(وحشتوني جداً .. رجعتلكم تاني بفصل جديد أهو .. يلا ندخل الرواية بقى)
**صباحا في منزل سهيلة ...
#كانت سهيلة تجلس على السرير وتتحدث في الهاتف مع صديقة مقربة لها وهي تأكل نوتيلا بنهم وتضحك بشدة ...
سهيلة بضحك :- هههههههههههههه وأنا ماسكة دراعه وإيدي التانية على رقبته وقتها كان صعبان عليا والله هههههههههه بس يستاهل يا سمسمة علشان إللي عمله فيا زمان .
أسماء بعتاب :- حرام عليكي يا سوسو إنتي خلاص عرفتي هو ليه عمل كده معاكي يبقى خلاص إنسي وسامحيه بقى .
سهيلة وهي تأكل :- ممممم لأ يا سمسمة مش هسامحه إلا لما آخد حقي منه .
أسماء بتنهد :- هاااه ماشي ياختي إنتي حرة وإعملي إللي يعجبك معاه بس متقليش عيار المقالب معاه ممكن ده آدم برضو يا سوسو .
سهيلة بسخرية وهي تقلد صوت آدم :- أنا آدم الحديدي على سن ورمح أبقى بواقي رجالة يا شيخة اتنيلي إنتي وهو جته داهية تاخده .
أسماء وهي تضحك :- ههههههههههههههه ده إنتي جبارة بجد إنتي بتعرفي تقلديه إزاي كده .
سهيلة بضحك :- هههههههههههه عادي بقى حفظت النبرة وعرفت أقلدها ما إنتي عارفاني بحب أقلد الناس ههههههههههههه يلا نصيبه وقعه معايا ومش هيهدالي بال إلا لما أنفخه .
أسماء بضحك شديد :- هههههههههههههههه طالما قولتي كده يبقى الله يرحمك يا آدم باشا بس براحة عليه يا سوسو هههههههههههه .
سهيلة وهي تضحك :- هههههههههههههههه مش أوعدك بصراحة يا سمسمة ده أنا هربيه من أول وجديد وعلى إيدي أنا .
(وسط الرغي ده نسينا نوصف أسماء إللي ممكن تولع فيا 😂😂 يلا نوصف موزتي)(أسماء أحمد المنياوي .. تملك من العمر 23 سنة .. ذات العيون الخضراء والابتسامة الجميلة التي تجذب من ينظر إليها .. متخرجة من كلية التربية قسم طفولة لأنها تعشق الأطفال .. والدها أيضا شريك ل والد سهيلة وآدم .. الدرع السابع للعصابة لكنها الوديعة والهادئة بينهم خارجا لكن الداخل مثل سهيلة بالضبط)
أسماء بضحك :- هههههههههههههه عيني عليك يا آدم سهيلة هتلففك حوالين نفسك ههههههههههههههه .
سهيلة بخبث :- ولسه ده أنا هلاعبه على الشناكل بس الصبر حلو وربنا لأعلمه الأدب .
أسماء بتذكر :- أه صحيح إنتي مش قولتي إنك مراته يابت هتتصرفي إزاي ف الحكاية دي بقى يا فالحة يا فيلسوفة زمانك .
سهيلة وهي تمثل الحزن :- ليه كده يا سمسومتي تفكريني وأنا باكل نوتيلا بلا مراته بلا زفت أنا سهيلة أبقى مرات البأف ده صحيح إللي متاخدوش القرعة تاخده أم الشعور .
#وفجأة سمعت سهيلة صوتا يقول بنبرة غاضبة جعلتها تلقي بالهاتف أرضا ...
الشخص بغضب :- بقى أنا بأف يا أوزعة الكلب إنتي ياللي مش باينة من الأرض .
سهيلة بخوف :- بسم الله الرحمن الرحيم بيطلعوا منين دول يالهوي ياني ده هيقتلني .
أسماء من خوفها أغلقت المكالمه وألقت الهاتف بسرعة جانبها وقالت :- يا مامي ده عندها ف الاوضة بتاعتها يبقى الله يرحمك يا سهيلة .
#عند سهيلة وكانت تمسك بعلبة النوتيلا بخوف وفزع وتتراجع للخلف في سريرها وتراه يقترب منها ويشمر عن ساعديه وعيونه الزرقاء تحولت للأسود الجحيمي ويجز على أسنانه بغضب شديد وكان يرتدي قميصا أسود وبنطال قماشي أسود أيضاً وحذاء رياضي أبيض ويقترب من سريرها بخفة كالفهد لينقض عليها يفترسها ...
أنت تقرأ
مصورتي الغبية 🤦📸 مكتملة (تم تعديلها)
Romanceهتبقى مختلفة أكيد عن عشقت أوزعتي ولكن برضو فيها كوميدي و رومانسية وأكشن وكده .. هتحبوها وأنا متأكده من كده 😉