هايهايااااااااااااات💃💃💃😂
مساء الفل اجدعان عاملين ايه 😂😂❤
وحشتونى من يوم الحد😂😂😂😂😂😂❤
ده الفصل الثانى اهو😉💃
احط عدد كومنت معين ولاا استنا شويه ؟!!!🤔😂😂😂😂
لاا مش هحط انا عارفة هتقدرونى ❤😂
الفوت بقا😂😂😂
علقوا على الفقرات باليز ❤😂
....... ..............
دلف بسيارته الحديثة من بوابة السرايا الكبيرة التى تحوطها الحرس من كل الجهات،بجانبه زوجته التى تستند برأسها على النافذة بجوارها وتنظر منها شاردة الذهن والروح،طوال الطريق يحاول أن يتحدث معها ولكنها لا تستجيب له،أوقف السيارة ليترجل منها ثم أستدار ليفتح لها الباب،لم تترجل منها وظلت جالسة تنظر أمامها، ألمه قلبه على مظهرها هذا بشدة فهو يعلم ما تمر به الأن فهو أيضاً يمر به وأسوء،أمسك يدها برقة وكأنها قارورة يخشى أن تنكسر ثم قبلها بحنو قائلاً بمرح رغم الآمه:أنتى لزجتى ولا أيه؟!!يلا يا حبيبتى!
قبل كفها ولم يخجل من الحراس الواقفين فنظرت له بعيناها التى مزقته أرباً فقد كانت بندقيتيها تدميان من كثرة البكاء،نزلت معه وأسندها ثم أغلق الباب وأحتضن خصرها صاعداً معها الأربعة درجات التى تفصلهما عن باب السرايا الخشبى،ما أن دلفا الى الداخل وأغلق الباب حتى ركضت مسرعة الى الأعلى حيث غرفتهما وصوت شهقاتها يعلو،نظر الى السقف وأغمض عيناه بقوة ثم زفر بقوة محاولاً زيح ذلك الجبل الذى يجثو على صدرة،أفاقه من شروده صوت أخيه منادياً:سليم!
نظر اليه ليجده يجلس بمكتبه المفتوح بابه بشموخ كعادته،أقترب منه ودلف الى المكتب ليجلس أمامه صامتاً،سأله أغلب بأهتمام:ها أي الأخبار!
نظر له مطولاً ثم أبتسم بألم قائلاً بضيق صدر:مش أمجدر(مقدر) يا خوى!
حاول التخفيف عنه فنهض من خلف مكتبه ووقف بجانبه ثم خبط على كتفه المعضل بكفه القوى قائلاً بتصبير:خير يا أخوى... متجلجش يا سليم ربنا مهيهملكش واصل!
نظر "سليم" الى الأعلى قائلاً بتمنى:يارب...ياااااارب!
ضربه خلف رأسه وقال بثقة:وبعدين يا راچل أحنا هوايره يعنى مبنحزنوش واصل نسيت ولا أيه!!
أبتسم على أخيه الذى يحاول التخفيف عنه ورتب على كتفه الضخم المعضل قائلاً بأبتسامة:ربنا يخليك لينا يا أغلب!
أحتضنه "سليم" ورتب على كتفه فأبتعد عنه أغلب بعد قليل قائلاً بأمر:أطلع شوف مرتك وهديها!
أومأ له ثم صعد لزوجته ليحاول التخفيف عنها ومواستها ولا يعلموا أن هناك أعين لعينة تراقبهم بنظرات فرحة ومتشفية على حالهم..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فى اليوم التالى لم تأكل لتين معهم أى وجبة من وجبات اليوم نهائياً فهى لا تريده أن يراها ضعيفة ويرى أثار يده على وجهها ولا تريد أن تراه هو من الأساس فهى تكرهه بشدة فمنذ أن أتت وهو يعاملها بغلظة وشدة حتى أمس تجرأ وتطاول معها باليد،أتى المساء بنجومه اللامعه وقمره المُنير ليضئ البلدة بأكملها،كانت "قمر" تجلس على فراش لتين ترتدى منامة قطنية من اللون الأزرق وتفرد خصلاتها البندقية بلون عيناها على ظهرها،فهى حقاً أية بالجمال ببشرتها القمحية،كانت تشاهد لتين التى تجول بالغرفة ذهاباً وأياباً تحدثها وتحدث نفسها قائلة بغضب:أنا تعبت من المعاملة ديه أنا بنى أدمه ومش عارفة أقف قصاده بحس أنه لو نفخ فيا هطير!
