رق ...!

17.8K 381 22
                                    

مسا مساا ❤❤😂
ايه الاخباار ياا حلوين 😉😂
وحشتونى من يوم الاربع ❤
مفيش تفاعل كتير 🥺💔
كسرتوا قلبي الصغير💔💔🥺
بوسه للى بيتفاعلوا معاكوا قلبي اصلا❤❤❤😍😂
علقوا عل  الفقرات باليز ❤😂
متنسوش الفوت🙂
.............................
جلست تبكى بشدة عليه وعلى ما فعلته به لم تتخيل أن تصل الأمور الى ذلك الحد هو الى الأن لم يأتى قلقة عليه حد الجحيم،هاتفته عدة مرات ولا يجيب عليها بل وأغلق هاتفه أيضاً،نامت على الفراش ودموعها تبلل وسادتها وهى تقول لنفسها بتأنيب:أنا السبب لو حوصل له حاچة!
شعرت بيد تمسح دموعها برقة فذعرت بشدة وكادت أن تصرخ عندما كمم فاها بيده الأخرى،نظرت الى ذلك الشخص بذعر لتتحول نظراتها فجاءة الى لهفة بمجرد أن لمحته،أحتضنته بقوة وهى تقول بلهفة:زين...أنت مليح؟!!
أومأ لها أيجاباً وأجابها بهدوء:أنا مليح متجلجيش!
أبتعدت عن حضنه وحضنت وجهه بكفيها الصغيرين قائلة براحة: كنت هتچنن عليك!
-أنا أسف!
قالها فجاءة دون أى مقدمات وهو ينظر الى الجهة الأخرى مقطب الجبين،سألته بأستغراب:بتتأسف على أيه؟!!
خرج عن هدوءة وأمسك بذراعها بقسوة قائلاً بعصبية مفرطة وكأنه ليس بزين:معرفش أسف على أيه....أسألى روحك أيه مغيرك، يمكن أسفى يهديكى لو كنت عملت حاچة غلط !
حاول تهدأته:أنت معملتش حاچة غلط يا زين!
ياليته كان فعل شئ خاطئ بحقها فيعتذر ولكنه لم يفعل شئ وهى من قالت ذلك فهذا معناه أنها لا تريده بحياتها،ترك ذراعها وقال بغضب حاول أخفائة تحت قناع البرود: وصلنى ردك يا جمر سلام يا بت عمى وأفتكرى أنك اللى أخترتى!
قال جملته ونزل ثانية من النافذة كما جاء بينما هى تنظر الى أثره بصدمة وكأنه قد ألقى عليها دلو مياه مثلجة،لم تتخيل أن تصل الأمور لهذا الحد نهائياً ظلت على وضعيتها تلك ولم تتحرك بينما وقف هو أسفل شرفتها ينظر بالأعلى وقلبه يكاد ينزف دماً...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فى صباح اليوم التالى ،
لم تنم منذ الأمس تفكر فيما سمعته من حديث أغلب بالهاتف تحاول أيجاد فكرة توصلها للحقيقة المدفونه فى هذا البيت..
وليست هى فقط التى لم تنم ليلة أمس فهناك من كانت تبكى ليلتها كلها على حبها الذى ضاع..
كما أن ذلك العاشق الولهان الذى أحترق بنار عشقه لها ساهراً سارحاً يفكر بها لا يتخيل أنه من الممكن الا يراها ثانية فقط كأبنة عمه كفرحة أو لتين لا يتخيل ذلك نهائياً بات ليلته كلها ينوح كصقر جريح...
سليم أيضاً لم ينم كان مستيقظاً بجانب فرحة المريضة طوال الليل لا يفارقها ولا يترك يدها أيضاً ليس حزين لأن الجراحة فشلت أينعم حزين ولكن حزين عليها أكثر حزين على مشاعرها التى بُترت...
