الفصل : الثامن

1.8K 37 0
                                    


‏‎

شعرت بالخوف من كلام الكساندر، زالت رغبتي إتجاهه تماماً .
قلت بنوع من الخوف :
‏‎" حسناً اتركني الأن لقد انتهت اللعبة يالكساندر "

فك أزرار قميصه وهو يقول :
‏‎"بل لم تبدأ بعد "

‏‎امسك الكساندر رأسي وقام بتقبيل شفتي بشكل موجع وشديد المني كثيراً حتى زالت رغبتي به كلياً ، استمر في تقبيلي حتى كاد ان يقطع نفسي ، شعرت به يمتص الدم الذي يخرج من شفتي .
صرخت :
‏‎" الكساندر ، اتركني الأن ، ابتعد عني ارجوك انت تؤلمني !"

‏‎" اصمتي دنيز أنتٍ اردتي هذا اولاً "
‏‎دفعني على الفراش من جديد واصبح فوقي واستمر في تقبيل شفتي ورقبتي بشكل موجع ، حاولت الأبتعاد لكن اثار الثمالة منعتني .

‏‎يينهض من رقبتي ويهمس في أذني " كوني فتاة والدك المطيعة يادنيز "

بدأت ‎" الكساندر انا ثملة لست بوعي لاتفعل هذا بي "

‏‎كان صوت الكساندر متقطع وعيونه ممتلأة بالرغبة الشديدة وهو يقول " اهدئي ، ودعي والدك يكمل مايفعل "

حاول خلع فستاني لكني قاومته بشدة كنت على ، وشك الهروب لكنه امسك بي مجدداً وقام بتمزيق الفستان على جسدي !!
‏‎اصبح الكساندر فوقي بجسدي العاري وهوة يتأمل تفاصيل جسدي إحدى يداه صدري والأخرى تتحرك أسفل .
إنقض على حلمة صدري بلسانه ، أصبح يعضها الأن ، بدأت أصرخ من عضاته المؤلمة ، متأكدة سيترك أثراً لشهر قال وهو يلعق طريقه من صدري حتى رقبتي :
‏‎" لم اشعر بهذه اللذة منذ فترة طويلة أنتِ فتاة ماكرة حقاً "

‏‎بكيت بشدة لهذا الموقف احسست بالأختناق من ثقل جسد الكساندر وهو يقبلني
" ارجوك لاتفعلها ، اتركني ، الكساندر ، أرجوك لم اقصد سوى تقبيلك "

‏‎لم يبالي لكلامي ، خلع الكساندر ثيابه واصبح فوقي بكامل جسده العاري،
‏‎قام بتقبيل شفتي ورقبتي وصدري او بالأحرى لم يكن تقبيل عادي بل عضات صغيرة ومؤلمة ، وانا التوي تحته كان صوتي مرتفع وانا اطلب النجدة لاكن لا أحد يجيب.

أمسكني من مؤخرة رأسي وأجلسني على السرير وهو يقول :
" مصيه "

نظرت الى عينه :
" الكساندر أرجوك "

صفعني ، صفعة خفيفة :
" قلت لك ، مصيه "

قرب قضيبه من فمي حتى أصبح شعرت بحرارته على شفتي ، أصبحت أحرك رأسي يميناً ويساراً حتى لا يضعه ب فمي ،
زمجر بصوتٍ عالي :
"لا فائدة ، منك ، هيا ياصغيرتي سوف تدخلين قضيب والدك في فمك بكل أريحية "
دفعني حتى أستلقيت على السرير من جديد الأن ، قضيبه يتدلى فوق وجهي ، أمسك يداي ووضعهما تحت قدامه وبيده ثبت رأسي وباليد الأخرى أدخل قضيبه ،
بدأ الأمر بسرعة رهيبة ، أختنق به ومن يعود ويدخله من جديد وبشكل أسرع ، لم أحتمل حجمه ، كان قضيبه كبيراً للغاية .
أخرج قضيبه من فمي وأصبح يضرب وجهي بشكل عشوائي به ، كان تقريباً بطول رأسي كله . أخرج يداً من تحت قدمه ووضعها على قضيبه ،
الأن أصبحت خصيتاه في فمي ويدي تدلك قضيبه ، بمساعدة يداه طبعاً .
إبتعد عن وجهي ووضع قضيبه بين صدري ،
أصبح يتحرك أمام وخلفاً وقضيبه بين صدري ، ومن ثم وضع قضيبه على أسفلي ، حاول ان يمارس معي لكن الأمر كان صعب لاني عذراء ، ازدادت محاولاته حتى قام به بقوة شديدة مما ادى الى الممارسة ، صرخت ، هنا لم أعد أستطع اقوى على الحركة الأمر مؤلم للغاية لك أستطع تقبل حجمه ، انا لم افعلها مسبقلاً . الشعور هنا يشبه شعور صدمة كهربائية هذا ما إستطعت وصفه .

