كسرة فرح 🥺

1.6K 84 3
                                    

(وحشتوني يا شعب الواتباد العظيم .. رجعتلكم تاني وسامحوني على التأخير بس معنديش نت والله ولما بيكون عندي بنزل البارت علطول .. هعوضكم باذن الله تمام يا حلوين .. يلا نبدأ البارت بقى)

©©في منزل آدم الحديدي ...
#بعد وصوله إلى باب ڤيلا أهله التي سيقطنها هو و زوجته المجنونة في الجناح الخاص بهما بأكمله ....
سهيلة بصراخ وتضرب آدم بيديها :- عااااااااا نزلنيييييي ياااااااااااا آااااااادممم ياااااااااااا مغتصببب الأطفااااااال وقاااااتل الابريااااااء نزلنيييي بقووول عااااااااا نزلنيييييي .
آدم بغيظ :- بس يابت بقى سرعتيني أنا مبقتش سامع خرمتي طبلة ودني أسكتي بقى والله لو ما سكتي هرميكي وإنتي حرة .
سهيلة بصراخ وعضت آدم في كتفه :- عاااااااااااااااا باااااارد سيبنييييي ياااااااااااا مستفززززز منكككك لله كاااان يووووم هباااااب لماااااا عرفتكككك خليني أنزززززل بقى ياااااااااااا بااااااااارررررد .
آدم بصراخ وتذمر :- اااااه ااااه عضااااضة إتلمي بقى يابت إنتي أنا ساكتلك من الصبح والله العظيم هرميكي من هنا لو متلمتيش .
سهيلة بغيظ :- طب أبقى إعملها يا فار البلاعات يا صرصار المجاري ويا خنفسة منخفسة تجيك داهية أحيييييه نزلني بقى أنا تعبت يا متخلف .
آدم وهو يمثل بأنه سيوقعها وقال بخبث :- والله العظيم لو مسكتيش هرميكي على الأرض وهبهدلك الفستان و بصراحة أنا ناوي أخلعه بنفسي .
سهيلة بخجل وغيظ :- نعممم ياااااااااااا عووومرررر ت إيه يا أخويا تبقى بتحلم ده مستحيل يحصل اوك ف أحلامك الكلام ده وإتلم وإياك توقعني الفستان ماركة وهيبوظ ولو باظ هقطع لبسك وهبوظ كل حاجة عندك ف دولابك .
آدم وهو يضحك بشدة ووصل بها إلى جناحهم الخاص بهم :- هههههههههههههههه شوفي يا لولي مهما تعملي برضو إللي ف دماغي هيتنفذ بس طبعا برضاكي ومش عايز أخليكي تكرهيني أكتر ده هيحصل بس لما تبقي إنتي مستعدة وعايزة كده و قبلتيني من قلبك اوك وأدينا أهو وصلنا الجناح بتاعي أقصد بتاعنا نورتي يا عروسة جناحنا نوُّر بدخولك فيه يا حبيبتي .
سهيلة بحنق :- إن شاء الله مش هيحصل لا كده ولا كده طلع الكلام ده من دماغك أحسن والجناح حلو أه بس أنا ف أوضة وحضرتك هتبقى ف أوضة اوك أنا مش هعيد كلامي مرتين يا آدم .
آدم وهو ينزلها برفق على الأرض :- طيب إتفضلي أدخلي برجلك اليمين علشان تبقى بداية حكايتنا من أول وجديد فيها بركة اوك .
سهيلة بابتسامة صفراء باردة ودخلت الجناح بقدمها اليمنى :- همم طيب يا سي آدم أهو دخلت بس باقي كلامك أنا عملتله فلترة و وقعته من ودني اوك حبي لأن حكايتنا خلصانة من قبل ما تبتدي إحنا فترة وهنتطلق تمام يا آدم باشا .
آدم بخبث شديد ويقترب منها :- ومين قالك يا مدام الحديدي إني هطلقك من أصله .
