الفصل التامن

3.2K 147 4
                                    

ملاك بعيون شيطان
الحلقة الثامنة ⁦☺️⁩ أُريد تفاعلاً وليكات كثيرة وإلا سأسلط عليكم فراس 😂💔 يُقطعكم إرباً إرباً
**********
تحالف شيطان مع شيطان والبنات الضحية فاحذرى أخيتى وكونى عزيزة النفس ، ردائك الحياء ، ومن أرداك فليأتِ من الباب
علاء فى مكالمة مع عدي...
علاء...كل شىء تمام يا باشا ، وكل ال عايزه حصل .
والأخ مروان هيلبس فيها زى مقلت وهيسيب السنيورة يا باشا ،فألف مبرووك مقدماً
إمتى بقه آجى أخد المعلوم بتاعى ؟؟
عدى بأبتسامة مكر ...تمام يا علاء ، طلعت فعلا قد المهمة ال كلفتك بيها .
علاء ..أمال يا باشا تلميذك ، وأى شىء تطلبه تانى ،رقبتى ليك يا باشا .
عدى بضحك..كل شىء بتمنه يا علاء وعدى عليه بكرة هظبطك .
علاء بفرحة ..ربنا يخليك يا باشا.
عدي ... أخيرا يا مروان يلا باى باى ودلوقتى يا آسيل مش هيبقى ليكِ حجة ترفضينى  بعد ممروان عطاكِ إستمارة ستة، منه ممشيش فى الطريق الأسود ده كله عشان خاطرك وبعدين ترفضينى عشان خاطر واحد زى مروان ، أنا أحق واحد بيكِ ، وهانت خلاص يا حبى
**********
علام مع صديقه سليم :
سليم ...إهدىء يا أخى ،فإنى أخشى عليك إن أصابها مكروه فيأذونك ولا يمدونا بما نحتاجه منهم .
ولما هذا فهى فاسقة لا تستحق كل هذا العناء من آجلها.
علام... لا لن أهنىء حتى أحصل عليها .
سأتركك الآن ، وسأتصرف فى هذا الآمر بمفردى  ،وأنا سأتحمله أيضا بمفردى ، لا تخشى شيئا.
سليم ...رعاك الله
( لا قلبك حنين يا اخى )
ثم تركه علام و عاد إلى منزله لينفذ خطة محكمة فى خطف مارى او آسيل وعد العُدة من سلاح ومخدر كمان نزل مرة أخرى واستقل سيارته لمكان فى نهاية البلدة وأستاجر بها شقة بعيدا عن العيون .
ثم عاد إلى منزل آسيل  بملابس متنكرة يخفى بها وجه للينتظرها فى أى لحظة تخرج أو تدخل لينقض عليها .
***********
منى صديقة شيرين ...يا ترى أتأخرتى ليه كده يا حبيبتى ، ربنا يرجعك سالمة ومحدش يأذيكى .
ثم تذكرت ما حدث بينها وبين من تحبه ( علاء)
منى بصرخة....أنت عملت فيه إيه ؟ حرام عليك
كده أنا أنتهيت وهتفضح ،أسترنى ربنا يخليك ونتجوز.
علاء بسخرية...نتجوز إيه بس يا حلوة ! هو أنا وش ذلك برده.
منى بإستنكار...يعنى إيه ؟ أنت مش بتحبنى ؟ ووعدتنى بالجواز.
علاء بتهكم...لا هو بس كلام ليل  بيطلع عليه النهار بيسيح ، اما ناحية الحب فأنا آه بحبك ، ولينا مقابلات كتير عشان أقلك بحبك قد إيه بطريقتى .