أنهت جملتها وتأفأت بضجر بينما ضحكت "قمر" عليها بقوة وهى تقول:هههه...هطيرى بس؟! يبجا لساتك متعرفيش أغلب!
أستفزتها "قمر" كثيراً فأنخفضت لتجلب أحد الوسائد عن الأرض وتلقيها فى وجهها قائلة بغيظ:طب غورى بقا!
تفادتها "قمر" وظلت تضحك بينما توجهت هى الى الشرفة لتشم بعض الهواء المنعش،أوقفتها "قمر" صارخة قبل أن تخطو قدميها داخل الشرفة:أنت رايحة فين؟!!
-هدخل البلكونة!!
تأملتها "قمر" بصدمة فكانت ترتدى شورت قصير يظهر أكثر مما يخفى وفوقه كنزة عارية الأكمام الا من حمالة رفيعة للغاية بالأضافة الى شعرها الوردى الذى يلفت الأنتباه بشدة،صرخت بها "قمر" بصدمة:أنت عاوزه أغلب يجتلك؟!!ده برة ولو چيه دلوج وشافك هيبجا نهارنا طين يا لتين !
نظرت اليها بثقة كبيرة وقالت بشجاعة:وأنا هخاف منه!!!..
ثم أكملت بعدائية:يطلع هنا بس وأنا أخبطه بحاجة تجيب أجله دا أنا كنت بتدرب كارتيه وأنا صغيرة!
نظرت لها "قمر" بسخرية وقالت بنبرة ذات مغزى:كان نفعك أمبارح يا أم العريف!
لم تعيرها أهتمام ودلفت الى الشرفة وتطالعها نظرات "قمر"، لم تلبث الا أن خرجت ثانية وهى تلطم وجهها وتقول بفزع وهى تقفز فى مكانها:شااااااافنى...شافنى يلاهوى يا أنا يا أما...شافنى وهيطلع يعمل من فخادى شورما!
لم تتحمل "قمر" ونامت على ظهرها من كثرة الضحك أما هى فظلت تقفز فى مكانها وهى تقول بفزع:أعمل أيه أقتله وأخبيه لو طلع ولا أرمى نفسى من البلكونة ولا أصوت وألم عليه الناس.....
قطع نوحيها صوت خبطة قوية من يداً تعرفها جيداً على باب الغرفة لتصمت "قمر" وتنظر الى لتين التى نظرت اليها برعب بينما تحدث أغلب قائلاً بصوته الأجش المرعب:تلمى نفسك أحسنلك!
هو لم يدخل ولكنها خافت كثيراً فوقفت خلف الباب ملقية بثقل جسدها القصير الممشوق عل الباب قائلة بفزع وكذب:أوعا تدخل قمر مش لابسة حاجة!
لطمت "قمر" خدها ورأسها وشهقت بصدمة:أخ يا بت المچانين الراچل يجول عليا أيه دلوج!
بينما أبتعد هو عن الباب الذى لم يكن ليفتحة من الأساس حتى أن لم تقل ذلك ناظراً له بأستغرب،حقاً هذه الفتاة تعانى من خلل فى أجهزة المخ،قال ذلك لنفسه وهو يحذرها من الدخول الى الشرفة بهذه الهيئة مرة أخرى ثم رحل وهو مستغرباً جداً بينما لتين فتحت الباب برفق وهدوء وأخرجت رأسها لتتأكد أنه رحل،زفرت براحة عندما لم تجده ونظرت الى الفراش لتقول لـ"قمر" أنه ذهب ولكنها وجدتها أمامه تطالعها بنظرات مغتاظة فضحكت قائلة بأبتسامة متوترة: ههه... مالك يا قمر وشك أحمر كده شكلك عندك برد ثانية واحدة هجبلك دوا وأجى!