سهيلة بغضب وعيون مشتعلة :- تقصد إيه بكلامك ده يا آدم الحديدي و وعدك ليا وإنك هتنفذ إللي هطلبه منك وبس ده كان إيه إن شاء الله متنطق وتخلص إتخرست ولا إيه .
آدم بابتسامة مستفزة :- لا مش أخرس ولا حاجة بس أنا بعد ما وعدتك رجعت فيه ومش ناوي أطلقك أصلا وإنسي كلمة طلاق من قاموسك يا لولي اوك لأن إذا إتطلقنا الشراكة بينا هتتفك وإنتي أكيد ميرضكيش كل حاجة تبوظ والشراكة تتفض بين أهالينا ولا إيه يا سوو .
سهيلة بضحكة سخرية :- هههههههههههههه أنا كنت متوقعة إنك هتعمل كده وهتطلع كداب بس عادي أنت أصلا واحد كداب وحقير وهتفضل مخادع وعمرك ما هتتغير يا آدم ومش لازم أتطلق بس كفاية إني أخليك تعيش معايا أيام سودة ومنيلة على دماغك وإللي يحضر العفريت هو إللي يصرفه يا باشا وصبرك عليا إما خليتك تكره اليوم إللي حبتني فيه ميبقاش اسمي سهيلة محمد فاهم وعلم كويس على كلامي وأقسم بالله هوريك أيام أسود من قرن الخروب معايا هتكره نفسك فيها .
آدم وهو يضحك بشدة حتى أدمعت عيناه :- لا بجد ههههههههههههههههههههههه ضحكتيني والله يا لولي اوك وأنا موافق إنك تعملي كده بصراحة عندي فضول قاتل مخليني عايز أعرف إنتي ناوية تعملي معايا إيه بالظبط هههههههههههههههههههه لا يالهوي مش قادر والله أبطل ضحك هههههههههههههههه بس ماشي أنا بقى عايز أجيب آخرك وآخرة عنادك ده وإذا إنتي عنيدة قيراط ف أنا عنيد 24 قيراط اوك ياقلبي واسمك من النهاردة بقى سهيلة آدم مدحت الحديدي تمام إحفظيه كويس ياعمري اوك إنتي بقيتي سهيلة آدم الحديدي .
سهيلة وهي تتجه إلى الخزانة لتخرج ثياب لها :- اوك يا دومي بس خليك فاكر مش أنا إللي يتلعب معاها ويتضحك عليها وتتخدع مرتين من واحد كداب ومش بيهمه غير نفسه وبس .
آدم بابتسامة واسعة وخفوت :- ماشي يا سهيلة بس أول مرة كانت غصب عني مش بإيدي لأنه كان لازم أنقذك من دارين وحازم إنما التانية ده علشان بحبك ومش هستغنى عنك ولا هسيبك تبعدي عني خطوة واحدة من جنبي وهتفضلي على إسمي لغاية آخر نفس فيا هيطلع ميرجعش .
سهيلة مغيرة للموضوع وقد تلونت وجنتيها بالاحمر القاني وأغلقت باب الخزانة :- هو أنا ممكن أعرف لبسي فين دول حاجات تانية قليلة أدب مش بتاعتي أنا مجبتش اللبس ده معايا باقي الحاجات بتاعتي فين يا آدم باشا .
آدم بضحك وغمزة :- ههههههههههههههه يا سلام همم أومال ده لبسي أنا مثلا ولا إيه عن نفسي معرفش لبسك فين بس تقريبا كده هتلاقيه ف أوضة اللبس جوا بس ده ميمنعش آجي أتفرج على لبسك قليل الادب ههههههههههههههههه ولا عندك مانع يا مراتي الأوزعة الحلوة إنتي .
سهيلة بخجل :- على فكرة أنت واحد قليل الادب أوي والضلفة دي أنا هقفلها بالمفتاح وإياك تقرب منها فاهم وإبعد من هنا بقى .
