عدت للانتقام

البارت 30

'' عدت للأنتقام ''

للكاتبة زهراء المياحي

~'~'~'~'~'~'

شهد؛ فزيت الفجر مخروعه تلفونه يدگ؛ حطيت يايد على گلبي لتفت اله داير وجها ونايم؛ جريت التلفون اتصال من اسم معروف بالدوله قربت گعدت اهز بي هو فز غطيت نفسي فرگ بعيونه ورد

سلام؛ صباح الخير؛ لا لا توني گعدت؛ امرك سيدي؛ تدلل؛ أن شاء الله ؛ لا بالعكس ؛ بامان الله سيدي

شهد؛ سد التلفونه حطه على الميز رجع دار وجها ونام؛ بقيت كاعده صافنه؛ لتفت الي؛ جرني لحضنه وشبكني واني اباوع على سقف الغرفه قرب همس يم اذني

سلام؛ تاجلت روحتي ثلاث ايام

شهد؛ گلبي نعصر من گال هيج؛ كلش ضجت

سلام؛ شتگولين نطلع نتغده بره اليوم؟

شهد؛ بكيفك

سلام؛ تعالي

شهد؛ قربني منه؛ لزم حنجي يتلمس وجهي؛ تثاوب

سلام؛ كد ما الخبر حلو حتى ما كدر ارجع انام

شهد؛ اخذت نفس؛ گلت بگلبي الخبر حلو عليك مو علي

سلام؛ بعده خصرج ياذيج؟

شهد؛ هزيت راسي؛ مد ايده يتلمس بطني ؛ اخخ توجعني لا

سلام؛ شنو تحبين اجيبلج من الموصل؟

شهد؛ ما أريد شي ؛ كلشي مهدوم ومفلش

سلام؛ تعالي اگلج هذا الموقف إلي صار

شهد؛ شنو؟

سلام؛ احنا مقسمين قسمين؛ مكافحه الارهاب والحشد ؛ هما يشتغلون وحد واحنا نشتغل وحد؛ فساعات تدخل فرق التدخل السريع؛ وننجمع كلنا نحدد مقر التنظيم والخ..

شهد؛ اي؟

سلام؛ أني ما روح وياهم أبداً لان عندي معلومات تاذي الجيش وتاذي التنظيم؛ اروح للتنظيم اكللهم اني جاسوس للجيش...

شهد؛ قاطعته؛ اي گلتلي

سلام؛ فبيوم قبل القصف؛ اخر روحتي للموصل؛ القائد ^^^^ گالي راح نقصف مقر الثاني للتنظيم انسحب لان تنقصف ولا تجيب وياك هل المره اي سبيه ؛ لان تعقبت من جبتج بغداد؛ رحت يمهم واكف يم الحشد ويم مكافحه الارهاب ؛ اجتي طفله صغيره عيونها خضر مثل لونج؛ خايفه وتبجي رحتلها اسكت بيها؛ انطيتها مي وهي ماسكتت؛ ضحكت وياها كتلها عندي عروسه مثلج اسمها شهد وعيونها مثل لون عيونج وسولفتلها على العروسه هي شوي وسكتت؛ شلتها وطول الطريق افكر بيج؛ لو عدنا طفل يأخذ لون عيونج

شهد؛ هو يحجي والغرفه بارده؛ يحجي بصوت شبه للهمس؛ غفيت على صوته...

..............

شهد؛ فزيت هو ماكو؛ طبيت سبحت ابجي؛ شلون هسه ماعندي حبوب مانع وهو لزگ ثلاث أيام يمي؛ هل المره ناوي يسوي طفل راح يخبلني