الجامعية المحبوبة والشعبية، والمراهقة الجامحة المتنمرة
طلاب في الكلية من بينهم الشابة الشعبية
والأجتماعية والمحبوبة من قبل الجميع وصديقة الكل
طلاب في الأعدادية من بينهم المراهقة الجامحة
التي اعتادت تتنمر على صديقتها السابقة
حتى تتواجه مع أخ الفتاة...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"شرالعواقبيأسقبلهأمل،وأعضلالداءنكسبعدإبلال"
الفصل الاول..، الشابتر الخامس (أريد عائلة تحتويني)
عام٢٠١٩
في الصباح فتح إيان عينيه وفوراً نهض وفتح الباب بعنف ولم يجد اخته لكن وجد أنها ارسلت رسالة على هاتفه:لقد غادرت فكانت قد مر نصف ساعة منذ رسالتها تنفس الصعداء:جيد، جيد
وعاد و استلقى على سريره
كانت نينا تسير في الحارة، ومن ثم اتجهت بالنهاية الى المحطة لحظة توقفت والتفت للخلف ونظرت الى احدهم: لابد انني اتوهم وأكملت سيرها مبتعدة
بينما كانت آية متخبية وتنظر: هل ذهبت؟ في هذه اللحظة أحدهما ظهر: من؟ صرخت بخوف فانه لم يكن الا ستيفين: لقد اخفتني ستيفين: انا من اخفتِني نظرت الى ساعتها: اه تأخر الوقت وأمسكت بيده وبدأت تجري: أسرع
.. .. ..
قبل١٠أعوامونصف
عام 2008 قبلأنيتغيركلشيء
كانت آية تجري وهي تضحك وتلتفت للخلف حيث تتبعها نينا وامسكت بها ويتعثر كلاهما على الأرض ويضحكا نظرت آية نحو نينا: نحن صديقتنا للابد نينا: نعم امسكا بيدي بعضهما
لكنبعدمرورنصفعام نينا واقفة: انتِ مقززة آية، انه خطأك اتسعت حدقة عينين آية: لماذا؟ اعتقدت بانك صديقتي، سوف نكون معاً للأبد لكن خنتي صداقتنا نينا: لا اريد ارافقك بعد الآن
وذهب مبتعدة، وافترقا كانت آية تشاهد نينا تتجاهلها وتصادق فتيات أخريات وأخيها في انتظارها يرافقها ويبتسم لها بعد عادت للمنزل وجدت آية اخيها واسرعت نحو: انــور يتجاهلها أخيها تماماً
اقتربت وقفت مقابله: هل أناديك في أخي؟ أخيها أنور: اغربي عن وجهي آية: هل ترافقني من المدرسة؟ أخيها: لا اريد آية: سوف اعطيك اي شيء، أظهر بالمدرسة وابتسم لي وامسك بيدي وتصرف كالاخ اللطيف مثل اخ صديقتي أخيها: هذا مقزز آية: فقط مثل، وسوف اعطيك أموال أخيها أنور وهو يلعب اللعاب الفيديو: اغربي عن وجهي فقط صرخت آية بغضب وامسكت المزهرية ورمتها نحو اخيها وانكسرت بجانبه وجرحته شظاياها وهي تتنفس بصعوبة وغاضبة، حتى ارتعش أخيها بخوف و اتسعت حدقة عينيه وانهمرت دموعه: هل حاولتِ قتلي؟ آية: لن تقتل من مجرد مزهرية، ترجل ولا تبكي أنور: انتِ مخيفة وبدأ ينادي: امـــــــــــي، امـــــــــي
