و توتر : سـ سيدي لـ لقد كانوا يفوقون حراسنا عددا و عدة ، لهـ٠٠* قاطعه دارك بلكمة على وجهه لاخراسه فسقط المساعد بقوة مصطدما بالارض ٠ دارك بصرامة : نادي تايغر و مايك لمكتبي ٠٠٠ المساعد بخوف : حـ حااضر سيدي ! 😨
بعد دقائق حضر كل منهما في مكتب دارك ، فناقشوا موضوع مونستر و باقي رؤساء المافيا المنافسين لهم ، بدؤوا في بعض التحقيقات لاستخراج الجواسيس و الخونة في شركتهم ، ليصلهم اتصال من الذين قاموا بتكليفهم هذه المهمة ، ليخبروهم عن بعض الخونة و الجواسيس و من بينهم رجل في الخمسينات قام بتسريب معلومات حول الشحنة ، فاتخذوا خطوتهم اليه و خلفهم سيارات حراسة ، فعندما وصلوا اقتحموا المكان دون سابق انذار ليقوم دارك بالتصويب ناحية الرجل تماما في راسه ، فعندما لاحظ فتاة بجانب جثة الخمسيني اراد التصويب عليها ايضا الا ان مايك منعه من ذلك مُقنِعًا اياه انها بريئة و ليس لها دخل في ذلك ، فوافق دارك على طلبه شرط ان يأخذها رهينة ، فتنهد مايك بقلة حيلة ، اما تايغر فقام بحمل الفتاة التي كانت في حالة انهيار و عادوا للعمل و التخطيط للانتقام منهم واحدا واحدا ، اما الفتاة فقد كانت في قبو اشبه بسجن في منزلهم ٠
••اليوم التالي •• عند مايك ** استيقظ بعد عدة محاولات للنهوض بسبب تعبه من خطط البارحة ، قام بالاستحمام ثم الافطار ، و بينما يتناول طعامه تذكر موضوع الفتاة التي سجنها صديقه ، ففكر بالذهاب اليه لرؤيتها و توصيته عليها ، فهو لسبب ما لا يدركه منجذب اليها منذ ان رآها في مهمة الامس ٠ غادر منزله بسرعة و ركب سيارته ⬇️⬇️⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و عندما وصل لمنزل الاخوين ڤريلمن ، دخل المنزل دون طرق الباب و القى التحية على دارك و تايغر ثم اسرع باتجاه القبو ، عندما وقف امامها احس بالشفقة على حالها ، فقد كانت نائمة على الارضية و اثار البكاء بادية على وجهها ، انحنى مايك قليلا ليهزها بخفة فاستيقظت بفزع و ملامح الخوف تعتليها فعندما لاحظت انه الشاب من كارثة البارحة قامت بالزحف للخلف لا اراديا تاركة مسافة امان بينهما ،، رمقها مايك بنظرة مطمئنة لعل خوفها يقل ، ظلا يناظران بعضهما ، حتى تنحنحت الفتاة بخجل مديرة وجهها ناحية الحائط ، فابتسم مايك بدون شعور لخجلها ثم سرعان ما محا تلك الابتسامة و هو يقول : ما اسمك ؟ - اندريا ٠٠ مايك : سررت بلقائك ادعى مايك ، اذن ٠٠ هل تناولتي شيءً منذ البارحة ؟ اندريا : كلا 😔 مايك : لا بأس ساحضر بعض الطعام لك ٠ ثم لاحظ ارتجافها ليقول : هل تشعرين بالبرد ؟؟؟ اندريا : قليلا ٠ مايك :حسنا 😄لا عليك سآتي فورا ٠
غادر مايك القبو ليامر الخادمات باحضار بعض الطعام و بطانية ، ثم عاد للقبو ليعطيها البطانية و الافطار ⬇️⬇️⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