أما أغلب فالوحيد غالباً الذى نام كالقتيل لا يحمل أى أعباء فوق كتفه حر كالصقر قوى كالأسد،فقط أرهق حتى نام فهو كان يفكر بتلك العفوية المجنونة التى أقتحمت حياتهم دون سابق أنذار وأثرت بهم جميعاً...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مر يومان ولا أحد يعلم ما بها حبيسة غرفتها فقط يبعث لها أغلب الخادمة فلا توافق على الحضور ولأول مرة ترد كلمة لأغلب، طرقت الباب بمرح كعادتها ودلفت ولم تنتظر حتى أن يُسمح لها، وجدتها تجلس على الفراش ترتدى منامتها القطنيه وشعرها الكثيف الطويل يغطيها تبكى بشدة،تألمت لأجلها وغضبت منها أيضاً،ألتفتت لتغلق الباب ثم ذهبت اليها وأمسكتها من ذراعها بقوة قائلة بغضب: أنت لسه بتعيطى يا قمر أحنا مش أتفقنا!!!
أجابتها وشهقاتها تخنقها:مجدراش يا لتين مجدراش كل ما أغمض عينى أشوفه جلبى وبيوچعنى أوى!
فكرت قليلا ثم نهضت فجاءة قائلة بحماس وهى تشدها من ذراعها لتنهض: قومى معايا أنا هخليه يندم!
نهضت معها وسألتها بأهتمام:كيف يعنى!
-مش هو جاب مراته من عند أبوها وغاظك أنا هخليه يولع من الغيرة!
قالتها بأصرار رهيب وهى تعبث بأشياء قمر،سألتها قمر بأستغراب لما تفعله:أنت بتعملى أيه؟!!
ألقت الملابس التى بيدها وقالت بضيق:مفيش أى حاجة تنفع هنا تعالى ورايا!
أنهت جملتها وسحبتها من يدها الى غرفتها والأخيرة لا تفهم أى شئ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-أنا عاوزة أرچع الدار يا سليم!
نطقتها فرحة الجالسه بجوراة فى السياره وتنظر الى النافذة بجانبها، تألم لأجلها فمنذ معرفتها بفشل الجراحة وهى مكسورة القلب ومهشمة الروح،أحتضن كفها ورفعه الى فمه وقبله بحنو بالغ وهو يقود بيده الأخرى قائلا بعقلانيه:مش هينفع يا فرحة لازمن ترتاحى شوية!
سحبت يدها منه وضمتها بيدها الأخرى ومازالت لا تنظر اليه،تشعر بالنقص..تشعر بالعجز...تشعر بالحزن والغضب، شعر بها وبمعاناتها فأوقف السيارة بجانب ذلك النهر المعروفة به ألمانيا (الراين)،ترجل من الباب الخاص به ثم أستدار حول السيارة ليفتح لها بابها وكأنها ملكة لا هى بالفعل ملكة...ملكة روحة وفؤادة وعقله، مد لها يده فلم تمسك بها ولم تنظر اليه حتى ونزلت من السيارة لتجلس على المقعد الخشبى،تنهد بألم وأغلق الباب ثم أتجه ليجلس بجوارها، لا يريد الضغط عليها حتى لا تفقد أعصابها،ظلت تتفحص النهر أمامها وتنظر الى البشر حولها بشرود لم ترفع عيناها فى عيناه أبداً، لفت أنتباهها ذلك الصبى الصغير كم هو جميل حقاً،ألتقطت أذنيها صوت ضحكاته البريئة،أمسك طابته وركلها بفرح شديد وهو يركض خلفها،خطف قلبها،لم تشعر بنفسها وهى تنهض لتذهب اليه أنخفضت لمستواه وطالعته بنظرات محبه وأعين مغرقة بالدموع،تعجب الطفل منها وسألها ببرائة و لكنه ألمانية:لما تبكين؟!!
أجابته وهى تمد يدها اليه مصافحة بأبتسامة:لا شئ عزيزى تذكرت شيئاً مزعجاً فحسب،أنا فرحة ما أسمك؟!!
صافحها بحماس وأجابها:وأنا ديفيد، أنت جميلة للغاية عيناك جميلتان!
أستطاع ببرائته أن يضحكها،ضحكت على ما قاله وقالت:بل أنت صاحب العيون الرائعه كم عمرك يا صغير؟!!
