عند زين
دخل زيت الغرفه التى توجد بها نسمه و وجد نسمه مربوطه جميع أطرافها فى كرسي وفى شخص تانى مربوطا على الحائط من جميع أطرافه وكان يوجد اثار ضرب عليه علشان رجال زين ضربه كتير لدرجه الدماء بيخرج من حتت كتير من جسمه من كثر الضرب
كان زين ينظر لهم بشمزاز وبعض الغضب يخفيه فى هدوءا
زين وهو يوجه كلامه لنسمه : ها بقا نويه تقولى كل حاجه ومن غير لف ودورن وله ايه
نسمه ( كانت ترتعش من كثر الخوف وهى مش عارفه من ده ليه جيبها هى وسيد هنا ) : اااااااااناااااااا مممممععععمملتتش حححاجه ( كان صوتها متقاطعه من كثر الخوف )
زين وهو ينظر لها بهدوا : امممممممم بتكدبي كمان واضح انك متعرفيش انا مين
فى هذه اللحظه دخله أحد رجال زين
احد رجال الأسد : سيدى ( قالها وهو يعطيه الملف )
اخد زين منه الملف وفتحوه وبداء فى قراته وفاجاه قد غضبه بشده والقا الملف فى الارض من شد غضبه وقال : ايه كل القذاره الى انتوا فيها ده ايه الى يخلكوا تعملوا كده ايه الارف ده
اتجه زين إلى الشاب إلى على الحائط وظل يضرب فيه وهو يردد: انتو ازاى بقذاره ده ازاى ازاى !!!!!!!!
الشاب ( يسمى سيد ) : اااااااه. انا عملت ايه ( اااااااه اااااااه )
زين : مش عوز اسمع صوتك وفضل يضرب فيه وجلبه كرباج و فضل يضرب ويضرب وجلبه جهاز الكهرباء و فضل يكهرب فيه لحد ماغمه عليه من شدد الضرب وذهب زين وجلب جردل ميه ثلج ودلقه عليه فشهقه سيد بشده واخد يرتعش بشده من كثر الخوف كانت كل هذا تنظر إليهم نسمه بخوفه شديد وارتعاش مما يحدث ومن شد الخوف لم تقدر على صويت لحد مانتها زين من ضرب سيد ثم أمره رجاله بفك الاثنين ثم أمر زين سيد أن يفعل مع نسمه. كما كان يفعل مع البنات الاخرى وما كانت تنويه أن تفعل.مع حلا نسمه عندما سمعت زين يأمر سيد بفعل. هذا شحب لون وجهه وأصبحت لا تعرف ماذا تفعل غير البكاء وجسمها بيترعش من كثر الخوف وتقول : ارجوك بلاش يا بيه ، انا حرمت خلاص مش هعمل كده تانى انا اسفه
زين : اخرسي ، انتى لسه لكى عين تتكلمى ،خلاص ياله
سيد : يا زين بيه ارجوك بلاش ، ارجوك
زين : ياله يالا
اقترب سيد من نسمه
ولكن سبقه وصول بوليس
زين قد طلب لهم بوليس الادب وقد تم القبض عليهم
ملحوظه : زين رغمه أنه لا يسمح الكذب والخيانه وايضا لا يسمح لنفسه برفع يده على فتاه
الكاتبه ( زين مكنتش عوز سيد يعمل مع نسمه زى ما عمل مع البنات هو بس كان عوز يلبسهم جريمه 👍👍👍. )
ملحوظه
(الملف الى جيه لزين كان فيه ان صور لبنات تانيا تانيا للاسف عمله عملوا معاها الى كان عوزين يعمله فى حلا انهم اولا نسمه بتشربهم حاجه بعدين سيد يقبلهم زي معامل مع حلا بس زياد عنها انه للاسف بصورهم صور وحشه جدااااا او بتم الاعتداء عليهم وبيهددهم بيها مقابل مصلحه ليهم )
عند حور
رجعت حور إلى البيت ( وهى تكره وجودها فى البيت من الى بيحصل)
دخلت حور البيت و ملقتش غير مراة ابوها
حور : السلام عليكم
مراه والدها : عليكى السلام يا اختى اخيرا شرفتى
حور : نعم
مراه والدها : نعم الله عليكى يا حبيبتى ؛ معملتش شغل البيت قبل ماتمشي ليه، دلوقتى هتعملى الاكل وله شغل البيت قبل ما ابوكى يجى
حور : هعمل الاتنين دلوقتى قبل ما بابا يجى أن شاء الله
مراه والدها : طب ياله ياختى انجري عملى الاكل و شغل بسرعه
حور : حاضر هصلى بس
مراه والدها : انجزى ياختى بدل ممنع عنك نزول الجامعه بعد كده واقول لبوكى يشغلك فى اى بيت تخدمى
حور بخوف : لالالالالا خلاص هصلى بسرعه وهخلاص شغل كله قبل ما بابا يجى
مراه والدها ( بسخريه ) : يعنى انتى هتاخدى ايه بعلام وانتى اخرك هتشتغلى فى البيت خدمه عند اى حد
حور مردتش عليها وفضلت بصه فى الارض وهى حسه بالهانه جداااا
مراه والدها بعضب : خلاص يابت انجارى
حور جريت على غرفتها وهى حسه باهانتها وضعفها وفضلت تعيط وهى بتفتح دلوبها الى هو عباره عن ٣ اطقم ( ٢ خروج ١ بيتى ) واسدال صلاه ( برغم أن والدها مش فقير أو محتاج فلوس لا هما عيشتهم متيسره جداااا )