كادت أن تفر عندما أمسكت بها "قمر" وظلت تضرب بها وهى تضرب بها فهما قد أصبحا أختين منذ أن جائت لتين الى هذه المنطقة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منذ أن جاءا بالأمس وهى حبيسة الغرفة لم تأكل ولم تشرب بل لم تتحدث معه من الأساس،خاف عليها أن تتدهور حالتها ويصيبها أكتئاب أو ما شابه فهى روحه وعقله قبل قلبه هى كل حياته وأبنة عمه كذلك،نظر لها ليجدها تجلس على الفراش ترتدى منامة حريرية حمراء تصل الى منتصف فخذها الأبيض وعارى الأكتاف الا من حمالتين رفعيتين للغاية وتطلق لشعرها العنان لينساب حتى منتصف ظهرها،نظر لها بأنبهار فحقاً كانت رائعة وكأنها حورية خرجت من الماء للتو،أقترب منها وجلس بهدوء بجانبها على الفراش مقترباً منها ثم دفن وجهه فى خصلاتها قائلاً بعشق:جولى للجمر جوم!(قولى للقمر قوم)
أقشعر بدنها أثر حركته تلك وأحمر وجهها خجلاً،قبل كتفيها العاريين ببطئ ومازالت تعطيه ظهرها،ذابت لقبلاته الرقيقة فهى تعشقه حد النخاع ولكنها لم تلبث حتى أبتعدت عنه وكأنها جلست على شوك واقفة فى الجهة الأخرى من الفراش،تعجب مما تفعله ونهض عن الفراش متسائلاً بأستغراب:مالك فى حاچة؟!!
قالت بجمود رغم نبرة صوتها المُتألمة:سليم أنت لازمن تتچوز!
فرك وجهه عدة مرات بكفة بغضب محاولتةً للهدوء فها هى تذكر ذلك الموضوع للمرة التى لا يعلم عددها،أصرت قائلة وقد خانتها دموعها:أنت لازمن تتچوز يبجا ليك عيل وأتنين وتلاته!
لم يعد يتحمل فأمسك ذراعها بقوة صائحاً بها بغضب: جولتلك جبل أكده الموضوع ديه ميتفتحش تانى حوصل ولا لا؟!!
أنهارت باكية وهى تصيح بضعف: وأنا مش هبطل أجول يا سليم أنت مش مضطر تعيش مع أرض بور!
تقطع قلبه بالمعنى الحرفى وألمه بشدة كيف ترى نفسها هكذا؟!! الا ترى أنها بأعينه أميرة صعبة المنال!!ألم ترى أنه لا يستطيع النوم الا وهى بأحضانه!!ألم تر أنه أعتزل النساء وكرههن لأجلها هى فقط!! ألم ترى أنها تجرى بوريده عوضاً عن الدماء!!،شعر أنه يجب أن يقسو عليها الأن لتعلم أنها ليست بناقصةٍ ولا بمعيوبة،ليقنعها أنها ليس لها مثيل،حسناً سيدوس على قلبه رغماً عنه بقدمه،صفعها على وجهها بقوة ألمته هو وليس هى ألمت قلبه،وقعت على الأرض أثر قوة الصفعة وظلت تبكى بحرارة،كاد أن ينزل لمستواها ويأخذها بأحضانه ولكنه خاف عليها يجب أن يكمل ما بدأه حتى ينتهى من ذلك الحوار العقيم،نزل لمستواها وجلبها من خصلاتها البندقية فرفع رأسها ناظراً الى وجهها بقوة رغم الألم الذى بملامحه،لم تنظر بعينيه فدموعها قد أغروقت وجهها بالكامل،هدر بها بقوة:بصى فى عيني يا فرحة!
