زين الدين زيدان :30سنه البطل شخصيه هو شخصيه عصبيه إلى أبعد الحدود و منضبط فى مواعيد يحب
النظام جدااااا كان شخصا حنين جدااااا قبل الحادث لكن الان تحول حنانه الى كره لكل بشريه على هذا ولا ننسه أنه لا يحب ظلم ابدا
ولكن القدر اختاره له أن يظلم احدااا...
قامت حور ولمت ملابسها وخرجت من المنزل ولا تعلم ماذا تفعل لتبحث على مكان تنام به ( لأن الوقت كان متأخر )
ام تبحث عن عمل حتى تستطيع العيش
ظلت تفكر و تبكى وهى تمشي ولا تشعر بما حولها حتى فاجاه شعرت أحد ما يضع يداه على وجها ثم شعرت بأحد ما يضعظ على عرقه خلف رأسها وبعدها لم تشعر بشيء آخر
ثم استيقظت بعد ٤ ساعات ولم تفتح عينيها تشعر أنها تنام على سرير ناعم جدااااا
حور : لحظه ده مش سريرى ، سريرى مش بنعومه ده
ثم فتحت عينيها وجدت نفسها فى غرفه كبيره جميله مثل هذا 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حور قامت بسرعه من على سرير ثم تذكرت ما حصل معها أمس فظلت تبكى وتوجهت إلى لباب لتخرج من الغرفه ولكنها وجدته مقفول بمفتاح فظلت تطلت تدور فى الغرفه لعلها تجد مخرج أو تعلم اين هى
وجد جميع شبابيك مغلق جيد و مش شايفه حاجه بره خالص
فصرخت حور
حور : اننننننا فيييييين ، فى حد هنا ، حد يرد عليااااااااااااا
ظلت تصرخ وتخبط على الباب علشان حد يسمعها
ظلت هكذا حتى تعبت من صراخ والخبط على الباب
فذهبت إلى جلست على سرير مره آخره
وبعد قليل شعرت حور الباب يفتح فاقت من على سرير وهى تشعر بخوف شديد