منى وهى تهمّ لضربه فيمسك يدها...أنت مش بنى آدم أنت حيوان ، عايز تعيش معايا فى الحرام ، وضحكت عليه ، ربنا ينتقم منك
علاء بغضب.لا أيدك متتمدش عليه ، وفرى الكلمتين دول لحد تانى ، أنا مبيأثرش فيه وياما سمعتهم كتير
ويلا يا حلوة أسيبك باى ،بس لو حبيبتى نكررها معنديش أى مانع ثم ضحك وتركها فى حالة لا يرثى لها ، فأخذت تلملم نفسها ثم صفعت وجهها على خديها عدة مرات بآسى وبكاء
( أنا ال عملت فى نفسى كده ,انا ال أستاهل ، رخصت نفسى بإسم الحب ، يارب سامحنى واسترنى ، بس هعمل ايه دلوقتى فى المصيبة ال أنا فيها دلوقتى ، لو رحت لأمى ممكن تموتنى فى إيديها ، آه مفيش غير خالتى هى اكتر وحدة بتحبنى وهتقف جمبى فى المصيبة دى ، انا هرحلها .
فأسرعت منى إلى خالتها أم مروان ( مروان الذى بينه وبين آسيل حب ووعد بالزواج )
دق جرس الباب عند الخالة ( أم مروان ) فأسرعت لفتح الباب وإذ بالطارق ( منى ويظهر على وجهها الشحوب والحزن )
أم مروان بفرحة...أهلا بالغالية بنت الغالية ثم عناقتها بحفاوة وترحيب شديد
ولكن منى ما لبثت أن دخلت فى نوبة بكاء شديدة وهى تعانقها .
الخالة بقلق بعد أن ابعدتها .  .مالك يا حبيبتى فيه إيه خضتينى ؟ أنتِ كويسة وأمك وأخواتك كويسين ؟
منى بنظرة خزى وإنكسار. ..أمى وأخواتى كويسين يا خالتى بس أناااااا ثم انهمرت فى البكاء مرة أخرى.
الخالة برفق...طيب بس بس ، صلى على النبى كده ( صل الله عليه وسلم ) واحكيلى حصل إيه ؟
منى بدموع..هحكيلك يا خالتى بس بالله عليكِ متقسى عليه كفاية النار ال جوايا.
فنظرت لها خالتها بتوجس وخيفة !
منى بندم ..
انااا يا خالتى أضحك عليه من واحد ابن حرام ،غشنى وقلك بحبك وهتجوزك وضحك عليه .
الخالة خابطة يدها على صدرها  بصدمة..أنطقى يا بنت *** ضحك عليكِ إزاى
كلام بس ولا خد منك حاجة ؟
منى بصرخة وتضرب بيديها على رآسها....أيوه أخد أعز حاجة عند كل بنت .
الخالة بغضب ظاهراً فى ملامحها ...يا قليلة الرباية ، ليه كده يبنتى ، ده أمك لو عرفت مش هتستحمل وممكن تموت فيها.
منى بحزن...منه عرفة عشان كده جتلك يا خالتى توعينى أتصرف إزاى فى المصيبة دى.
ثم أنكبت على يديها تقبلها قائلة...أنا عرفة إنك بتعزينى زى بنتك ، فاسترى عليه الله يسترك دنيا وآخرة.
الخالة بآسى...وأنا بس بإيدى إيه اعمله !
منى وهى مطأطأة الرأس ..فى إيدك يا خالتى.
الخالة ...إزاى ؟
منى بخزي...هو مروان يا خالتى مفيش غيره ، من دمى ويستر عليه وعمره مهيعيرنى ويتخلى عنى .
الخالة...قصدك يعنى يتجوزك؟
منى تهز رآسها .أى نعم
الخالة بتردد...بس يعنى مروان ؟
منى بإنكسار..إيه مش هيقف جمبى ، أهون عليه.
الخالة.........مش كده يا بنتى ، بس هو متعلق ببنت الجيران ووعدها بالجواز.
منى بأنانية....بس دلوقتى أنا أولى وهى ربنا يعوضها غيره مش مهم.
الخالة......يعينى عليك يبنى، بس أعمل إيه ، لازم نستر عليكِ بس على الله ربنا يهديكِ وتبقى زوجة كويسة وتقدرى تخليه يحبك .
منى...آه طبعا يا خالتى متقلقيش.
