- صوتُ الكمان يَدوي صداه حزينًا بَين جُدران المَسرح المُتباعِدة .. علىٰ جانِب ذاك الكمان البُنيِّ القَديم حُفرتْ أُولىٰ حروف اسمِه و اصطبغتْ بلونٍ ذهبيٍّ راقٍ ، هذا ما التَقطتْه عَيناها حينَما سبحتْ في مُحيط تفاصِيله عديم القَاع .
"ما زِلتِ تعبث بأوتارِي يا عازِف الكمان .."
أنت تقرأ
العَرض الأخِير - كِ ت.ه
Fanfiction-"ما زلتَ تعبثُ بأوتاري يا عازِف الكمان".. - فصول قصيرَة - بتاريخ : 16-9-2019 م