"أسهل كثيراً أن يصدق الإنسان كذبة سمعها ألف مرة من أن يصدق حقيقة لم يسمعها من قبل"
"بــداية الفصل الثـــاني"
الفصل الثاني..،
الشابتر الثاني عشر (المختلة)"لا أحتاج المساعدة"
داخل غرفة كان ألكس المراهق يطلي غرفته
دخل عمه الذي فى منتصف الثلاثين من عمره وملابس ملطخة في المواد الصابغة وقال: استرح قليلاً لقد حضرت شطائر
بعد فتحوا الشرفة وجلسوا يتناولون الشطائر مع العصير بينما شمس العصر ترتفع وتحلق عدت طيور من بين الاشجار
كان المنظر جميلالتفت ألكس يحدق نحو عمه الذي يبتسم ويطبطب على رأسه
ألكس: اه وصخت شعري
ومسح عمه يده المتسخه بوجه ألكس الغاضب بينما عمه يمزاحهبالوقت الحاضر
على اشعة الشمس فتحت عيني ألكس البالغ يدعك عينيه حيث مازال يسمع صدى ضحكات عمه
نهض جانباً وامسك بهاتفه حيث خلفيته مع عمه والقى نظرة على الوقت
وهم وذهب للاستحمام وبدل ملابسه وامسك حقيبة ظهره وذهب للمتجر يعمل في الاجازة النصيةحيث دخل إيان المتجر بما انه قريب من المبنى الذي يسكنه حيث مازال يا خذ صفوف صيفية
بعد وقعت اعينه على ألكس
أخذ إيان بيرة وضعها بينما يحاسبها ألكس
قال إيان: هل قابلت اختي؟
ألكس: من؟
امد إيان الأموال: نينا
ألكس: ماذا!
امسك إيان مشترياته وقال: لهذا لم تعد تقابل آية؟
ألكس: ولماذا تهتم؟
إيان: لست مهتم
وهم بالمغادرة لكن توقف وقال: ولكن كل قصة لها جانبين
التفت وحدق الى ألكس: يبدو انك لم تسمع لطرف الآخروهم بالمغادر وابتعد تارك ألكس
حيث أخرج هاتفه ينظر صورته مع عمه المبتسم
ألكس: اشتاق لك.. .. ..
في الإجازة الصيفية
ذهبت تقضيها آية في منزل عائلتها الذي مليئ بالغبار تستلقي على الأريكة تتناول الطعام الجاهز وتضحك وهي تشاهد مسلسل ساخر
تشرب مشروبات الغازية والطاقة وتسهر وهي تتناول الشيبس بغرفة مظلمة وتعانق وسادتها وهي تشاهد فيلم رعب
أنت تقرأ
الـ زائفة
Misterio / Suspensoالجامعية المحبوبة والشعبية، والمراهقة الجامحة المتنمرة طلاب في الكلية من بينهم الشابة الشعبية والأجتماعية والمحبوبة من قبل الجميع وصديقة الكل طلاب في الأعدادية من بينهم المراهقة الجامحة التي اعتادت تتنمر على صديقتها السابقة حتى تتواجه مع أخ الفتاة...