رفعت بندقيتيها الباكية اليه لتلتقط شمس عيناه الذهبية،شدد على كل حرف يقوله وكأنه يدرسه لها:أنتى أكمل وأچمل وأحسن مره فى الدنيا كلها الناقص بس هو جليل الأصل غير أكده فهو أنسان، ولو على الواد معوزوش أدام مش منك أنتى،هنفضلوا نروحوا لدكاترة لحد ما يچى ولى العهد،أنتى بتاعتى يا فرحة جلبى وأنا مش لحد غيرك!
هدئتها كلاماته رغم تزايد دموعها الا أنها شعرت بالدفئ والحب هى تعلم أنه يحبها بل وهى تعشقه ولكنها تريد له أن ينجب أطفالاً فهى لا تستطيع الأنجاب،ألقت بنفسها بأحضانة فأحتضنها بقوة وكأنه سيدخلها بين أضلعه،بينما هى تشهق بقوة معتذرة له،أبعدها عنه بعد فترة قائلاً بخبث وهو يطالعها بنظرات غير بريئة:بس أيه الحلاوة ديه كلاتها،حلو الأحمر واللى لابسه!
ضحكت على كلماته قائلة بعشق:بعشجك يا ولد الهوارى!
أنهت جملتها وأحتل شفتيها بقبلة عاشق ولهان.....!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فى صباح اليوم التالى،ألتف الجميع حول مائدة الطعام الكبيرة لتناول الأفطار،جلس هو كالعادة على رأس المائدة،الكل حاضر الا لتين المتأخرة دائماً،أتت أخيراً ونزلت على الدرجات قائلة بأشراق وتفاؤل كعادتها:صباح الفل يا جماعة!
الجميع رد عليها التحية الا أغلب و"صفية" لأنها تكرهها بشدة بل هى لا تحب أحد من الأساس،ذهبت كالعادة الى "زين" وخبطت كفها بكفه قائلة بمرح:صباحك فل!
أجابها بأبتسامته الرائعة:صباحك نور أجعدى الوكل هيبرد!
أومأت له ثم قربت كرسيها لقمر ككل يوم قائلة وهى تحتضنها:يا صباح اللى بتغنى!
نظرت "قمر" الى أغلب فوجدته ينظر اليهما حنقاً فجذبتها من يدها لتجلس ثم بدأوا الأكل،كانت تمزح معهم وتتحدث مع "قمر" وتتجنب أغلب تماماً وكأنه شفاف فهى لا تريد التصادم به مرة أخرى بل لا تريد معرفته من الأساس،كانت لتين ترتدى فستان منفوش يصل الى ركبتيها من اللون الأبيض وبه وردات من لون شعرها الوردى وتلطخ شفتيها بلون وردى قانى،كانت حقاً رائعة كعادتها، فى منتصف جلستهم رن هاتفها الذى لا تتركه من يدها أبداً فتركت الملعقة لتنظر الى الأسم ثم تتهلل أساريرها وهى تنهض وتبتعد عنهم وهى تجيب بينما ينظر هو اليها نظرة ثاقبة كصقر جامح يحاول معرفة من المتحدث،شعر به "زين" وشعر أيضاً أنه كاد ينهض خلفها لأنها نهضت دون أن تستأذن فأمسك بكفه مهدئاً:متعريفش يا خوى وأكيد حاچة مهمة!
حاول الهدوء قدر المستطاع ثم بعد فترة وجدها تأتى اليهم ثانية وعلى وجهها أبتسامة كبيرة واسعة قائلة:سورى يا جماعة!
جلست ثانية بجانب "قمر" فسألتها بأهتمام بصوت خافت كى لا يسمعهما أحد:مين اللى بيتصل؟!!
كادت أن تجيبها بصوت عالى فركلتها "قمر" من أسفل المائدة فى قدمها ففهمت الأخيرة أنه ليس من المحبب أن تقول ذلك الأن أمامهم، بينما ينظر لها هو بنظرة ثاقبة لا تعرف للمستحيل طريق جرةً...!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خرجت الى الحديقة برفقة "قمر" وجلسا سوياً على الأرض العشبية الخضراء فـلتين منذ نعومة أظافرها وهى تعشق الجلوس على الأرض الخضراء لا الكراسى،نهرتها "قمر" بضيق:أنا مش جولتلك جبل أكده متجبيش سيرة راچل جدام أغلب أو أخواته!
