الجامعية المحبوبة والشعبية، والمراهقة الجامحة المتنمرة
طلاب في الكلية من بينهم الشابة الشعبية
والأجتماعية والمحبوبة من قبل الجميع وصديقة الكل
طلاب في الأعدادية من بينهم المراهقة الجامحة
التي اعتادت تتنمر على صديقتها السابقة
حتى تتواجه مع أخ الفتاة...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الفصل الثاني..، الشابتر الخامس عشر (إن سلمت من الأسد فلا تطمع في صيده)
في هذا شابتر عندما يحاول متنمرين التنمر على متنمرة ماذا سوف تكون ردة الفعل!
+ ظهور شخصية جديدة
بعد مرور عدة أيام قد انتهت الإجارة النصية وعندما أرادت آية تطلب أوبر حتى قال أخيها: أنا سوف اوصلك والتفت نحو وقالت بتعجب: متأكد؟ أنور: ولماذا لا؟ آية: حسناً إذاً
وضعت حقيبتها بسيارته وبدأ يقود متجه للكلية فكان منزلهم الجديدة بنفس المدينة للكلية التي أكبر قليلاً من المدينة السابقة المجاورة المدينة المجاورة التي كنت تعيش بها فى الأعدادية تبعد في المترو ساعة
يقود أخيها الطريق بنصف ساعة حتى وصل إلى المبنى الذي تعيش به ساعدها أخيها في أنزل حقيبتها وكان يتحدث معها ويمزاحها قليلاً
داخل متجر خرج ألكس فى فراغ وقت الغداء ولاحظها تتحدث مع ذلك الشاب الذي حاول طبطب على رأسها و دفعت يده بغضب بينما يضحك استطاع يستنتج بأنهم أخوة بسبب ملامحه القريبة والذي كان كلاهما يملكون ملامح عربية في عينيهم الجذابة و كأنها رسمة من لوحة
بعد صعد سيارته وغادر وقبل تدخل المبنى لاحظت ألكس وابتسمت له ومن ثم ذهبت لداخل دون إلقاء تحية عليه كما اعتادت
تذكر حدث نينا (لقد كانت بعلاقة مع المعلم) هز رأسه بالنفي: ليس من شأني وعاد لداخل
باليوم التالي ذهب الجميع للكلية، لم تتخذ آية مادة التي يتأخذها إيان لذا لم يتواجد الاثنين بالقاعة نفسها لكن في الممرات يكاد يتقابلون وفي كافيتريا فهي ليست جامعة مجرد بل كليه وسطى يدرس بها طلاب هذه المدينة وبعض المدن المجاورة القريبة
لكن بعد اخذت أحد المواد لاحظت آية بأن ألكس كذلك يشاركها المادة نفسها معها بالرغم كلاهما من تخصص مختلف ويسبقها بعام بالفعل
كانت آية لم تعد ترافق ستيفين وقضت المزيد من الوقت مع صديقاتها الجدد جلس خلفها ستيفين ينظر إلى آية وهي تتحدث وتضحك، عبس وجهه واستلقى رأسه على الطاولة بحزن حتى لاحظ ألكس وقال: أنت تدرس هنا؟ يا رجل يا لك من كئيب لم الاحظك لكنه ألكس فقط تجاهل ستيفين: اللعنة عليك ايضاً ودار برأسه بالجانب الآخر حيث هبت رياح التكيف و تحرك خصلات شعر آية مد يدها حاول يلمس خصلات شعرها حتى لاحظ نظرات ألكس التي تكاد تثقبه، ارتبك ستيفين وغير مقعده بعد حمل حقيبته والتفتت آية ورأت ستيفين حزين يجلس لوحده لقد كان أول زميل تعرفت عليه فيه بالكليه وكأن بالفعل أحب يرافقها فكانت لديه صفات متشابه وقضاء الوقت معه كان ممتع لها، لكن لا تراه إلا مجرد زميل ليست حتى صديق فهي لا تعتبر الآخرين أصدقاء بالفعل لكن ستيفين يراها أكثر من ذلك وهي لا تريد تفتح أبواب مغلقة لذا تجاهلته