تذمر الصبى على كلمة صغير وذم شفتيه بضيق طفولى وهو يقول:أنا لست صغير أنا كبير!
-حسناً أيها الكبير كم عمرك!
أجابها وهو يرفع كفيه الصغيرين بعدد سنواته:سبعة سنوات ونصف وأنت؟!!
-سبعة وعشرون ونصف!
قالتها بمرح فأبتسم الصبى ثم نظر الى سليم الجالس يراقبهما بشرود،ألتفت اليها مرة أخرى وسألها بصوت خافت وهو يشير الى سليم:ومن هذا الذى برفقتك أهو صديقك!
نظرت الى سليم ثم أشاحت ببصرها عنه بسرعة لترجع الى الصبى فأجابته بنفى:لا أنه زوجى!
قال الطفل بحماس طفولى:أنت متزوجة أذاً أين أطفالك لألعب معهم أين يلعبون؟!!
نظرت له مطولاً بشرود أدمعت عيناها وأنفلتت دموعها على وجنتيها خاف الصبى كثيراً وأمسك بوجهها الكبير على كفيه الصغيرين قائلاً بخوف:لما تبكين أفعلت شيئاً يجعلك تحزنى أنا أسف!
-أمن الممكن أن أعانقك!
قالتها بأبتسامة من بين دموعها،فأقترب منها الصغير وأحتضنها بقوة وهو يرتب على طرحتها بكفيه الصغيرين،شعرت بأمان ما بعده أمان ذلك الصغير فعل ما لم يستطيع فعله أحد جعل قلبها يستريح قليلاً وأوجعه أيضاً تمنت فى لحظات أن يكون لها فتى مثله،قطع شرودها صوت أمرأه تقول:معذرةً من أنت!
-أمى!
قالها الصبى وهو يركض ليحتضن أمه بينما دبت هى القشعريرة بجسدها لذلك المنظر التى تمنت فى يوم أن تحصل عليه، اجابت الأمرأة وهى تمسح دموعها بأبتسامة:لديك طفل رائع حقاً حافظى عليه لا تتركيه ولا تهمليه فغيرك يتمنى مثله!
صافحته وأدارت ظهرها بعد أن أحتضنت الصغير مرة أخرى ثم أنخرطت فى البكاء وهى تذهب الى السيارة ثانيةً،نهض من مجلسه وجفف دموعه التى سقطت رغماً عنه تأثراُ بما حدث يشعر بقلبها جداً وهو أيضاً متألم أكثر منها فألمها وألمه يجتمعان عليه،ذهب الي السيارة وهو يفكر بحل أخر ممكن أن يساعدهما....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-أمسكى ألبسى ده بسرعة قدامك خمس دقايق!
قالتها وهى تلقى لها شيئاً لم تعلم ما هو سألتها بتعجب لما تفعله:طب فهمينى اللول(الأول)!
-بقوا أربع دقايق!
قالتها بسرعة وهى تعبث بأشياءها،يأست منها فأخذت الملابس التى أعطتها أياها ودلفت الى المرحاض لترتديها،دقائق وخرجت، لم تعطيها فرصة للتحدث وأجلستها على الكرسى الخاص بالمرآة وبدأت بوضع مستحضرات التجميل على وجهها والأخرى كلما تعترض تركلها فى قدمها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان يجلس هو وأغلب بالأسفل وصفية تجلس معهم،أمسك قدح القهوة الخاص به وأرتشف منه القليل وهو يقول بأهتمام:مفيش أخبار عن سليم؟!!
أجابه أغلب بحذر وهو يحذره بنظراته لوجود صفية:لا مفيش!
لوت شفتيها بتهكم وتشدقت بسخرية:والله ما أنا عرفه أيه لزمتها المصاريف اللى ملهاش عازه ديه مهتحملش هى أرض بور....
