وفي اللحظة التي تٌدرك بها عٌمق الشعور، عظيم المكانة، سمفونية النبضات المٌتسارعة.... تخسر كل شيء.
عِندما يفقد الصغير تايهيونغ اخر شخص من أفراد عائلته لتأويه عائلة جيون في بيتها كما يأويه جونغكوك في أحضانه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"إيلي لما تٌدخلين الكثير من اللون الزهري في الزينة!" سألت شقيقتي التي تضع الكثير من الزينة خاصة الفتيات اثناء قيامنا بتزيين المنزل من اجل حفلة ميلاد تايهيونغ.
"تايهيونغ يحبه" اخبرتني وعادت تٌكمل
"تايهيونغ يٌحب البنفسجي ضعي اللون الذي يحبه" أنزلت بعض الزينة زهرية اللون ووضعت التي اشتريتها بلون تايهيونغ المٌفضل
"الزهري والبنفسجي ذات اللون" ضحكت على حيلتها، هي تفعل هذا حتى تشارك تايهيونغ في حفلته
"مخطئة ياعزيزتي الزهري هو الزهري والبنفسجي هو خاصة تايهيونغ" رمقتني بحقد وابتعدت من جانبي، رٌغم صغر سنها ولكنها سليطة اللسان ومدللة للغاية