-إستمعُوا للأغنية، إستمتعُ♡.يا خافِقي إني أتسَائلُ في قِرار نفسيِ مالذي حدث لك، هل قانوني هو الوقوع في حب الإنسانِ؟ ولكن لا تزالُ خائِف من تلك المشاعِرُ، اخافُ عليك ومن كلامِهِ لو إختفى!! ،أخاف الإعتياد فأستيقظُ يوماً على جِنازة الوداعِ
لقد ذقتُ مرارةَ الفُراقِ ، ولكن لماذا الأمر صعب هكذا؟التضاهُر بأن كُل شيئ لا شيئ!! ،بينما النهايات كـ عزاءً صامت يحملون فيها ذكرياتِنا بدم بارد ،يحملون فيها الوعوُد الواهيه وذلك الحُب الذي كان بيننا بصمتً بالغ حداداً على أرواحِنا؛ فا لماذا بحق الجحِيم كُل ما نخشاهُ يحـدُث...
ولكن سأستمرُ بقول أن كُل شيئ بخير حتى تجتاحُوني نوبةً هلعًا توقدُ قبُور أحزاني مقيمةً عزاءً حار مِن أجلهِم فالالمُ أرواحً تسكُنُنا يعيشُون فينـا ويتغدون علينـا ، أشعُر بالمرارةِ في كُل مرة افكر في تلك الوعود الباهِته الباليه الي أقاموا طقوسَها علينا ولكِنُـهم تركُ الأيادي وأصبحت أيدينا خاليةً يكسُوها الألم
أخافُ من الترك يا تايهيونق، اخافُهُ وكأن شبحُ الموتِ يقبضُ روحي بيديهِ، فالالمُ أرواحً تسكُنُنا يعيشُون فينـا ويضيقون الخِناق علينا، أجِدُني مُكبلاً بسبب كلامِك ؛في حُظرتِك يختفي الألم وتتبدلُ أغطيتُ الحُزنُ ،ويُفتحُ ستار البؤسِ على شمسِ الأمان! ،معك تختفي وحوش اِغْتِمَام ويُنار بيتُ الذي فَشَى فيهِ الغَيْهَبَان ، عَبَّأَ فيهِ سَكِينَة
فـ في مُجاورتِك إِنْتَعَشَ أيسري و تَضَاءَلَ الألمُ فـ ألا بأس بـ إمساك يدك تايهيونق، فأنا خائفً حتى من نفسي...
ما أنت سوى نبضً يُنعِشُني في كُل دقيقةً نمضيها معاً ،ولذكراك آيضاً فإن كان قُربُك سعادةً فـفي بُعدك شقاء لقلبي
أخشى الاعتيادّ فـ تذهبُ،ولكني أجِدُني أتّوَغَلُ فيِكَ.
تمرُ الأيامُ وكل واحداً منا يشعرُ بتلك الفراشاتُ تغزوُ قلبهُ مع الآخر، فأجِدُ سُقم يختفي وتختفي معهُ نوباتُ الهلع، فأنا مريضً الوحوشِ تبتلِعُني ليلاً فـ أرجوا الخروج من هنا معك تايهيونق معك أنت فقط.
وهاهي الآيامُ تمضي كما وكأنها لم تمضي من قبل، بطريقةً لم أعتدها! فـ أنا ذا أشتاقُ لك بين ثنايا الوقتِ، أتحدثُ عنك لـ عصافِير صباحِ أُخبِرهُـم بكم أنت غزوةَ قلبي كـ ملكً شجعً إستولى على قلبي بحربِ عِشقهِ مُنشراً وباء الحُب في مدينتي فأين ألجأ؟ فأصبحت أنت مدينتي وانا شعبُك الوحيدُ يا تايهيونق
فما لـ جونغكوك وطنً سواء تايهيونق ، في ملامح وجهك الهادي حياةً!!، حبيبي سكنتَ روحي وتربّعت على عرش قلبي.. حتى تفارق روحي مثواها.
عاشقيِ إنيِ أرىَ العُمْر فيِ عيِنيِكَ مَغْفِرةً قد ضَل فُؤاذيٌ فَقُل ليِ كيفَ أُهّدِيهِ ،فأنا مُذنبً أمام حُبك احتاحُ من يُهديني، فـ عِشقُك خطيئةً لذيذةً لقلبي العاصِي.
أنت تقرأ
سَألتَّقِي بِكَ فِي شِتْآءِ 'تّ.كُ
Fanfiction'مُكتملة' عندما يقوم فتى المدعو بـ ڤي بإذاعة في راديو في شتاءِ القارصّ مُدفئً مُحيط الجميع ومن ضِمنِهُم الفتى الغُرابي! فكيف يُلقي بِهُم القدرُ في حياةِ بعضِهُم البعضُ؟! "لأنهُ ينقصنا العناق الذي يشد فيه كِلاناَ على الآخرِ بِنْفّسِ الحُبّ في هذا صَ...