أجابتها بالامبالاه وهى ترفع كتفها:أنا مبعملش حاجة غلط عشان أخاف!
جزت "قمر" على أسنانها فى محاولة للهدوء فهذه الفتاة متحجرة الرأس وعنيدة للغاية،حاولت التوضيح لها أكثر:لا غلط أنك تچيبى سيرت راچل جدام ولاد عمك غلط حتى لو مچرد صديق!
بينما هما يتحدثان كانت هناك أعين خبيثة تطالعهما بأبتسامة كأبتسامة الأفاعى،كانت تتحدث هى و"قمر" بأنسجام شديد فقطع خلوتهما خروج أغلب من السرايا ووقوفه بجانبهما،نظرت الى الجهة الأخرى متجاهلة أياه،سألته "قمر" بأهتمام:فى حاچة يا أغلب؟!!
نظر لها بطرف عينيه ثم صاح بقوة بصوته الرجولى العالى أمراً الحرس:أجفوا من برة أنت وهو!
طالعته بطرف عينيها،كانت يرتدى جلباب أسود فحمى وفوقه عبائة من نفس اللون بالأضافة الى بشرته القمحية وعضلاته الكثيرة القوية ،حقا جسده رياضى للغاية وهيئته رجولية وجذابة لأى فتاه،أفاقت من تأملها به نظرته اليها فصطنعت أنها تنظر الى "قمر" بسرعة حتى لا يعرف أنها كانت تنظر اليه،شكرته "قمر" فقال بهدوء عكس قوته: متخرچيش النهارده يا جمر بره السرايا لأنتى ولا هى!
أنه أمره وأشار الى لتين برأسه،نظرت لتين الى الأعلى بملل قائلة بسخرية مقلدة صوته فى نفسها:متخرجيش النهارده يا قمر عييي!
أومأت له "قمر" قائلة بفهم:حاضر يا أغلب!
رحل من جانبهما وركب سيارته ثم رحل خارج السرايا كلها، نظرت الى "قمر" متسائلة بتعجب وفضول:قمر أنا ملاحظة أن أغلب وأخواته بس اللى فى البلد كلها شكلهم كده!
-شكلهم أكده كيف يعنى؟!!
سألتها "قمر" بعدم فهم فأوضحت لتين :يعنى هما بس اللى جسمهم رياضى وعضلات وكده وكمان هما بس اللى مبيلبسوش عمه (عمامه)!
-ولاد الهوارى غير أى حد!
أستنكرت لتين :مش ده الرد!
أنهت "قمر" النقاش قائلة بحزم:هو الرد ومتتحدتيش فى الموضوع ديه تانى!
تعجبت مما تفعل ومما تقوله فهى ولأول مرة تتحدث بذلك الأقتضاب والحدة،شعرت أن هناك شئ مخفى ويجب أن تعرفه...وستعرفه!
......................
ان ان ااااان😂😂😂
ياترى ايه السر ؟!!🤔🤔
ايه رائيكوا فى!؟👇❤
اغلب 🙂
لتين 🥺
فرحة 💔
سليم 💔
قمر 😂
زين 😂
صفية 🙄
دمتم حبايبى ❤❤
هاا عجبكوا الفصل ؟!🤔😂
قولولى كده😂
شيفاكى ياا واكلة حق الغلابة ياللى نسيتى النجمة🙂🙂
أنت تقرأ
فرماندار
Actionذات طابع صعيدى صفعها عدة صفعات على وجهها لتصرخ هى مستنجدة بأى احد ولكن هيهات فمن ذا الذى يجرؤ على الوقوف امامه ،رفع رأسها اليه من خصلات شعرها بين يداه قائلا بنبرة شيطانية تشبه فحيح افعى سامة: متخلقش اللى يتحدانى.. جميع الحقوق محفوظة لى: نوران طنطا...