(تخلى الاب عن ابنته )فصل الثالث عشر

586 16 0
                                    

عند حور

حور : يعنى ايه يا بابا ؛ انت هتختار مين فينه

( كانت تتحدث فى امل ان يختارها هى وليست زوجته الثانيه )

الاب : يعنى تقومى تلمى هدمك وتمشي علشان لو ممشتيش انتى يبقا هنطرد انا وانتى من البيت

حور بستغراب : يامشي انا ، يا نطرد احنا الاتنين ليه

الاب بنكسار : علشان انا كتبته البيت باسمها من شهر

حور بستغراب اكبر : كتبت ليها البيت !!! ليه

الاب : معلش يا بنتى قومى لمى هدمك وكتبك وامشي

حور بنكسار من كلام والدها : حاضر يا بابا

قامت حور ولمت ملابسها وخرجت من المنزل ولا تعلم ماذا تفعل لتبحث على مكان تنام به ( لأن الوقت كان متأخر )

ام تبحث عن عمل حتى تستطيع العيش

ظلت تفكر و تبكى وهى تمشي ولا تشعر بما حولها حتى فاجاه شعرت أحد ما يضع يداه على وجها ثم شعرت بأحد ما يضعظ على عرقه خلف رأسها وبعدها لم تشعر بشيء آخر

ثم استيقظت بعد ٤ ساعات ولم تفتح عينيها تشعر أنها تنام على سرير ناعم جدااااا

حور : لحظه ده مش سريرى ، سريرى مش بنعومه ده

ثم فتحت عينيها وجدت نفسها فى غرفه كبيره جميله مثل هذا 👇

حور قامت بسرعه من على سرير ثم تذكرت ما حصل معها أمس فظلت تبكى وتوجهت إلى لباب لتخرج من الغرفه ولكنها وجدته مقفول بمفتاح فظلت تطلت تدور فى الغرفه لعلها تجد مخرج أو تعلم اين هى

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

حور قامت بسرعه من على سرير ثم تذكرت ما حصل معها أمس فظلت تبكى وتوجهت إلى لباب لتخرج من الغرفه ولكنها وجدته مقفول بمفتاح فظلت تطلت تدور فى الغرفه لعلها تجد مخرج أو تعلم اين هى

وجد جميع شبابيك مغلق جيد و مش شايفه حاجه بره خالص

فصرخت حور

حور : اننننننا فيييييين ، فى حد هنا ، حد يرد عليااااااااااااا

ظلت تصرخ وتخبط على الباب علشان حد يسمعها

ظلت هكذا حتى تعبت من صراخ والخبط على الباب

فذهبت إلى جلست على سرير مره آخره

وبعد قليل شعرت حور الباب يفتح فاقت من على سرير وهى تشعر بخوف شديد

فتح الباب ودخل رجلا ضخم جدااا وطويل

المآ ممزوجه بعشق حيث تعيش القصص. اكتشف الآن