الخالة... طيب يلا قومى روحى عشان أمك متقلقش عليكِ وان شاءالله تبات نار تصبح رماد
منى ...ربى يخليكِ ليه يا خالتى
*********
مارى ما زالت مع شيرين يتحدثان ...
مارى بحزن.. أنا معرفش أهل ليه أصلا فى مصر ومش فاكرة حاجة عن حياتى خالص قبل ما آجى هنا .
وأنا مش بتحرك لوحدى أبدا ، لازم معايا شيطان منهم وهو ال بعنى ليهم .
شيرين بآسى..يا حبيبتى ، يبقى هونى على نفسك أنتِ ملكيش ذنب وهما ربنا ينتقم منهم ، وصلى ركعتين لله كده وأدعى ربنا كتير ينجيكِ منهم.
ويجعلك مخرج .
مارى بتعجب..أصلى !
شيرين...آه تصلى ,فيها إيه ، مهما عمل العبد ذنوب ميقطعش الصلة بينه وبين ربه وهو قادر يمن عليه بالتوبة ويتقبلها منه .
مارى بدموع.. تفتكرى رغم المستنقع ال أنا عايشة فيه ده.
شيرين ..مفيش حاجة بعيدة عن ربنا بس قولى يارب .
مارى وهى تنظر للأعلى...يارب
مارى...بس هتعملى إيه مع فواز ؟
وخصوصا فراس ده داهية أما فواز عينه بتقول إنه بيحبك ، فهتراضيه ولا هتعملى إيه؟
شيرين بتفكير...والله معرفة ، بس طبعا مش هخليه يلمسنى فى الحرام ، بس أنا كمان صراحة معجبة بيه وحساه رغم كل ال بيعمله جواه طفل صغير أقدر أثر فيه فسبهولى كده يمكن أثر فيه
مارى ...ربنا معاكِ ويحفظك بس إيه فى دماغك ؟ هتروضيه إزاى ؟
شيرين...هو مفيش حاجة فى دماغى دلوقتى ، بس اكيد لكل إنسان نقطة ضعف تقدرى توصلى منها ليه ، وعشان كده هحاول أشوف هى فين وأجرب معاه .
مارى بإبتسامة ..تمام حبيبتى .
ثم ما لبث أن ولجا إليهم فراس وفواز وفوجئا أن على وجوههم إبتسامة، فنظر فراس إلى صديقة إبتسامة فخر معناها ( مش قلتلك مارى هتقدر تأثر عليها )
شعر فواز بالطمأنينة وأبتسم متوهما إنه أقترب مما يريد
فراس بعين لامعة...هلا نقضى سهرة جماعية مميزة الليلة وتبدئها مارى ها الغلا بالغناء ثم نظر إلى شيرين قائلا...بدى أرى موهبتك ربما الرقص .
شيرين بنفى...لا لا معرفش .
فواز تلون وجهه غيرة عليها ولا يدرى السبب فقد كان كله عنده متاح من قبل فلما يشعر بهذا التغيير الآن معها .
فستأذن فراس أن يأخذها لجناح آخر
فراس بضحك....هلا فواز مستعجل ، أوكييه حبيبى على راحتك ، أتفضل.
فدلف فواز إلى جناح آخر مع شيرين فى الفندق  .
فولجت شيرين معه على خجل وخوف وهى ترتل بعض آيات من الذكر الحكيم لعلها تجد فيها الطمأنينة وتكون لها النجاة مما هى فيه ،وتفصل بينها وبين فواز .
أقترب فواز من شيرين ولمس وجنتيها برفق ونظر فى عينيها بحب .
فواز بعشق. . ...أنتِ حلوة اووى يا شيرى
ثم تطلع إلى شفتيها وهمّ أن يلتهما ولكن أبتعدت شيرين بـ جسدها المرتعد خوفاً.
فواز بضيق.....ليش تخافى منى ،ما بدى آذيكِ صدقينى .
شيرين والدموع فى عينيها..ولى أنت ناوى تعمله ده مش آذية .