فقط نظرة منه جعلت جسدها ينتفض برعب نظرة واحدة جعلتها تبتلع لسانها بجوفها، لم يقدر زين على توبيخها فهو منذ يومان ولا يقدر على الحديث والصياح بها طاقته أستنفذت ترك التصرف لأغلب الذى لم يبذل مجهود فى أسكاتها،ألتقتطت أذنيه ذلك الصوت التى يطربه ويتغلغل فى أعماقه ساكناً أياها صوت دقات خلخال قدمها تمثل دقات قلبه بالنسبه اليه دق قلبه مع تلك الدقات المميزة بها قمره ونور حياته،أقشعر جسده فرحاً لسماع تلك الأجراس مجدداً فقد أشتاق اليها حد الجحيم يومان فقط لم يراها بهما شعر بالسماء تنطبق فوق رأسه وحياته تنقلب رأساً على عقب، أغمض عينيه مستمتعاً بما يسمعه، أشتاق لرؤية وجهها ورؤية عيناها، فتح عيناه الخضراء ووضع قدح القهوة ليلتفت اليها ومازال جالساً..
ما أن ألتقطتها أنظارة حتى أتسعت حدقتيه بصدمة جليه على ملامحه، "من هذه" قالها لنفسه بصدمه بالتأكيد ليست هى الحقيقة هو تمنى الا تكون هى حتى لا يحطم رأسها،تفحصها من رأسها لأمخص قدميها بعدم أستيعاب وكأنه فى حلم،بنطال من خامة الجينز ضيق ليبرز جمال ساقها الممتلئ قليلاً فيجعلها مطمع لمن يراها،كنزة بيضاء قصيرة الأكمام تدخل أطرافها فى داخل البنطال بالأضافة الى ذلك الحزام الذى يزين خصرها ليبين جمال جسدها،شعرها البنى الطويل الذى يعشقة المموج قليلاً أصبح مفرود ويغطى ظهرها كله بطريقة غاية فى الروعه والجاذبية، عيناها البندقيه تزين فوقها بخط أسود فيوضح جمالها الأخاذ وشفاهها المكتنزة الملونه بأحمر شفاه قانى ليجعل مظهرها جرئ للغاية مع رأسها المرفوعه بكبرياء الى الأعلى دائماً...
أفاق من شروده على صوت أغلب المندهش مما يراه أمامه: أيه اللى أنت عملاه ديه يا جمر؟!!
أجابته بثقة وأبتسامة قاصدة أغاظة زين:شكلى مليح يا أغلب؟!!
أبتسم على أبتسامتها وقد فهم ما تفعله فجاراها قائلاً بعبث مصطنع: مليح بس ده ميت جمر يا جمر!
شعر بالدماء تغلى فى عروقه ولم يعد يتحمل أكثر يغار عليها من الهواء الذى تسنشقة حتى،خرج عن قناع هدوءة المزيف ولم يهتم بأمر أمرأته أو حتى أغلب،أمسك ذراعها بقوة وصاح بها وهو يهزها بعنف:أيه المسخرة وجلت الرباية اللى أنت عمالاه ديه؟!!
رغم ألمها الشديد من ضغط يده القوية الا أنها أبتسمت بأستفزار: أنا حرة ألبس اللى على كيفى يا ولد عمى!
وجهه أصبح مرعب بحق عيناه الخضراء أصبحت قانية للغاية،لأول مرة تشعر برعب منه عروق جبهته ورقبته حمراء ونافرة يده قاسية عليها وبشدة،أرتفع صوته أكثر حتى دوى فى أركان المنزل غاضباً: حرة فوج فى أوضتك مش أهنه يا بت صابر...أنچرى على فوج!
صاح بجملته الأخيرة وهو يدفعها بقوة تجاه الدرج،كادت أن تسقط لولا يد لتين التى منعتها من ذلك،غضبت لتين من معاملته تلك وغضبت أكثر عندما رأتها ستنصاع لما قاله فوقفت قبالته قائلة بضيق: زين أتكلم بطريقة أحسن من كده ومتزعقش!
فاجئ الجميع بأمساكه بذراعها بقوة وهزها بعنف صائحاً بها: أنت السبب يا بت البندر أنت اللى مليتى دماغها بالحديت الماسخ ديه!
حاولت الأفلات منه وهى تصيح به،أمتدت يده وأمسكت بيد زين بقوة قائلاً بصوت جهورى أجش:نزل يدك يا زين!
لم يستمع الى ما قاله فأزال يده عن ذراع لتين عنوة ثم جعلها خلفه ووقف فى مواجهة زين،صاح به بقوة وحزم:يدك متلمسهاش تانى!
كانت تنظر الى ظهره الذى يسد عنها الرؤية وتستمع الى حديثة وقلبها يدق بقوة لا تصدق أنه يدافع عنها حقاً كما لا تصدق ما فعله زين بها فهو صديقها منذ أن أتت الى هنا..نظر له زين شرزاً ووجهه ملئ بعلامات الغضب الواضحة،ألتفت لينظر الى قمر بغيظ ونيران متأججه فى مقلتيه،تعلم هذه النظرة جيداً،أشاحت بوجهها الى الجهة الأخرى فى محاولة منها للهرب من حصار عيناه،أخذ هاتفه عن الطاولة وخرج من السرايا وكأنه شعلة نار تسير وليس أنسى وخلفه تلك الشمطاء المدعوه بزوجته وعلى وجهها أبتسامة حقد لا يراها أحد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد أن رحل صعدت الى غرفتها بسرعة قبل أن يرى أحد دموعها المتألمة كادت أن تتبعها لتين عندما أمسك بيدها فجاءة،ألتفتت أليه ناظرة له بأندهاش وسألته بأهتمام:فى حاجة يا أغلب!
للحظة ظنت أنه سيوبخها على ما فعلته ولكنه خالف توقعتها عندما قال هو بتوتر ولأول مرة تراه متوتراً:أنا أسف على اللى حوصل !
أتسعت مقلتيها بصدمة ماذا قال أيعتذر حقاً وعلى ذنب لم يقترفة طال صمتها المصدوم فظن أنها مازالت حزينه ،ملامحها رائعة للغاية عيناها الرمادية تسحران عقلة وتخطف أنفاسه،وجهها الصغير الذى يشبة الأطفال هى طفلة فعلاً،شفتاها المكتنزة الحمراء تفقده عقله، أفاق من تأمله بها على صوتها الناعم قائلة بخجل وقد أشتعلت وجنتيها لتصبح أكثر روعةً:مش أنت الغلطان يا أغلب!
أأسمه جميل لهذه الدرجة أم لأنه خارج من بين شفتيها للحظة تمنى أن يلتقطها بين شفتيه حقاً تلك الصغيرة تسرق عقله،خرج صوته متحشرج وقال بنبرة جعلتها تشعر بأمان لم تشعر به بحياتها كلها: اللى حوصل مهيتكررش تانى واصل مادام أنا عايش!
لا يعلم لما قال هذا حقاً ولكن هذا ما حدث،حدقت به قليلاً وسامته وجاذبيتة الغير محدودة غريب حقاً جسدة الرياضى للغاية طوله الفاره عيناه البنية التى تغرق بهما دون أن يلاحظ على ما أظن أنه يسرق قلبها الصغير،أبتسمت له أبتسامة رائعة وقالت بتسبيل:شكراً!
قالت جملتها وركضت بسرعة من أمامه بخجل لتصعد الدرجات أما هو يتابعها بنظراته المتأملة والمغتاظة فى نفس الوقت فهى رائعة حقاً فكيف يراها غيره بهذا الشكل حتى وأن كانوا أخوته زفر بحنق وقال بضيق:وبعدهالك يا بت الهوايره...!
................
ان ان ااااااان 💃😂😂
ايه الاخبار😂😂❤
حلو الفصل ؟!❤
ردة فعل اغلب ؟!!!🤔🤔
ردة فعل زين ؟!!🤔💔
فكرة لتين وتفكيرها بوجه عام ؟!!😂😂🤔
ايه رائيكوا ف 👇❤
اغلب🙄
لتين 😂
زين 😅
قمر 😂
صفية 😒
سليم 💔
فرحة 💔
دمتم قرائى القمر خدوا بوسه ❤😂
قولولى توقعاتكوا❤
شوفتك ياللى نسيت النجمة🙂

فرماندارحيث تعيش القصص. اكتشف الآن