آدم بوقاحة :- لا مش هبعد والضلفة دي الوحيدة إللي ملهاش مفتاح أو ليها بس معايا أخدته من شهد وهي هنا آخر مرة وبعدين فيها إيه لما أتفرج على لبس مراتي وأختار منهم إللي يعجبني عشان تلبسيه ليا النهاردة يا لوليتا قلبي .
سهيلة بصدمة وغضب :- أنا مكنتش أتوقع خالص إنك بالوقاحة وقلة الأدب دي كلها يا آدم صحيح مية من تحت تبن هات المفتاح أحسنلك يا آدم الضلفة دي لازم تتقفل هات بقولك .
آدم بابتسامة لزجة ويمسك بالمفتاح ورفعه لأعلى كي لا تطوله سهيلة :- اوك إذا كنتي عايزة تاخديه تعالي خوديه يلا أنا مش واقف بعيد عنك حتى أنا أهو قريب منك يلا تعالي يا لولي .
سهيلة وهي تقف أمامه وتؤشر بسبابتها في وجهه :- بص أنا مش عايزة أتعصب وأعلي صوتي هات المفتاح بالادب يا آدم وإلا هنزل لأهلك تحت وأقولهم إنك مش عايز تديني المفتاح ف إنجز ف ليلتك وهاته خليني أشيله معايا .
آدم وهو يلقي بالمفتاح لأعلى ولأسفل :- همم طيب روحي يا لولي قوليلهم ولما بقى يسألوكي عايزة المفتاح بتاع أنهي ضلفة هتردي عليهم تقولي ده مفتاح الضلفة إللي فيها هدومي قليلة الأدب وجوزي معاه المفتاح عشان يضغط عليا ويخليني ألبسهم بالعافية ومش عايز يديهولي .
سهيلة وهي تقفز لأعلى لإلتقاط المفتاح ولكن دون جدوى فهي قصيرة جدا :- هووف بقى ربنا ياخدك يا شيخ هات الزفت وبطل سفالة و وقاحة وقلة أدب أنت بارد وغلس يووه هاته وخلص أنا عايزة أغير هدومي وأنام بقى عااااااااا بطل ترفع إيدك لفوق وأنت أصلا طويل زي النخلة أوووف .
آدم بضحك :- هههههههههههههههههه بقى أنا نخلة يا أوزعة ومش باينة من الأرض والله أنا خايف أتحرك وأمشي أتكعبل فيكي ياعمري .
سهيلة بغيظ وتتشبث بثيابه لتمسك بالمفتاح :- عااااا هات المفتاح بقى ياربي أنا مش باينة من الأرض يا حيوان ده القصيرين ملكات جمال إتنيل على خيبتك ده أنت تحمد ربنا وتبوس إيدك وش وقفا علشان واقفة جنبك يا هباب البرك أنت يخربيت طولك هات النيلة عايزة أتزفت أنا وأغير الفستان .
آدم بغمزة وضحك :- طب أنا عايز أبوس حاجة تانية ينفع ولا هتضربيني بأبو وردة ههههههههههههههه يا شبر ونص إهمدي وبرضو مش هتاخديه مني ولو عايزة تاخديه بوسيني ف خدي .
سهيلة بغيظ وتدبدب بقدمها في الأرض :- عااااااااا اهئ اهئ والله بارد والواحد زهق من كتر الشَّب والكعب وجع رجليا عشان حتة مفتاح خليهولك إشبع بيه اهئ اهئ اهئ يا مامي بقى تعالي شوفي بيحصل ف بنتك إيه تعرف أنا أبوس ضفدعة أهون من إني أبوسك أنت .
آدم بمكر :- طب ما أنا أحسن من الضفدع برضو ولا إنتي إيه رأيك يا لولي نتفق على حاجة بصي إنتي تبوسيني ف خدي وأنا هقفلك الضلفة بنفسي اوك و قدامك كمان هاا تمام كده .
