اولا و قبل كل شيء لدي طلب صغير منكم في نهاية البارت و اتمنى ان لا ارجع خائبة بلييز 🌝
- تذكير -ثم التفتت للمغادرة و قد سبقها دارك بذلك ٠
بينما استيقظ إيدي متألما بسبب مسكة دارك ( كان يحمله بيد واحدة و هو محكم الامساك به اي بشدة )
فقال بصوت ناعس و هو يفرك عينيه : ماما ؟ اين نحن ؟و من يمسكني الان ؟
سحبت كرستينا ايدي من من بين يدي دارك و هي تقول : نحن امام بيت بيتر الانفنظر ايدي لدارك و قال و على ملامحه الدهشة : بابا !!!
استغرب دارك الوضع ، و هو غير مستوعب لما قام الطفل بمناداته بابا فاردف قائلا : ٠٠٠٠٠
🌰🌰🌰🌰🌰🌰🌰🌰🌰🌰🌰🌰🌰🌰🌰
دارك : بابا ؟ ماذا ؟ كيف يمكن ان اكون والدك يا هذا ؟
انزلت كرستينا ايدي و سحبته خلفها و هي تتكلم بنبرة يتخللها التوتر : اممم هلاّ ذهبنا لبيتي من فضلك ، حتى يتسنى لنا الوقت لفهم كل شيء * قالت كلمتها الاخيرة و هي تلتفت لركوب السيارة ٠
دارك بحزم : من الافضل توضيح الامور دون نسيان شيءركب كل منهما السيارة و ساد الصمت بينهما ، حتىى توقفا امام البيت ، ترجلاّ من السيارة و دخلوا البيت بينما ايدي كان قد عاد للنوم ، اوصلته كرستينا للغرفة و غطته ثم عادت لدارك حيث الصالة و إذا بها تجد سمانثا واقفة بجانب دارك و هي عاقدة حاجبيها و يديها بينما تطرق الارض بقدمها بخفة فعلمت كرستينا مباشرة ان سمانثا تنتظر منها التفسير بينما دارك كان لا مباليا بينما اردف : هل ستطيلين ؟ اسرعي و اللعنة هناك امور كثيرة تنتظرني !
فقالت كرستينا و هي تبتسم بتوتر لسمانثا : اسفة على ادخال غريب للمنزل سام ، هناك امور علي مناقشتها مع هذا الرجل ، هلاّ سمحتِ لنا من فضلك ؟اومأت سمانثا ثم غادرت بينما جلست كرستينا مقابلة لدارك ،،،
دارك بنفاذ صبر : اذن ؟ الن تتحدثي ؟ و ٠٠ من المستحسن ان تبدئي من بداية سفرك !
كرستينا : حسنا في الواقع ...عندما طلبت منك المال بعد تلك الحادثة ،لم اكن اريده من اجل التسلية او اي شيء اخر ، كنت اريد السفر فحسب ، السفر لمكان لا يخطر على بالكم لانني مجرد فتاة صغيرة لم اكن اتقن الالمانية و لا احد لدي هناك لذا من المستحيل العيش في ذلك المكان ، بينما لا ! فعلت كل ذلك و عانيت كثيرا فقط من اجل الهروب منك و من مونستر خاصة ! لانه مجنون و سينتقم مني لاني خدعته ! على كلٍ ، وصلت لالمانيا و قابلت شريكة السكن هذه التي ساعدتني كثيرا خلال مرحلتي الصعبة فقد كنت اعاني من كل شيء و خاصة عندما فقدت الوعي و اكتشفت اني حامل ٠٠ اتعبني الحمل لاني كنت اعمل بجهد حتى لا اُطرد ، و انجبته هه😅 على اي حال اسمه إدموند ، بذلت جهدي من اجلء راحته ، و خلال هذه الفترة لم افكر في اقامة اي علاقة لانني كنت مشغولة ، كونت صداقات عابرة فقط ، كما ٠٠ اني لم اخفي حقيقة من هو والده لذلك كنت اخبره عنك و اريه صورك التي تُعرض على المواقع في الانترنت بما انك من اكبر رجال الاعمال و لهذا تعرف عليك فورما رآك .
دارك بهدوء و تفكير : اين هو الدليل ؟
وقفت كرستينا بنفاذ صبر و هي تردف : يمكنك اجراء اختبار أبوة ان كنت لا تصدق ! انت لم تصدقني ابدا ٠٠
صمت دارك قليلا ثم قال : لا حاجة لذلك ٠٠*ثم نهض للمغادرة فامسكت كرستينا يده فجأة و هي تقول : مهلا ! هل حقا ٠٠ تلك الفتاة خطيبتك ؟" كانت تناظره بنظرة غريبة كانها تترجاه ان يُكذب ذلك "
نظر لها بنظرة جانبية ثم قال : ليس بعد ٠٠
لتردف كرستينا بسرعة : هل تعني بانك ستفعل ذلك ! 😐
دارك ببرود : ذلك ليس من شانك ،،
أنت تقرأ
Thunder Of Love(مكتملة )
Romance•هو قاسي ... °هي طيبة... •هو بارد... °هي مرحة... •هو مغرور... °هي جريئة... و الكثير من المواصفات التي يختلفون فيها ، إلا ان القدر جمعهما معا *