استيقظت كرستينا من النوم تزامنا مع صوت المنبه ، فنهضت بسرعة و ايقظت لوسي ، فقاما بالروتين اليومي ثم ارتدا ملابسهما ... ملابس كرستينا *
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملابس لوسي *
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم افطرا و خرجا من المنزل ليتوجها نحو الثانوية .
∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆
اما عند بطلنا دارك ، فقد استيقظ كعادته بجسده الضخم و قام بأخذ حمام سريع ثم ارتدى ثيابه و خرج من غرفته ، لتسرع الخادمات بالاسطفاف امامه منزلين رؤوسهم خوفا منه ، ليتقدم نحو طاولة الافطار ليجد تايغر قد جلس مسبقا . ليردف دارك ببرود و استفزاز : يبدو انك لن تتعلم ابدا الانتظار . ليجيبه تايغر ببرود اكبر و سخرية : مادمتَ تتأخر في النزول دائما فإنني سأبقى على هذا الحال الى الابد . ليطلق دارك تشه ساخرة من بين ضحكات الاستهزاء بينهما ، إلا ان بعض الخادمات الشابات غرقن في سحر ضحكاتهم . ثم خرجا كلا من دارك و تايغر الى شركتهما للعمل .
∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆ ∆
في المساء خرج كل من لوسي و كرستينا من الثانوية ، لتوقفهما فتاة و اخبرتهما انها تدعو مجموعة من زملائهم الى ملهى جديد في الليل و هما ايضا مدعوان ، إلا ان لوسي و كرستينا ارتبكا فهما لم يذهبا الى الملهى من قبل ، و بعد محاولات الفتاة الجاهدة وافقا . و عندما ذهبا للمنزل قالت لوسي ببعض التوتر : كرستينا هل حقا سنذهب في الليل ؟ انني اكره هذه الاماكن . لتردف كرستينا بقلة حيلة : نعم سنذهب فقد وافقنا سابقا على الدعوة ، و لا مجال للرجوع حسنا ! لوسي : اه صحيح نعم .