سهيلة بغيظ وخجل :- لأ يعني لأ أنا مستحيل أعمل كده وخلي المفتاح معاك وإبقى إلبس أنت اللبس يا دومي اوك ولو ديّقين عليك إبقى وسعهم عشان يبقوا مقاسك مظبوطين .
آدم وهو يمد بالمفتاح إليها :- طب خلاص خودي أهو المفتاح وبراحتك على الآخر بس برضو خليكي فاكرة إني لما أحب أقرب منك هقرب بس مش بالغصب إنما برضاكي وموافقتك ياقلبي .
سهيلة وهي تقترب منه أكثر لتأخذ المفتاح من يده :- ده لما تشوف قفاك يا حلو لا برضايا ولا حتى هيبقى غصبانية اوك هات المفتاح يلا .
#كان آدم يمسك بالمفتاح ويتراجع للخلف بجسده تجاه السرير وسهيلة تقترب منه لتأخذه منه .. وفجأة داست سهيلة على طرف فستانها مما أدى إلى سقوطها على آدم فإنتهز هو الفرصة و جذبها من خصرها وسقطوا سويا على السرير ....
سهيلة بتأوه :- ااااه ياني يخربيت إللي يلبس فساتين طويلة وكعب إيه اليوم المهبب ده إللي مش معدي من أوله أوووف كانت ناقصة يعني .
آدم بخبث ونظر إلى عيونها ليربكها :- أحلى وقعة دي ولا إيه يا ناس الله يخليكي أُقعي كده علطول ف حضني يالهوووي على كده .
(أنت إستحليتها يا حليتها ولا إيه 😂)
سهيلة بارتباك وخجل :- ع ع على فكرة أنا أنا هو أنا مكنتش أقصد أقع عليك أنا إتكعبلت ف الفستان بس بسبب الصندل كان فوقيه اوعى بقى خليني أعرف أقوم من عليك وأنت فولاذ أوي كده .
آدم بضحك شديد :- ههههههههههههههههههه فولاذ هو علشان صدري جامد و قوي يبقى فولاذي وبعدين إنتي عايزاني أبقى نايتي و توتو عشان أعجبك ولا إيه ده حتى كل البنات المعجبات بيحبوا عضلاتي والفورمة بتاعتي إللي عندي .
سهيلة وهي تضربه على صدره بغيظ وغيرة :- نعم يا أخويا معجبات طب إشبع بيهم وبالعضلات السداسية إللي عندك داهية تولع فيكم بارد ومستفز اوعى بقى يا غلس قال توتو قال إتنيل .
آدم بابتسامة ماكرة ورفع حاجبه :- اوبا دي غيرة دي بقى ولا أنا بيستهيألي كده .
سهيلة بابتسامة باردة وتحاول النهوض من فوقه :- لأ مش غيرة طبعا وهغير ليه إن شاء الله وعلى مين ومن مين بلا وكسة لا يا أخويا بيستهيألك إني بغير إنما أنا مش بغير عليك خالص .
آدم وقرب رأسه من عنقها ليتنفس رائحته العطرة :- هممم مهو واضح من نبرة صوتك إنك مش غيرانة وشكلك نسيتي إني أكتر واحد عارفك كويس لما بتغيري يا سهيلة صح ولا لأ ثم البرفيوم إللي إنتي حطاها تجنن على فكرة ده النوع إللي أنا بحبه أوي وإنتي عارفة كده كويس .
سهيلة بخجل شديد وتدفعه بيديها بخفة :- احم آدم إبعد شويه علشان أعرف أقوم ممكن والبرفيوم دي بيحبها أبيه عز الدين عشان كده أنا بحب أحطها مش عشانك أنت خالص .
آدم بابتسامة وغلغل أصابعه في شعرها لينسدل على كتفيها بتحرر :- بلاش تربطي شعرك وإحنا هنا اوك خليه كده مفرود وهناك ف الشركة أربطيه عشان محدش يقدر يقرب منه غيري .
سهيلة بخفوت :- ده شعري أنا على فكرة وهسيبه زي ما أنا عايزاه وخليني أقوم بقى يا آدم وبلاش تحاول تكسب ثقتي من تاني لأنه مستحيل ترجع تكسبها مرة تانية اوك وياريت تنفذ وعدك ليا ونتطلق وسيبني ف حالي أرجوك يا آدم .
آدم بابتسامة حزينة للغاية :- ليه عايزة تسيبيني تاني أنا عملت إللي عملته علشان أحميكي منهم أنا والله ل دلوقتي خايف يرجعوا ويحاولوا يئذوكي وياخدوكي مني والله غصب عني عملت كده صدقيني و طلاق مش هطلق يا بت الناس وهتفضلي على إسمي لغاية ما أموت وغير كده معنديش كلام .
سهيلة وقد نجحت في النهوض من فوقه وقالت بعصبية :- يوووه أنتتتتت مشش بتززهققق بقى مننن السيرررة دي إرحمنيييي بقى وخلييي عندككك دم أنا إتجوزتكككك بسس عشاااان أبوياااااا وبس مششش عشااانك فااااهم أنااااا بكرهكككك ومشش بطيقكككك ولا عايزااااااك .
آدم وقد نهض هو الآخر ووقف أمامها :- إنتي إللي إرحميني بقى وحسي بيا أنا تعبت من إني أقنعك وإنتي رافضة تقتنعي وتصدقي برغم إن الكل عارف ومتأكد إني عملت كده علشانك .
سهيلة وهي تقف أمام الخزانة لتغلق الباب :- بص يا آدم أنا مش عايزة أقتنع هتقول عني غبية و دماغي قفل وجزمة قديمة هتقول بتحبني بس بتكابر وتعاند معايا علشان تعرف غلاوتها عندي ميهمنيش إللي تقوله أنا مش هرجع سهيلة بتاعت زمان إللي كانت بتحبك إعتبرها ماتت خلاص ومش هترجع تاني نهائي دلوقتي إللي قدامك واحدة معندهاش قلب ولا بتحس خلاص وقفل بقى على الموضوع ده أنا تعبانة وعايزة أنام بكرة الكل هيجي وأنا عايزة أبقى فايقة ليهم و لأسئلتهم الكتيرة .
آدم بحزن وهو يتجه خارج الغرفة :- إنتي فعلا غبية يا سهيلة أنا خارج وإنتي نامي براحتك مش هدايقك فيها أنا هنام برا البيت خالص .
سهيلة بلامبالاة :- مع ألف سلامة المركب إللي تودي أنا مش هجري وراك وأقولك والنبي تعالى نام جنبي أصلي بخاف من الضلمة والبعبع هياكولني وإحفظ ألفاظك يا آدم باشا وإلا هتسمع مني كلام مش هيعجبك نهائي وهيعصبك مني .
#نظر إليها آدم بانكسار وخرج من الغرفة بل وترك الڤيلا بأكملها وركب سيارته وذهب إلى مكان ما يذهب إليه عندما تضيق به دنيته .. أما سهيلة لم تعيره أي أهمية وأبدلت ثيابها إلى بيجاما قطنية مريحة واتجهت إلى سرير آدم لتنام عليه وغطت في نوم عميق بسبب كثرة تعبها وإجهادها طوال اليوم ...

(وخلص البارت يا حلوين .. معلش هو قصير شوية بس ده لأني بجهز لرواية عشقت أوزعتي الجزء الثاني وبظبط الاحداث علشان تعجبكم زي الجزء الأول والاحداث هناك هتبقى نااار وحماااس وناس جديدة هتظهر ويارب يعجبكم الغلاف الاهبل بتاعها بس ده إللي لقيته بصراحة .. بحبكم وانتظروا أول بارت من عشقت أوزعتي 2 وفي راعية الله)
Goodbye ❤️ hayatim ❤️
#مصورتي-الغبية
بقلمي سهيلة محمد

مصورتي الغبية 🤦📸 مكتملة (تم تعديلها)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن