-تذكير-
غادر مايك القبو ليامر الخادمات باحضار بعض الطعام و بطانية ، ثم عاد للقبو ليعطيها البطانية و الافطار ⬇️⬇️⬇️
اندريا بابتسامة : هاه ! شكراا😊
🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀
مايك : لا عليك ، حسنا سأغادر الان كوني حذرة ساوصي الخادمة لتحضر لك الطعام ، او اي شيء تحتاجينه و ٠٠ اذا قدم اليك دارك فكوني هادئة و حاولي التملص منه حسنًا ؟؟؟
اومأت اندريا و هي تفكر في كلامه محاولة عدم البكاء بعد تذكرها مقتل والدها البارحة و اختطافها ٠٠٠•في المساء عند دارك : في الشركة •
كان منهمكا في عمله ، و فجأة اتصل رقم مجهول بدارك فلم يرد ، ظل الرقم يتصل فانزعج دارك و رد قائلا بحدة : من معي ؟
- اوه داركي لا تزال كما عهدتك ، عصبي و حاد ،،
عرف دارك من المتصل فاظلمت ملامحه قائلا بهدوء مصطنع : ماذا تريدين بعد هذه المدة ميلاني !؟
- ان نعود احباء كما كنا ههه*ضحكة استهزاء بصوت انوثي *
دارك بعصبية : و اللعنة ان رأيتك امامي فاقسم انني سأقتلك !!! لقد رحمتك قبل سنين شفقة مني ، لكن الان ٠٠ لا اعتقد انني امتلك ذرة رحمة اتجاهك ! * ثم قطع الاتصال و اطفأ هاتفه*خرج دارك من مكتبه فتبعه حارسين شخصيين كالعادة ، ثم توجه لاحدى افضل اماكنه ⬇️⬇️⬇️
مفكرا بعمق وًهو يتحدث بداخله :
ماذا لو رجعت تلك الساقطة لبريطانيا ، لا يهم ان كانت هنا ام لا لكن ما لا اريده هو مقابلة وجهها العفن ، فبلا شك ساقتلها بلا تردد ،، على اي حال اعلم ان كل ما تريده هو التعاون مع بعض الحثالة مثلها للحصول على املاك عائلتي ،، تشه تظن انها ستوقعني في فخها ، تلك الفاجرة للمرة الثانية تعبث مع القناص ! لم اعاقبها بما فيه الكفاية ، لعل هذه المرة ساستمتع بتعذيبها ثم قتلها 😈
أنت تقرأ
Thunder Of Love(مكتملة )
Lãng mạn•هو قاسي ... °هي طيبة... •هو بارد... °هي مرحة... •هو مغرور... °هي جريئة... و الكثير من المواصفات التي يختلفون فيها ، إلا ان القدر جمعهما معا *