فواز بإستنكار ومخلاً شعره بيده ليحاول السيطرة على نفسه الغاضبة ....هيك حب ما هو آذية.
شيرين ....ربنا سبحانه وتعالى بيقول (ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب آجله )
فواز ....ما فهمت ؟
شيرين...يعنى عشان تنال منى لازم بالحلال يعنى عقد زواج .
وكمان إحنا أتربينا على العفة والطهارة والبنت تفضل طول عمرها محافظة على نفسها ومحدش يقرب منها إلا زوجها بس وإلا الموت أفضل باللنسبهالها.
فواز مفركاً أصابعه... حيرتني شيرين ، أنا ما تعودت على الجواز وهيك هون عادى نحب ونعيش وكل شىء متاح .
شيرين .  ..كل شىء متاح ، طيب ويا ترى وأنت بتعمل كل ال نفسك فيه كده ،حاسس إنك سعيد ومبسوط .
فواز...آه مبسوط لما أعيش ها اللحظة
شيرين. .وبعد اللحظة دى؟
فواز....هيك ترجع حياتى للغم ،ودوما أكون حزين ، ويمكن لا أنام سوى ساعتين او ثلاث باليوم وهيك كوابيس أقوم منها مفزوع .
شيرين .... كنت عرفة إنك هتقول كده ؟
فواز...شو عرفتى؟
شرين ...لأن ربنا سبحانه وتعالى يقول
( ومن أعرض عن ذكرى فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى )
يعنى ال بيغضب ربنا وناسيه ومش شايف إلا نفسه وشهواته عمره مبيكون سعيد أبدا والدليل إن فيه كتير ناس معاها فلوس وعندها كل حاجة متاحة زيك ومع ذلك بتنتحر .
فواز متعمناً بالتفكير ....هيك صح كتير ، لكن شو أعمل ، ما بعرف سوى حياتى هدا وما بقدر أتركها .
شيرين ...ليه تقدر طبعا تتغير ؟
فواز بسخرية...أتغير..هيك يا عيونى، يصفونى او على الأقل أقضى باقى عمرى فى السجن .
شيرين بنظرة شفقة....بعد الشر عليك .
فواز بصدمة ...شو قلتى ؟
شيرين..قلت بعد الشر عليك ،فيها إيه ؟
فواز.....بجد شيرين خايفة عليه هيك ، أنا عمرى محد أهتم لحالى ولا حبنى ولكن الكل يهبنى ويخاف منى .
شيرين أحست بضعف هذا المخلوق بالرغم مما يظهر عليه من قوة وبطش لكن فى داخله يفتقد الحب والأهتمام ،فأقتربت منه بحنان ومسحت على شعره برفق وهمست فى أذنه ( أنا هنا جمبك ومعاك وبهتم بيك )
فرق قلب فواز ودمعت عيناه ثم أمسك ذراعيها وشدها لصدره عنوة هامسا لها ( بحبك يا شيرين )
أول مرة معاكِ هيك أشعر بالحب .
أحست شيرين بالأطمئنان والصدق فى كلامه ولكن سرعان ما ابتعدت عنه .
فواز مطمئناً لها.....لا تخافى...أوعدك ما ألمسك إلا برضاكِ.
*********
عدى واقفاً بآسفل الفندق منتظرا  نزول مارى (آسيل)  فى أى لحظة ولكن مضى وقت طويل ولم تخرج وهو يخشى أن تفيق من التنويم المغناطيسي فى أى وقت لإنه مضى زمن أطول من الفترة التى يستطيع أن يؤثر عليها
ثم عاودته الذكريات من جديد، وتذكر فواز ومقابلته له فى المول ونظراته لزوجته آسيل ثم طلب منه أن تنضم زوجته لفتيات الملهى الليلى وقام بتهديده إن لم يستجب لطلبه.
وعندما عاد إلى منزله مكث يفكر فى حل لهذه المشكلة وكان وقتها يتصفح جريدة وكان بها مقال عن التنويم المغناطيسي وطريقة التعامل والتأثير به ومدته وكيف ينفصل به المريض من واقعه الحالى إلى واقع آخر لا يمت للأول بصلة .
عدى بأبتسامة مكر ...هو ده !
بس أكيد عايزة تدريب ومش هتأثر فيها من أول مرة ! طيب والزفت ال عايزها النهردة .
أعمل إيه بس ؟ وشكلى هيكون إيه وسط الناس وأنا بقدملهم مراتى.
آه ممكن أستعطفه ميقلش لحد إنها مراتى عشان بس منظرى ومكانتى
(يعنى كل ال يهمك منظرك ومكانتك لكن شرفك وعرضك لأ يا شيطان )
طيب هى ممكن فواز يكلمها على إنها آسيل مراتى وهى هتكون فى الحالة التانية ونسية إنها آسيل
إيه الحل هنا ؟
أه ممكن أفهمه إنها عندها حالة من إنفصام الشخصية يعنى الصبح بتكون آسيل وبالليل بتجلها الحالة وتكون شخصية تانية خالص بتنسى فيها شخصيتها الأولى .
بتكون شخصيتها التانية دى بأسم مثلا ( مارى )
ثم يهز رآسه عدي بفخر قائلا...يا سلام على أفكارك الجهنمية ، مفيش زيى أتنين
وكده يبقى ظبطت كل حاجة من كل جانب .
ومفضلش غير التجربة عليها.
*******
مارى وفراس فى جناهما المخصص فى الفندق .
فراس ..أنا فرحان كتير عشان فواز ،كمان هيك ميقدرش يقول إنى متأثر كتير بيكِ والحب ضعف ، وهلا هو واقع فى الحب لشوشته كما تقولوا عندكم بمصر .
مارى ....الحب جميل فعلا فراس .
فراس وهو يحوطها بذراعه..هو جميل هيك لحلا عيونك يا عيونى .
ثم حملها بين ذراعيه كالطفلة واخذ يطوف بها فى الغرفة وتضحك وبينما كان يطوف بها أصطدمت رآسها بالحائط بدون قصد
..فأغلقت عينيها ألما
فراس مقبلا رآسها... آسف حبيبتى ،مو قصدت ، حسه  بوجع.
مارى تفتح عينها ثم تنظر لفراس بفزع ثم تصرخ قائلة...أنت مين وشيلنى كده ليه ؟؟
نزلنى نزلنى ، أنا فين ؟ وفين عدي؟
فراس وهو يضعها على الفراش متعجباً...شو فيكِ مارى ، هلا الخبطة آثرت عليكِ لهدا الدرجة ومو تعرفينى ؟
أنا فراس حبيبتى .
آسيل بنفور ..حبيبتك إيه يا راجل أنت ، أنا عمرى شفتك ومارى مين ، أنا آسيل ومتجوزة عدي ، ثم أخذت تصيح أنت فين يا عدي ألحقنى.
أسرع فراس غاضبا إلى هاتفه ليحادث عدي
فراس بصوت غاضب...عدي لحظة وتكون عندى
عدي بخوف...حصل حاجة فراس ؟
فراس ..أسرع عدي وإلا ويلك منى
عدي وجسده يرتعش..حاااضر ثوانى وأكون عندك
عدي..يخوفى ليكون ال شاكك فيه حصل
ولو حصل هتصرف إزاى ؟؟؟
معاها ومعاه كمان ، يا ليلتك السودة يا عدي
يا ترى هيحصل إيه ؟؟ وهيكون موقف آسيل إيه من عدي ؟؟؟؟
وفراس لما يتأكد إنها مراته هيعمل ايه؟؟؟؟
ان شاءالله هنعرف فى الحلقات القادمة.
يارب تكون نالت رضاكم ⁦♥️⁩
نختم بدعاء جميل..
اللهم لا تُسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يحزنا، اللهم فرجاً قريبا ، اللهم فرحة نخر لك بها ساجدين
دمتم فى حفظ الله
أم فاطمة 💖






ملاك بعيون الشيطانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن