كانت الفتاه تستنجد بحد لينقظها بسبب بداء تعرض الشباب لها بليد وفاجاه أحد الشباب قام بمسك حجابها وارده أن ينزعه عنها ( كانت المنطقه فارغه لقلت الناس بها ) ظلت تصرخ الفتاه لكى ينقظها أحد إلى أن جاء شابا غريبا عن باقى شباب فقتربه وقال: لما تصرخين يا فتاه وفلتذهبى معهم فى صمت إلى لو تريد مبلغ اكبر ( قالها وهو يعمز لها ) ( كانت الشباب ينظروا إليه فى بعض الخوف فمن لا يعرف العز الذره الأيمن لزين الأسد الذى لا يصمت ابداااا)
الفتاه : انت ازاى تقول كده انت مش شايف انت متخلف و له مجنون
عز : انت وحده مش شكل ميدليش على اى احترام وله ياست يا محترمه ايه الى يخلى واحد تمشي فى شارع مهجور
( كان كل هذا الشاب لا تعلم ماذا تفعل اى تركوها أو لا
لا يعلمون انها تبع الفهد ( لقب العز ) ام لا فهى جميله جداااا و يبدو محترمه كثر )
الفتاه فى شدد غضبها منه قامت بضرب كل الشباب الموجوده معاده عز وكان من شد غضبها كانت تضرب بغل لفقد تسببت بكسر انف أحدهم بسبب اضربه فى أنفه بركبتها وكسر زرع اكدهم وفروا الباقى هاربين وكانت تنهج من كتر الضرب
كان ينظر لها عز بعجاب شديد لتحويلها من فتاه ضعيف لا تستطيع الدفاع عن نفسها الى فتاه شرسه أو كما يسمونها (لبوه )
نظرت الفتاه له ثم قالت : انت بنادم مش محترم ثم ضربته بالالم ومشيت
كانت عز بعد أن كان ينظر لها بإعجاب تحولت هذه النظره إلى غضب ثم قال: انتى كده لعبتى فى عداد عمرك يا شاطره
( كان عز برغم من أنه يكره حواء كلهم إلا أن هذا فتاه دايما ينظر لها بإعجاب لا يعرف لما هى بذات التى ينظر لها بإعجاب )
عند حور
مراه الاب : حور بت يا حور
حور : نعم
مراه الاب : غورى هتيلى حاجه بتاعتى من عند ام سماح
حور : بس طنط ام سماح سكنه فى شارع فاضى خالص وساكت اوووى انا بخاف امشي فيه لوحدى
مراه الاب : خلصى يا بت غورى هتيلى الحاجه وانتى سكته مش عوزه رغي كتير
حور يغضب : حاضر
مراه الاب : طب غوري
ذهبت حور وهى قالقه جداااا ومرعوبه جدااا بسبب ما تسمعه عن هذا الشارع
حور : يارب نجنى يارب ( ظلت تردد هكذا كلما إلى أن وصلت وعند أن ام سماح
حور: طنط ام سماح كنت عوزه الحاجه بتاعت مراه ابويه
ام سماح : حاضر يا اختى استنى ( هذا مراه سي السمعه جدااااا )
بعد فتره قصيره
أن سماح : خد يا اختى
حور : شكرا
خرجت حور من عند ام سماح وهى تتلفت من حوليها إلى أن هجم عليها ثلاث شباب يضيقونها كثير ولا تعرف ماذا تفعل برغم أن ملابسها محتشمة وكانت تنظر فى الأرض لا ترفع نظرها اليهم ابدااا وكانت تتكلم معهم باحترام وتترجهم أن يتركوها ولكن بلا فائده إلى أن ظهر امامها شابا اخر وظل يستفذها إلى أن فقدان أعصابها وظلت تضرب هولاء شباب بقوه وتتزكر ما قد تعلمته وهى صغير من والدتها من الدفاع عن النفس ومن الدها فى أيام إجازته وظلت تضرب بهم إلى أن أطاحت نصفهم يتالم من الوجع والاخرين فرو هربين و تقدمت من هذا الشاب الذي اغضبها ونظرت إليه الاول مره ثم ضربته بالم وتركته وذهبت وهى لا تعلم عن شغلت الغضب التذ اشعلتها بسبب هذا العالم ذهبت حور تجرى إلى بيتها خوفا من أن يتبعها أحد أو يزعجها أحد و دخلت المنزل
لبس حور
أنت تقرأ
المآ ممزوجه بعشق
Mystery / Thrillerزين الدين زيدان :30سنه البطل شخصيه هو شخصيه عصبيه إلى أبعد الحدود و منضبط فى مواعيد يحب النظام جدااااا كان شخصا حنين جدااااا قبل الحادث لكن الان تحول حنانه الى كره لكل بشريه على هذا ولا ننسه أنه لا يحب ظلم ابدا ولكن القدر اختاره له أن يظلم احدااا...