ذهبت حور ورتد اسدال الصلاه بتعها وصلاه العصر ثم لبست لبس البيت و رحت تعمل شغل البيت لى حد الساعه ٧ مساء وكنت حور حسه بتعب شديد من العمل والجامعته وذهبت سريعا الى غرفتها وارتدى اسدالها بعد أن توضئت وصلاه فرضها وفضلت بالاسدال قدمابوها علشان ميلحظش هدومها إلى مش نضيفه و قديمه بس ابوها ملحظش حاجه خالص
( رجل احول مش شايف حاله بنته 🤦🤦🤦🤦)
تعاريف عائله حور
حور : هى فى ٢٠ من عمرها فى عمر وتعرفت على حلا فى الثانويه أصبحوا من الصديقة مقربين جداااااا
والدت حور : كانت لديها مرضا شديدا جدااااا و توفت و حور عندها ١٦ سنه وبعد وفاتها بسنه تزوج والد حور مره آخره علشان تربي بنته و زوجته الثانيه لديها بنت فى 18من عمرها والان اصبح عمرها ٢٢ سنه
زوجه وابنتها لا يحبان حور علشان اجمل منهم و ولدها يحبها جدااااا وهم يعتقدون أنهم أحق بهذا الجمال والحب منها علشان كده بيكرهوها بشد و زوجه والدها تعملها بحنان فى وجود الاب وبعد خروجه تعاملها زى الخادمه وبنت مراه ابوها بتعمل مشاكل معاها علشان يعاقبها والدها
والد حور : كان شخصا حنونا جدااااا وكان سهل جداااااا أن يضحك عليه بسهوله جداااا بس بعد كده بقا شخص جبان ومستعد يعمل اى حاجه علشان مراته التانيه 🤦🤦🤦🤦
زوجه الثانيه : قامت بستغلال والد حور و ضحكت عليه حتى يتزوجها وقد اقنعته أنها تحب ابنته جدااااا و هو يصدق كل كلامه
حور : بتخاف جدااااا من مرات ابوها علشان هى قاسيه جداااا وفى فمرات طلبت حور من والدها فلوس لتشتري فستانا لها وقال لها والدها : انا هديها الفلوس لمراتى وانتى خديها منها وانتى ريحه
حور :شكرا بابا
ولما حور جت تاخد الفلوس من زوجه والدها رفضت مرات والدها تديها الفلوس
حور : هقول بابا عليكى
ولما حور قالت كده وزداد غضبت منها كثير و رحت خلع حذائها وفضلت تضرب فحور و منعتها عن الطعام اليوم كله
وقالت لها : لو قلتى لبوكى اى حاجه هقوله انك قفشتك وقفه مع شاب وبتتفقى معها تتقبل بليل
حور نظرت لها بصدمه وخوف (علشان هى عرفه أن والدها اتغير اوووى وهيصدق إلى حاجه مراته هتقوله عليها حتى ولو كانت غلط ) وقالت : لالالالالالا خلاص مش هقوله حاجه ومش هاكل بس متقوليش لبابا حاجه
كانت مرات والدها تضرب حور على اتفه الأسباب وكان والديها مش بحس بحاجه وله يعرف إلى بيحصل فى غيابه معاها خالص
ومن يومها حور بقت بتنفذ لها كل طلبتها من غير تردد علشان تتجنب غضب والدها
كان بيت حور يتكون من ٣ غرف وصاله ومطبخ وحمام كان هناك غرفتين كبر وغرفه صغير جدااا وقديمه تخص الخدم
كانت حور تعيش فى غرفه الخدمه وده بعد ما مرات والدها اقنعت والدها بنها تريد أن تنتقل ابنتها إلى غرفه الكبيره وابنته فى غرفه الخدم وبفعل هذا ما حصل
حور بقت بتعيش فى غرفه الخدم و بتعاملها معامله الخدمه فى غياب والدها
عند حلا :
كانت حلا منسجمه فى عملها بعد أن سالت عن نسمه ولم تجدها وكانت الساعه ٨ مساء وكانت تقدم على أحد الزبائن وفاجاه ظهر فى التليفزيون الى حصل مع نسمه أنه تم قبض عليها بفعل فاضح
كانت حسه بدهشه والاستغراب علشان شافت سيد نفس الشاب الى حاول يعتدىء عليها امبارح (اول ما شافت سيد افتكرت حلا جزء ماحدث معها قبل أن يغمى عليها ) ( أنها علشان كانت لسه فيقه وبس كانت حسه بصدع و الدوخه ) ظلت حور ترتعش و هى بتفتكر و حسه بخوف شديد وهى مش عارفه اى إلى حصلها علشان كل الى هى فكره ان الشاب ده كان بيشدها بس حسه فاجأ انى فى حد تانى شدها وره و محستش بحاجه تانى
هى بقت حسه بحيره اى الى حصل معها بعد كده وليه صحيت لقيت نفسها فى المستشفى وايه إلى جابنى المستشفى اصلا معقول حصل فيا حاجه ) كانت افكار و اساله جوها ومش عارفه اجبتها)
كملت حلا شغلها الى ساعه ١٢ وهى مش عارفه تركيز خالص فى شغلها و تفكيره كله فى حصل معها امبارح
خلصت حلا شغلها و جعت البيت و دخلت حمام وأخذت شورى وتوضت ولبست اسدالها وصلت قيامها كالعاده بعدين رحت تنام

أنت تقرأ
المآ ممزوجه بعشق
Misteri / Thrillerزين الدين زيدان :30سنه البطل شخصيه هو شخصيه عصبيه إلى أبعد الحدود و منضبط فى مواعيد يحب النظام جدااااا كان شخصا حنين جدااااا قبل الحادث لكن الان تحول حنانه الى كره لكل بشريه على هذا ولا ننسه أنه لا يحب ظلم ابدا ولكن القدر اختاره له أن يظلم احدااا...