- تذكير -دارك ببرود : لان ادموند ڤريلمن هو ابني ايضا و ان كنتِ لا تريدين المجيء فلا مانع لدي لاخذه و تركك هنا ! * بالطبع هو يكذب. عليها من اجل موافقتها *
شهقت كرستينا و هي تقول : كلا ! لا يمكنني تركه وحده ٠٠٠ امممم سأفكر بذلك و اخبرك باجابتي
دارك: لديك ساعة فقط يمكنك التفكير فيها و حزم امتعتك !🍧🍧🍧🍧🍧🍧🍧🍧🍧🍧🍧🍧🍧🍧🍧🍧🍧
كرستينا بغضب طفيف : ماذا ! ساعة فقط ! كلا ذلك لن يكفيني حتى لتجهيز نفسي و طفلي !
ظل دارك يناظرها ببروده المعتاد و هو يفكر حتى اردف قائلا بينما نهض للمغادرة : ايا يكن فقط اختاري الان فلم يتبقى وقت على اقلاع طائرتي الخاصة ،، تذهبين معي او .. اخذ الطفل !
لترد كرستينا بارتباك :حسنا حسنا ساذهب معك ، لكن ليس بسبب تهديدك انما بسبب كون حياتي كانت في بريطانيا ٠٠ الخ ء
ظهر شبح ابتسامة على ثغره ليقول : حسنا انا مغادر الان ، سآتي بعد مدة لأخذك
تنهدت كرستينا و اومأت له ثم خرج و تركها في حيرتها ، بينما نزلت سمانثا بسرعة و هي تقول لها بنبرة مائلة للبكاء : اللعنة ! لماذا وافقت ؟ هل ستتركيني وحدي ؟ لا استطييييع البقاء وحدي بعدك ! لقد اعتدت عليك لا يمكنني مفارقتك هكذا 😫
تكلمت كرستينا و قد تأثرت بما قالته سمانثا فتجمعت الدموع في مقلتيها : اسفة انا حقا اسفة ، ما قاله دارك صحيح ٠٠ حياتي كلها في بريطانيا ، منزل عائلتي ، قبر والدي ، صديقة طفولتي ، و جميع ذكرياتي ، حتى ٠٠ حبي دارك 😢ظلت سمانثا تحاول اقناع كرستينا بالبقاء لكن في الاخير تقبلت فكرة ان على صديقتها الرجوع لبلدها ،،
تجهزت كرستينا جيدا و جهزت ولدها الذي لم يكف عن السؤال عن المكان الذي هن ذاهبون اليه و عن والده ٠٠٠ الخ ، و حزمت امتعتها و تأكدت من ان كل ما تحتاجه موجود ، فغيرت ملابسها من ⬇️⬇️⬇️الى⬇️⬇️⬇️
أنت تقرأ
Thunder Of Love(مكتملة )
Romance•هو قاسي ... °هي طيبة... •هو بارد... °هي مرحة... •هو مغرور... °هي جريئة... و الكثير من المواصفات التي يختلفون فيها ، إلا ان القدر جمعهما معا *