الجامعية المحبوبة والشعبية، والمراهقة الجامحة المتنمرة
طلاب في الكلية من بينهم الشابة الشعبية
والأجتماعية والمحبوبة من قبل الجميع وصديقة الكل
طلاب في الأعدادية من بينهم المراهقة الجامحة
التي اعتادت تتنمر على صديقتها السابقة
حتى تتواجه مع أخ الفتاة...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"مناخ الخوف هو أعظم مأوى لجرثومة الضلال"
• إنها ضلال وليست ظلال.
الفصل الأول..، الشابتر الثاني (الشاب الانطوائي، تهديدات آية)
عام٢٠١٩
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تسير آية الشابة المحبوبة من قبل الجميع وهي تسير انتبهت إلى الشاب الانطوائي الذي على حاسبه الآلي يعمل بشغف اقتربت وقالت: مدهش ارتبك وسريعاً اغلق حاسبه وعدل نظارته الطبية: ماذا! ابتسمت وجلست مقابله: مدهش حقاً، هل أنت من فعلها؟ وهو يعدل نظارته حيث خصلات شعره الأسود على جبينه تكاد تخفي عينيه: نعم، لماذا تسألين؟ ايه: ما بك حاد الطباع معي؟ ابتسمت: فقط أريد رؤية عملك جيدا، أنت مبدع شعر بخجل: احقاً، ام فقط تسخرين على مثل باقي الجميلات احمرت خديها بخجل وقالت: هل أنا جميلة؟ الشاب: انه واحد من أثنين لا ثالث لهما، إنك غبية لا تدركين أنك جميلة، أما كنتِ تتظاهرين بعكس ذلك وتحاولين تتواضعين تفاجأت من أسلوبه الفظ كان يجب تنفر منه لكنها ضحكت وقالت: انت حقاً ظريف ابتسمت وقالت: الن تريني عملك؟ الشاب: الن تجيبي على سؤالي؟ حدقت نحوه وقالت: حسناً لن اضغط عليك أكثر نهضت لكنه قال بتوتر: لحظة التفت نحوه وفتح حاسبه حيث كانت يرسم طبيعة اندهشت ايه وقالت: مـــــدهش جلست بجانبه وقربت وجهها: هل تستطيع تعيرها إلي؟ أريد اعقلها بغرفتي الشاب: هل أنتِ تجاملني الآن؟ ام تحاولين استغلال موهبتي؟ ضحكت: استغلك، أن كان لدي صديق موهوب على الأقل سوف أستفيد من موهبته الشاب وهو يعدل نظارته وقال بتوتر: صديق !! انا لم اتحدث معك الا اليوم كيف اعتبرتِني صديق ايه: انا اريد اكون صداقة لكل من هو مثير للإعجاب مثلك نهضت وامسكت حقيبتها: لذا صديقي هل تطبعها من أجلي انا حقا احببتها، لذا سوف أستغل صداقتي معك الشاب: أحب صراحتك لذا حسناً سوف اعطيتك لكن بالمقابل تخبرين الأخرين عن حسابي الاجتماعي ايه: حسناً لك ذلك، لدي محاضرة بعد ربع ساعة يجب اذهب حالاً الشاب: احسناً وهي تغادر مبتعدة ابتسمت ولوحت له: أراك لاحقاً توقفت: لم تقل اسمك الشاب: ألكس ابتسمت: أنا أيه