‏‎عدت أصرخ من جديد " الكساندر الأمر مؤلم ارجوك ابتعد ، هذا مؤلم "

قضيبه بالكامل بداخلي جسدي ، رأسي يؤلمني والكساندر فوق يعض رقبتي ، قمت بغرز اضافري في ظهره لكن هذا زاده شدة ، مما ادى الى ايلامي اكثر
‏‎لم يمنعه بكائي من ترك الأمر بل وجد الأمر لذيذاً ، كان يستمتع بصوتي وانا اطلب منه ان يتركني .
‏‎استمر الحال هكذا طويلاً والكساندر مستمتع بالممارسة والنشوة تسيطر على انحاء جسده
‏‎انهكني الأمر جداً لم اكن اقوى على البكاء ،
فقط تأوهات تملأ الغرفة ، وتزيد من رغبة الكساندر
‏‎حتى وصلت رغبة الكساندر شدتها واصبح الأمر سريع جداً ومؤلم ، اكثرحتى ..... اه ... اه انتهى الأمر هناك شيئ ساخن في داخلي لقد قذف في داخلي ، هدأ الكساندر بعدها وهو لايزال يتنفس بسرعة
‏‎كنت في حالة اللاوعي وانا ابكي بصمت وجسدي يؤلمني رفع الكساندر جسدة عني واستلقى بجانبي لم يتكلم ولابكلمة صغيرة ، بقى مستلقياً ثواني معدودة ثم نهض بعد ذالك ارتدى ثيابه ، وغادر الغرفة
‏‎ادرت بوجهي عنه كي لا أواه ، هذه اسوء ايام حياتي بالتأكيد .
‏‎اردت النهوض من الفراش لكن جسدي كان يؤلمني بشدة قاومت الأمر ونهضت ، كانت هناك دماء كثيرة على الفراش لقد اخذ الكساندر عذريتي ، كان المشي امراً صعباً جداً ، توجهت الى الحمام كي اغتسل نضرت بالمرأة يال المفاجأة جسدي مغطى بالكدمات والعضات رقبتي صدري ماذا فعلت بي الكساندر !!اصابتني نوبة من البكاء الشديد والصراخ جائت كوكو وماري لرؤية ماحدث لقد صدمتا وبشدة !! .

‏‎قالت كوكو " نحن آسفتان حقاً لكننا لم نقوى على الدخول الى الغرفة لمساعدتك ، الكساندر شخص طيب جداً لم نتوقع حدوث هذا هو لم يفعل هذا مسبقاً لم يقترب من اي فتاة منذ وفاة زوجته ، كيف فعل هذا بك "

‏‎ماري : " اه ياصغيرة ماذا فعل بك "

‏‎لم اقوى على الكلام فقط البكاء الشديد قامتا كوكو وماري بتحميمي وتمشيط شعري وتغير اغطية السرير
‏‎أقفلت كوكو الضوء وهيا تقول :
" قسطاً من الراحة يادنيز أنتِ مجهدة جداً "
‏‎وضعت رأسي على الوسادة وغلبني النوم من شدة الأرهاق ......

منقذي  و مغتصبي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن