البارت 12

12.5K 748 115
                                    

'' عدت للأنتقام ''

للكاتبة زهراء المياحي

®~®~®~®~®~®~®

شهد: طك خشمي دم؛ نخبصت بي امسح والدم ينگط على بنطروني؛ صفنت بملابسي؛ اباوع للدم دخل هو عاگد حواجبه يحجي وياي واني صافنه على الدم؛ عاط بيه فزيت؛ عافني ونزل؛ صعد بيده كلينكس انطاني اياه؛ اخذته امسح بي؛ ايدي كامت ترجف الكلينسه نترست دم؛ شهگت؛ صفنت بيها عاط بيه فززني عيونه حمر دم

سلام؛ شبيج؟

شهد؛ هزيت راسي؛ م م ماكو ش ششي

سلام: لزمي خشمج بأيديج ورجعي رأسج ليوره

شهد: سويت نفس مگال؛ رفعت راسي اباوع لسقف الغرفه لونه اصفر وبي عفن ورطوبه وبيت العنگبوت بكل زاويه؛ غمضت عيوني دخت اريد اوكع لزمني

سلام؛ رجعي راسج لاتعبيني شهد

شهد؛ غمضت عيوني ورجعت راسي؛ اجه على بالي ليله من اغتصبني؛ فتحت عيوني هو گعد على القنفه يگلب بالتلفون واني اباوعله رفع راسه صفن بيه عگد حواجبه

سلام؛ شكو؟

شهد؛ دنگت؛ اسفه

سلام؛ استغفر الله ؛ تخبلت وتعال سلام تحمل خبالاتها؛ المفروض ما ارويج شلون نذبحت المسيحيه؛ كلت هاي الابنيه جسره وقويه وصلفه من تشوف هيج تخاف وتلزم حدودها؛ شو هاي تخبلت علي وگامت تضرب صفنات

شهد؛ حجيت بتعب؛ انت ليش ماتاثرت هيج الذبح سهل؟ حط ايده على عيونه يفرگ بيهن رجع راسه ليوره

سلام؛ منو گال ما متاثر

شهد؛ دنگت اباوع لايدي بيهن اثار دم؛ هو طلع من الغرفه اني تمددت؛ الجربايه تطلع صوت كل ما اتحرك خفت اوكع بيها ؛ فزيت مصدومه هو يهز بايدي

سلام: حتى نومج موطبيعي؛ كومي شربي مي

شهد: هو يحجي وياي ايدي ترعش؛ اخذت البطل منه اشرب مي واجف رجعت يحجي وياي واني بس اريد ارجع انام

سلام: وأذا تردين ترحين أكو حمام جوه

شهد؛ يحجي وياي كأن يتحكم بيه ويأمرني؛ نزلي شربي كومي؛ ولاني خايفه منه سويت مثل مگال؛ نزلت للجوه؛ للحمام بي شامبوا وليفه ؛ ومكاين حلاقه؛ واشياء رجاليه؟ شنو يعيش هنا! دخلت للحمام غسلت؛ عاط ببه

سلام: تعالللللي

شهد: رجعت ليفوك هو متمدد على القنفه؛ حاط ايدي ويمسح بوجها مبين علي ضايج؛ كلش هدء حتى ملامحه جانت معصبه وهسه راخيه وهاديه خفت منه؛ كعدت على الجرباية طلعت صوت وخر أيده عن وجها ورجع حطها على عيونه تمددت أفكر شلون أنام هسة الجو مووت حرر

_فزيت على صوت حركة بالغرفة فتحت عيوني شفته كاعد يباوع بالتلفون ويهز برجله باوعلي رجع دنگ؛ دقايق سمعت صوت قرض مدري شنو بس اسمع شي ينقرض ؛ حجيت بخوف ؛ شنو هذا الصوت؟

عدت للانتقام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن