(جمهوري الحبيب عدت إليكم من جديد .. عايزيني ولا ألف وأرجع تاني 😂 .. ندخل بقى ف التقيل)
©© صباحا في المستشفى .. وفي غرفة آدم ...
#كان الجميع موجود بالغرفة وأقصد بالجميع أصدقائه المقربين فقط و زوجته .. كان يريد الخروج من المشفى وسهيلة تساعده في إرتداء ملابسه بعد محاولات عديدة لإقناعه بالبقاء حتى يتحسن وكلها باءت بالفشل الذريع ....
سهيلة بتذمر :- أنا نفسي أفهم أنت ليه مش عايز تقعد ف المستشفى غاوي تتعب نفسك يا آدم مهو الدكتور بنفسه قال هيخرجك لما تخف .
آدم بضيق مصطنع :- لبسيني وإنتي ساكتة مش كفاية خليتي الممرضة الحلوة الطويلة تمشي بعد ما بهدلتيها وطردتيها من الاوضة مش عايز نفس يطلع منك فاهمة ولا لأ لغاية ما تخلصي .
روان بضحك :- يالهوي معقول سوسو تعمل كده اووه نووووو ههههههههههههههههههه من حقها يا آدم مراتك حبيبتك بتغير عليك .
فارس بغضب وضيق :- دلوقتي بقت مراته حبيبته كنا بنتحايل عليها بقالنا كتير إحلو ف عنيها دلوقتي مش كده وبعدين الممرضة بتفهم وده شغلها متحاوليش تمثلي إنك بتحبيه وخايفة عليه مهو إنتي السبب ف إللي جراله .
عز الدين بغضب شديد :- فاااارررس قولتلك مليون مرة دي أختي إللي أنت بتغلط فيها و جوزها موجود ف إحترم وجوده فااهم وإلا أنا إللي هرد عليك .
مالك بحدة خفيفة :- أنت متتدخلش بينهم يا فارس قولت هما حرين مع بعض .
#نظر آدم نظرة نارية إلى فارس ألجمته على الفور وعاد بنظره مرة أخرى إلى زوجته التي ترقرقت الدموع في عينيها وتحاول منع سقوطها أمامهم .. فشعر هو بالغضب الشديد وأمر بخروجهم جميعًا من الغرفة وتركه مع زوجته لبعض الوقت ....
آدم وهو يمسك بيدها وأجلسها جانبه :- تعالي أقعدي جنبي فارس أنا هحاسبه على كلامه معاكي قدامي بس ممكن متعيطيش علشان خاطري .
سهيلة ببكاء وتنظر للأرض :- أنا لو فضلت أتأسفلك كتير على كلامي إللي قولتهولك مش هيرجع حاجة من إللي حصل أنا غبية أوي أنا بجد غبية يا آدم اهئ اهئ اهئ اهئ اهئ كلام فارس صح أنا كنت السبب ف إللي جرالك وخليتك تسيب البيت وأنت قلبك مجروح ومكسور الخاطر أنا أسفة والله .
آدم وهو يضمها لحضنه بقوة ويمسح على شعرها بحب :- هشش بس ياقلبي دموعك عزيزة وغالية عندي ومش بحب أشوفها وحياتي عندك بطلي عياط بقى وفارس كلامه غلط وأنا لما أخرج هربيه الكلب ده علشان زعلك يا قلب آدم خلاص أنا مش زعلان منك والله بطلي تعتذري وإنتي مش غبية وإياكي تقولي الكلمة دي مرة تانية .
سهيلة رفعت رأسها تنظر لعيونه لتستشف صدق حديثه معها :- بجد يا آدم أنت مسامحني ومش زعلان مني خلاص زي ما أنا كمان سامحتك ومش بقيت زعلانة منك زي الأول .
آدم بابتسامة وقبل جبهتها :- أه يا عمر آدم و روحه ممم ربنا يباركلي فيكي ياعمري يارب .
سهيلة بخجل :- ويباركلي فيك وف عمرك أنت كمان يارب يا آدم احم مش يلا علشان نمشي .
آدم وهو ينظر إلى شفتيها بشغف :- هاااا طيب بس لازم أثبتلك إني مسامحك اوك متتحركيش .
#وقبل أن تتحدث سهيلة باغتها آدم بشفتيه يقبلها بقوة وحب .. أما سهيلة صدمت في البداية وحاولت دفعه عنها بخفة لكنه كان يمسكها يقرب جسدها منه وشعر بها بحاجة إلى الهواء فتركها ....
سهيلة بخجل وتنظر لأماكن أخرى بعيدا عن عيونه الزرقاء اللامعة :- آااادم أنت لسه تعبان مينفعش كده دلوقتي بعدين ممكن خلينا نمشي يلا الدكتور قالي لازم ترتاح ف السرير ومتجهدش نفسك .
آدم بخبث وقبل أرنبة أنفها :- مممم وهو الدكتور هيعرفني أكتر مني يا مدام الحديدي ولا إيه علشان يقول أعمل إيه ومعملش إيه براحتي على فكرة اوك ياقلبي وبعدين من جهة الإجهاد ف أنا هجهد نفسي على الآخر بس إنتي شدي حيلك معايا وحاولي تريحيني وإرحميني من الفرهدة .
سهيلة وهي تحاول النهوض ولكنه يحكم الإمساك بها كي لا تهرب منه :- يوووه يا آدم بطل قلة أدب بقى الله أنت مكلبشني كده ليه هو أنا ههرب منك وأطير ما أنا جنبك أهو سيبني بقى وهتنفذ كلام الدكتور غصب عنك قولت إيه وهتسمع كلامي .
آدم بضحك وغمزة :- ههههههههههههههههه أه هتهربي مجنونة وتعمليها يا لولي وهفضل مكلبشك كده علطول ياعمري وبعدين قلة أدب إيه دي هو أنا لسه عملت حاجة ده أنا يدوب بسخن لغاية ما نروح سوا البيت والنتفيذ العملي يشتغل وكلام الدكتور ده على نفسه يبله ويشرب ميته أو ف أتخن حيط ويخبط دماغه فيها وكلامك إنتي ياقلبي على عيني و راسي كمان شوفتي أنا مطيع إزاي وبسمع كلام مراتي .
سهيلة بسخرية وضحك :- مطيع هممم مطيع فعلا يا حبيبي وقولتلك إتلم أحسنلك عيب كده وبعدين خلينا نمشي يلا ونروح البيت أحسن تلاقيهم هجموا عليك دلوقتي ويقطعوا عليك إللي أنت عايز تعمله هههههههههههههههه وأنا مش هتدخل .
آدم وهو ينهض من مكانه ووقف أمامها بخبث :- طب قوليلي إيه رأيك ف المفاجأة الحلوة دي يا لولي عجبتك صح مش كده ولا إيه .
(إيه رأيكم فيها المفاجأة دي 😂 غلسة صح والله كنت حابة أخليهم يتخانقوا تاني بس قولت كفاية عليهم كده بصراحة 😂 الصبر وأنا هظبطهم 😂🤗)
سهيلة وهي تطالعه بنظرات صادمة :- أنت أنت إزاي واقف كده على رجلك المتجبسة ومش وجعاك أنت أنت كنت بتضحك عليا يا آدم وعامل مقلب فيا إنطق ساكت ليه عملت كده علشان أسامحك وأقبلك كدبت تاني علشان أرجع أثق فيك .
آدم بسرعة ليبرر ما فعله :- والله العظيم مش فكرتي أنا كنت ناوي على الانتحار فعلا بس فارس هو إللي قالي أعمل كده والله وأنا إضطريت أوافق علشان ملقتش غير الطريقة دي إللي تخليكي تعترفي بحبك ليا وترجعي تسامحيني صدقيني والله العظيم أنا بحبك يا سهيلة ومش عايز أخسرك ولا عايزك تبعدي عني خطوة واحدة والله .
سهيلة بصدمة ودموع :- بجد أنا مش مصدقة إللي بسمعه فارس يعمل فيا كده وكلامه كان عبارة عن سكاكين بتتغرز ف نص قلبي بسبب إللي قولته ليك إمبارح حرام عليك بجد حرام عليكم أنتو الاتنين ليه بتعملوا كده فيا ليه إرحموني بقى .
آدم وهو يركع عند قدميها وأمسك بيديها يقبلهم :- أنا متأسف والله العظيم مممم حقك عليا أنا أنا فعلا غلطت لما سمعت كلامه وعملت كده وكدبت عليكي بسببه بس أنا مكنتش قادر أستحمل بعدك عني يا سهيلة بجد ممم كنت بموت وإنتي بعيدة عني ومش عايزة تسامحيني صدقيني أنا عملت كده علشان بحبك والله وبعشقك متزعليش مني أرجوكي .
سهيلة ببكاء قوي :- بتعشقني مهو واضح والله العشق إللي أنت بتتكلم عنه إنك تخدعني وتكسر قلبي وتكدب عليا يبقى بتعشقني فعلا ليه ليه دايما تثبتلي إني واحدة غبية فعلا وسهل يتضحك عليها كده ليه أنا علشان حبيتك يا آدم تبقى دي جزاتي ليه عملت فيا كده أنا بجد تعبت خلاص .
آدم وهو يضمها لحضنه سريعا ويربت على ظهرها برفق :- أنا لو فضلت أعتذرلك كتير عارف إنه مش هيمحي غلطتي وإني نزلت من نظرك جامد يا سهيلة بس والله العظيم عملت كده علشان بعشقك ومش عايز غيرك إنتي من الدنيا كلها أرجوكي تسامحيني ونبدأ صفحة جديدة مع بعض وأوعدك عمري ما هعمل حاجة تدايقك بعد كده أو تزعلك مني يا نبض قلبي وحياتي عندك سامحيني .
سهيلة وهي تمسح دموعها وخرجت من حضنه :- مش عارفة ومش قادرة أسامحك يا آدم خايفة بقيت خايفة تخدعني وتكسر قلبي كمان مرة يا آدم وأنا مش هستحمل كده والله قلبي مش حِمل صدمات تانية خالص كفاية كده بجد .
آدم وهو يمسك بيدها مرة أخرى بدموع :- أوعدك و وعد الحر دين عمري ما هخدعك وأكسر قلبك يا نبض قلبي والله حرمت خلاص أنا مش هكررها مرة تانية والله العظيم بس علشان خاطري متبعديش عني خليكي معايا وجنبي .
سهيلة وهي تنظر لعيونه الزرقاء الدامعة ورأت بها صدق حديثه :- ماشي يا آدم دي آخر فرصة ليك وأتمنى بجد تنفذ وعدك ليا ومترجعش فيه زي الأول تمام أنا سامحتك بس بعد كده لو كررتها همسحك من حياتي للأبد بأستيكة إفتكر كلامي كويس .
آدم وهو يقبل جبينها بحب :- مممم حاضر يا نبض قلبي حاضر كلامك كله هنفذه بالحرف الواحد أنا هفضل طول عمري ملكك وليكي إنتي وبس .
سهيلة بخجل ونظرت للأرض :- احم طيب ماشي ممكن بقى نمشي من هنا طالما أنت كويس أصلا أنا إتخنقت من المكان ده يلا .
آدم وهو يعتدل واقفا وحملها بخفة بين ذراعيه :- من عينيا الاتنين يا نبض قلبي هنروح سوا طلباتك أوامر عندي وأنا لازم أنفذها سلامتك من الخنقة ياعمري تعالي يلا نمشي زي ما إنتي عايزة .
سهيلة بخجل وتعلقت بعنقه :- طب أنت شايلني ليه أنا بعرف أمشي لوحدي على فكرة نزلني يلا كده الكل هيتفرج علينا وأصحابنا برا كمان عيب كده يا آدم باشا نزلني بقى يلا أوووف منك .
آدم وهو يقهقه بقوة على خجلها منه وخرج من الغرفة وهو حاملها بين ذراعيه :- عيب إيه بس يا لولي ههههههههههههههههههههههه أنا جوزك يا قلبي وأعمل إللي يعجبني وإنتي كمان تعملي إللي يعجبك فيا ومش هنزلك يا لوليتا وهطلع بيكي من هنا وأنا شايلك كده علشان ملكة قلبي مينفعش تمشي على الأرض برجليها اوك ياقمري إنتي وهفضل شايلك كده لغاية ما تركبي العربية جنبي .
سهيلة بابتسامة خجولة :- والله أنت بارد فعلا بقولك نزلني يا آدم عيب كده الناس كلها بتتفرج علينا عاجبك كده يووه شايف نظراتهم لينا عاملة إزاي أوووف يا آدم نزلني كفاية كده .
آدم وهو يثبت نظره إلى عيناها ولا يحيد بنظره عنها :- أنا مش شايف حد غيرك يا نبض قلبي لا شوفت ولا حتى هشوف فاهمة إنتي وبس إللي قدامي وف قلبي وعايزك تعرفي حاجة إن طول ما أنا عايش قلبي هيفضل يدق ليكي إنتي بس يا نبض قلبي ونور عيني وحياتي كلها .
فارس بمرح من الخلف :- يا زيدي يا زيدي قول كمان يا دومة وربنا أنت معلم وإحنا منك بنتعلم على الله ناس تحس بقى وتخلي عندها دم .
سهيلة بغيظ وهي تنظر إليه :- فااارس وحياة أمك لأعلمك الأدب على إللي عملته معايا وإللي قولته بس صبرك عليا والله لتندم وإنتي يابت يا روان لو راح يطلب إيدك اوعي توافقي غير لما أنا أوافق .
فارس بصدمة وغيظ :- إنتي لا بترحمي ولا بتخلي رحمة ربنا تنزل ما تشوف مراتك ياعم آدم أنت هتسكت لها ولا علشان أنت إتجوزت وسامحتك خلاص هتتكبر وتتغير علينا بقولك إيه يابت إنتي أنا هتجوزها غصب عن عين التخين ومحدش يقدر يبعدني عنها سامعة يادلعدي ولا لأ .
آدم ببرود شديد :- لما تشوف قفاك يا فارس وأنا من رأي مراتي حبيبتي وإتلم أحسنلك علشان أنا لسه مبدأتش عقابي معاك على كلامك لمراتي فاهم وهي تعمل إللي يعجبها وعلى راحتها .
روان بضحك :- ههههههههههههههه الله عليك يا آدم وأنا كمان رأيي من رأيكم .
مالك بابتسامة :- معلش بقى يا فارس تعيش وتاخد غيرها أهو الكل بقى ضدك إشرب بقى نتيجة أفكارك السودة يا فالح إللي غرقتك أنت .
شهد بضحك وغمزة :- ههههههههههههه مكنش يومك يا فارس والله بصراحة آدي آخرة إللي يلعب مع سهيلة وأنت زودتها معاها .
سهيلة وهي تقبل وجنة آدم لتغيظ فارس :- مممم آدومة حبيبي إيه رأيك نروح الملاهي سوا أو كلنا ونقضي يوم حلو ونتعشى ف مطعم .
آدم بنصف عين وغمزة :- لا إنتي بعد إللي عملتيه ده دلوقتي هيخليني آخدك ع البيت علطول مش على الملاهي والمطعم يا روح آدومة .
فارس بضحك شديد جعل سهيلة تخجل :- اوبا إيه الكلام ده يا دومة ههههههههههههههه مش شايف بقت عاملة إزاي من كلامك دي بقت ملونة زي قوس قزح بالظبط ههههههههههههههههه والله و وقعتي يا لوليتا ومحدش سمى عليكي يا بيضة .
سهيلة بخجل وغيظ :- إتلم أحسنلك يا فارس أنت غتت وغلس ومعندكش دم والله وبرضو مش هخليك تتجوزها من غير إذني ريح نفسك وأنت يا آدم باشا إهمد بقى وأسكت سامع وإلا هنيمك على الكنبة ف البلكونة وعد النجوم براحتك اوك .
عز الدين بضحك وغمزة :- هههههههههههههههه تسلم دماغك يا لولي أختي المسيطرة إللي أعرفها أهي جدعة والله ياقلبي إنتي هتعلميه الأدب من أول وجديد بصراحة تستاهل يا آدم .
آدم بتذمر كالاطفال :- والله ده ظلم بقى قال أنام على الكنبة قال وف البلكونة كمان ده أنا لو عيل من عيالك وغلطت مش هتعاقب بالشكل الظالم ده إنتي مفترية والله العظيم مكنش العشم .
سهيلة بضحك شديد :- ههههههههههههههه إخص بجد يا دومي بقى أنا مفترية و ظالمة طب يلا بقى روحني علشان عايزة أسمع فيلم هندي رومانسي كوميدي بعشقه ل فارون دهاوان واسمه main tera hero ف إنجز بقى ف يومك بسرعة عايزة أروح أسمعه على التليفزيون ولو لقيته خلص هتتنفخ أنت يا آدم باشا فاهمني أظن .
#وصل آدم إلى سيارة عز الدين ليركب فيها هو و زوجته .. أما السيارة الأخرى ركب بها فارس و مالك وفي المقعد الخلفي ركبت روان و شهد ...
آدم وهو يدخلها السيارة وركب جانبها في المقعد الخلفي :- نعم ياختي تشوفي مين هو إيه فارون دهاوان ده بقولك إيه إهمدي أحسنلك أنا على آخري منك والله ومستني لما نروح الڤيلا وساعتها بقى ولا أقولك خليها لما نروح أحسن .
سهيلة بغيظ وحنق :- نعم يادلعدي هتعمل إيه يعني معايا علشان أبقى مركزة بس ومستعدة بس خد بالك أنا بلعب كراتيه ومعايا الحزام الأسود فيه ف لو عقلك وزك تعمل حاجة كده ولا كده أنت إللي هتندم مش أنا يا آدم يا حديدي فاهم .
عز الدين بضحك وركب في المقعد الأمامي :- أحسن علشان تغلس عليها هههههههههههههههه برافو عليكي يا سوسو جدعة يابت أيوة كده إنتي مش نايتي علشان تخافي منه وريه العين الحمراء وكل الألوان كمان يا قلب أخوكي إنتي .
أسماء وهي تركب جانبه بابتسامة :- بطل تولعها أنت يا عز الدين وهما حرين مع بعض وف الآخر هتيجي على دماغك أنت بعدين لما تتدخل بينهم .
آدم بسرعة وضحك :- الله الله عليكي يا سمكة والله إنتي بتقولي حكم ومواعظ يابنتي إتعلم منها يا زيزو يمكن تنفع ويبقى ليك مفعول هههههههههههههه أنت فالح بس تقطم فيا مش كده .
عز الدين بحنق وبرود :- بطل الدلع البارد إللي شبهك يا آدم ده ممكن وإلا هرميك من العربية وأخلص من غلاستك دلوقتي وبعدين أسماء طول عمرها كلامها موزون ويعدل الدماغ المايلة إللي زي دماغك ثم متقولش عليها سمكة فاهم ولا لأ .
سهيلة بخبث وغمزة :- يسهلووو يا سمسمة عز الدين غيران عليكي ومش عايز آدم يدلعك خلي عندك دم يا آدم ومش تعاكس مرات أخويا المستقبلية قدامه أنت عاكسها من وراه أحسن .
آدم بنفس الخبث :- وماله برضو يا لوليتا عندك حق والله أنا هاعاكسها من وراه أضمن برضو .
عز الدين بحدة خفيفة :- بقولك إيه أنت وهي إتلموا وإلا هتندموا فاهمين و أسماء خط أحمر زيها زيك يا مدام الحديدي ومش هكرر كلامي تااااني .
أسماء بخجل وارتباك :- وبعدين معاكم هنزل والله بطلوا كده أنا مش مرات حد المستقبلية وإهمدوا بقى وإنتي يا سهيلة لميّ جوزك عن أخوكي يووه ممكن يا عز تنزلني عند ڤيلتنا الأول .
عز الدين وهو يدخل إلى المجمع الذي يسكنون فيه جميعهم :- حاضر يا أسماء ومتنسيش تسلمي على عمو و طنط اوك وأنا هاجي أزوركم قريب .
أسماء مغيرة للحديث وتنظر إلى سهيلة :- احم سوو عارفة فيلم Hamari Adhuri Kahani بتاع عمران هاشمي و فيديا بالان جاي النهاردة على قناة mbc Bollywood بالليل وأنا كالعادة هسمعه وإنتي بقى يا حلوة نظامك إيه .
سهيلة بابتسامة وسرعة :- طبعا هسمعه ياقلبي ودي محتاجة كلام ااااخ ده العشق يابنتي أوووف أحلى فيلم والله دايما بيخطف قلبي كل ما أسمعه ياااه قصته حلوة أوي وحزينة ف نفس الوقت بس برضو هسمعه يعني هسمعه وهجهز المناديل والنوتيلا علشان أبقى جاهزة ليه يالهوي بقى .
(كلامها طلع بلح ف الآخر 😂 معملتش حاجة يا عيني عليها البونية 😂 آدم ظبطها ع الآخر خلاص)
آدم بغيظ :- وده إيه أصله ده قبل كده كان فارون و دلوقتي بقى عمران هو إيه حكايتكم أنتو الاتنين بالظبط كده فهموني وإنتي يا هانم أنا كيس جوافة ولا مقطف بالنسبالك هو أنا مش راجل قدامك ولا لابس طاقية الإخفاء دلوقتي .
عز الدين بحنق وغيظ أكبر :- أنا والله مش عارف إيه المحن ده وكهن البنات إللي ع الضهرية صبرني يارب على البنتين دول إديني الصبر يارب .
سهيلة برفعة حاجب وحدة :- عززز الدييين لايم يومك معايا وأنت عارف أنا ممكن أعمل إيه لو خليتني أتدايق منك وأنت مش قدي .
عز الدين وهو يقف أمام ڤيلا أهل أسماء :- وصلنا أهو يا أسماء وزي ما إتفقنا إن شاء الله متنسيش سلامي ليهم اوك وإنتي يا سهيلة أنا أهو سكت خلاص علشان ترتاحوا أنتو الاتنين كده حلو .
أسماء بضحك ونزلت من السيارة :- هههههههههههههه طب أخلع أنا وأسيبكم تشدوا شعر بعض يلا باي باي يا حلوين وأشوفكم بعدين .
سهيلة بابتسامة :- سلاموز باللوز والموز يا سمسمة سلمي على أونكل وطنط يابت .
#لوحت أسماء لسهيلة وهي مبتسمة ولاحظت غمزات عز الدين لها فخجلت بشدة ودخلت إلى ڤيلتهم سريعا .. وأكمل عز الدين طريقه إلى ڤيلا الحديدي وأنزل آدم و زوجته المجنونة وغادر إلى ڤيلا والده بسرعة الضوء ليبقى مع والده اليوم .. أما آدم و سهيلة عادوا إلى ڤيلتهم أيضاً ومن حسن حظهم لم يعد والديّ آدم إلى الڤيلا ...
آدم بابتسامة خبيثة :- ياااه وأخيرا الواحد رجع بيته يا سلام يا مراتي الحلوة الأوزعة بقينا لوحدنا دلوقتي و كمان شوشو تالتنا يعني ليلتنا عنب .
(إيه الواد قليل الادب ده 😂 مشافش ساعة تربية)
سهيلة وهي تتراجع للخلف :- آدم إهمد هااا إهمد أنا مش رايقة ولا فايقة لهزارك سامع لو فكرت تقل أدبك هتضرب والله أنا مش بهزر خالص .
آدم وهو يحملها على كتفها بسرعة وركض بها على الدرج ليصعد إلى غرفتهم :- والله لو قولتي إيه مش هسيبك النهاردة إنتي بتحلمي يا أوزعتي العسل اوك تضربيني بقى تقطعيني إعملي إللي يعجبك بس أنا ناويها ياقلبي فهمتي ولا أنا كده كده هفهمك فوق بنفسي أصبري شوية صغننين بس .
سهيلة بصراخ طفولي وتضربه :- عاااااااااااااااا يا بارد يا غلس نزلنييييي هممم والله هموتك يا آدم نزلنييي بقووول عاااااااااااااااا نزلنييييي هممم يا غتت يا زفت الطين أنت نزلنييييي .
آدم بضحك :- هههههههههههههههه يلا شتيمة وضربة كمان وهعمل إللي أنا نفسي فيه هنا ع السلم وإنتي حرة بقى كملي صراخ وضرب وشتيمة يا أوزعتي العسل إنتي هااا كملي يلا .
سهيلة بخجل وقد أنزلها آدم على أقدامه :- آدم إتلم أحسنلك أنا عايزة أنام هلكانة أوي من إمبارح لغاية دلوقتي ممكن ولما أصحى من النوم نبقى نشوف الحكاية دي اوك ياقلبي بلييز يا دومة .
آدم بخفوت وهمس أمام شفتيها :- دومة هيطق والله من وراكي يا شقية ياللي أخدتي قلبي .
سهيلة بخجل شديد وتلونت وجنتيها بالاحمر الذي يعشقه آدم :- عيييب يا آدم مش وقته الكلام ده دلوقتي أنا جعانة أوي وعايزة أكل .
آدم وهو يخلع قميصه وألقاه أرضا :- وأنا كمان جعان أوي أوي يا لوليتا ويمكن أكتر منك .
سهيلة وهي تحول الافلات منه ولكن أمسكها قبل أن تركض :- احم احم آدم اوعى وبطل قلة أدب أنا لسه زعلانة منك علشان خليت فارس يتريق عليا هو وعز إبعد بقى لو سمحت الجو حار .
آدم وهو يقبلها :- مممم لأ مش هبعد عنك إنسي الكلمة دي من قاموسك يا سهيلة لأنه من بعد النهاردة مستحيل أبعد عنك فاهمة .
سهيلة بدموع هبطت منها بسرعة :- هتبعد يا آدم لو رجعت دارين تاني هي وحازم وهتقول إنك بعدت عني علشان تحميني منهم ومن شرهم زي زمان أنا مش قادرة أنسى كلامك ليا وقتها لما كسرت قلبي لمليون حتة و دوست عليه برجلك .
آدم وهو يزيل دموعها بأنامله :- هشش أنا عمري ما هبعد عنك ولو رجعوا فعلا أنا هخلص منهم بإيدي ومش هرحمهم دي واحدة رخيصة وهو كلب زبالة إنتي دموعك غالية عندي بلاش تنزليها بسببهم أنا والله آسف على إللي عملته معاكي يومها بس والله غصب عني كنت مضطر لكده سامحيني حقك عليا يا نبض قلبي أنا متأسف والله .
سهيلة إبتعدت عنه وجلست على السرير :- تمام يا آدم هحاول أنسى كلامك وأسامحك وأبدأ معاك من أول وجديد بس يارب ميخبش ظني فيك وتخدعني مرة تانية وأفوق على وهم .
آدم وهو يجلس جانبها وضمها لحضنه :- أوعدك إني هعوضك عن كل دمعة نزلت من عيونك بسببي يا نبض قلبي والله العظيم ربنا يقدرني وأقدر أسعدك وأخليكي مبسوطة دايما معايا يا حبيبتي .
سهيلة بابتسامة خفيفة ولم تحيطه بذراعيها لأنها خجلة منه :- اوك يا آدم ربنا يبارك فيك ويحفظك يارب ممكن بقى تسيبني أروح أغير هدومي وأنزل أحضر أكل لأن طبعا الخدم واخد إجازة لغاية ما عمو وطنط يرجعوا من إسكندرية .
آدم بخبث ونظر إلى شفتيها يلمسها بأنامله :- لأ لأ مهو بصراحة كده مينفعش أخليكي تغيرهم دلوقتي أنا هعمل كده بنفسي اوك متتعبيش نفسك إنتي وجوزك هو إللي هيعمل كل حاجة .
سهيلة بخجل شديد جعل جسدها يقشعر من لمسات آدم لها :- آااادم بطل بقى قلة أدب عيب كده وبعدين معاك أنا هروح أنزل ومش هغير هدومي خلاص أنا جوعت أوي إهمد بقى وأسكت .
(يلا يا سناجل .. يلا يا حلوين .. لقد حانت اللحظة الحاسمة في تاريخ الأمة المتحدة 😂 .. وأخيرا الواد آدم هيلعب الماتش لايف شجعووه يلا 😂 وأسيبكم أنا بقى يلا إنجوي يا حلوين 😂 ومن غير شتيمة)
#لما يستمع آدم لأي حرف مما قالته سهيلة لها وكل ما يشغله هو حركة شفتيها التي أشعلت النيران في قلبه وجسده الضخم .. فقربها منه بيده وإقتنص شفتيها بقوة يقبلهم بجوع شديد يروي ظمأه بكل قوته .. لم يكتفي آدم لذلك وأراح جسدها على السرير وانبطح فوقها بيديه يقبلها برومانسية ويخبرها أرق كلامات الغزل والعشق التي كتبت لأجلها فقط .. وبعد مرور وقت لا يعد بالساعات وإنما يحسب بالمشاعر واللحظات الدافئة التي لا تعوض أصبحت زوجته شرعا أمام ربه وحقق ما كان يحلم به وهي بعيدة عنه ...
(كفاية عليكم كده 😂 عييب أكمّل يخربيت كده .. لو شرحت أكتر من كده أنا هطق والله 😂 .. أديكم عرفتم إنه إتجوزها وخلاص 😂 كملوا بقى و سوري على المقاطعة والغلاسة مني 😂😂)
آدم بوقاحة :- مكنتش أعرف إنك جامدة فحت كده يا لوليتا إيه الشقاوة دي كلها كنتي صاروخ والله يابنتي اااخ منك جننتي أمي يابت الناس .
سهيلة إختبئت بحضنه وضربته على صدره بغيظ :- مممم بس يا غلس يا قليل الأدب أنت وقح أوي على فكرة يووه بقى ده أنت بارد وغلس فعلا .
آدم بضحك :- ههههههههههههه خلاص خلاص بطلي ضرب أنا جوزك عيب كده وبعدين إنتي فعلا كنتي جامدة عايزاني أكدب وأروح النار .
سهيلة بخجل وضحك :- ههههههههههههه ملكش حل بجد يا آدم أنت فظيع أوي متتعودش على كده ياقلبي اوك هو المرادي وبس ومفيش تاني شطبنا خلاص ههههههههههههه مجنون والله .
آدم بغيظ وتذمر :- نعم ياختي متعودش على إيه لأ بقى كل يوم من ده يا طماطم ولو سمعت صوت هيبقى كل ساعتين وإنتي حرة وأنا هموت على كده الصراحة ومصدقت خلاص إني دوقت الشهد إللي كنت ممنوع منه بقالي كتير ف إهمدي أحسنلك هااا يا مراتي الأوزعة قال شطبنا قال ليه كنتي محل بقالة وشطبتي وجنان بجنان بقى يا لوليتا أنا أعمل كده براحتي ولو طلعتي نفس هكمل تاني .
سهيلة بصدمة :- والله إنتَ واحد مجنون إهمد يا بابا كفاية عليك كده أنا جسمي وجعني ومليان علامات خلي عندك دم بقى وأسكت خالص دلوقتي قال كل ساعتين قال ليه معندناش شغل ولا إيه وألبوماتك يا مطرب الجيل ولا ناسي حفلة يوم الخميس إللي هي بعد يومين يا نجم أنا رايحة المطبخ أعمل أكل لأني جعانة أوي وأنت شوف هتعمل إيه للحفلة .
#نهضت سهيلة من جانبه وارتدت قميصه الملقى على الأرض وخرجت من الغرفة .. أما آدم ظل يفكر في أمر تلك الحفلة ثم إرتدى بنطاله ونزل ورائها لكي يتحدث معها عن تلك الحفلة وإستعداتها .. هبط آدم درجات الڤيلا حتى وصل إلى باب المطبخ فوجد زوجته جالسة فوق رخامته وتمسك بعلبة نوتيلا وتأكل منها بنهم شديد وأصبحت كالاطفال في طريقتها وهي تأكل .. فدخل آدم وهو مبتسم بسعادة عليها وصعد جانبها على الرخام وبدأ يأكل من شفتيها الملوثة بالشيكولاتة الذائبة التي تعشقها زوجته ...
سهيلة وهي تأكل نوتيلا بخجل :- هممم آاادم عيب كده خليني أعرف آكُل النوتيلا .
آدم وهو يتناولها من بين فمها :- مممم ما أنا كمان عايز آكُل نوتيلا يا نوتيلا قلبي ينفع تسيبي جوزك جعان وإنتي تأكلي براحتك .
(لازم يكون في قلة أدب ف النص 😂 يبقى إسمها رومانسيًة إزاي من غير نوتيلا 😂😂 اوعوا حد يشتم أنا كده هزحل منكم أنتو حرين 😂)
سهيلة بابتسامة :- وبعدين معاك بقى خلاص روح خد واحدة وكُل منها براحتك بدل ما أنت بتاكل إللي أنا بلَحوسه على بوقي أوووف منك بتحب اللحوسة يعني بطل قلة أدب يلا .
آدم بتساؤل :- بقولك إيه صحيح يا سهيلة هو الحفلة إيه نطامها غير إني هطلق الألبوم الجديد فيها وطبعا الصحافة هتكون موجودة وكده .
سهيلة بتذكر وهي تأكل :- هممم بص هو المفروض هتطلق الألبوم تمام وبعدين هتمضي عقد مع شركة توزيع أغاني لبنانية لمدة شهر حسب إتفاق فارس معاهم وبعدين هنعمل حفلة إطلاق تانية هناك ف لبنان للأغاني الجديدة وبس كده .
آدم وهو يأكل نوتيلا أيضا بإصبعه :- أممم طب أنا لو عايز أفسخ العقد ده أو بمعنى أصح مش عايز أمضيه ينفع ولا هيأثر على الشركة .
سهيلة بتساؤل :- طب ليه يا آدم مش عايز تمضيه ليه هو في حاجة يعني تقلق منهم .
آدم بسرعة وابتسامة :- لأ لأ لأ ياقلبي مش حكاية قلق هو بس الموضوع كفاية عليا الشغل هنا بس دي هواية مش تجارة أنا هقول لفارس يكنسلهم .
سهيلة وهي تهز كتفيها بعدم اهتمام :- اوك براحتك خلاص طالما مش هيأثر على الشركة بتاعتك أنت وفارس دي أهم حاجة والباقي طظ فيه .
آدم بلؤم :- أموت فيك يا شقي وأنت خايف عليا كده اااخ ياربي إنتي إيه يا شيخة .
سهيلة بضحكة عالية :- ههههههههههههههههه أنا شقية يا آدم أومال أنت تبقى إيه إتلهي يا شيخ والله مجنون أنا مش عارفة حكايتك معايا إيه نظامها هههههههههههههههه وبعدين لما أنا ماأخفش عليك هخاف على مين يا دومي .
آدم وهو ينزل من فوق الرخام وأنزلها هي الأخرى وحملها بين ذراعيه :- تعالي فوق وأنا هقولك إيه هي حكايتي معاكي يا لوليتا بالظبط بعشقك ياللي مطلعة عيني يا بنتي إللي ربيتها على إيدي .
سهيلة بخجل وتعلقت بعنقه وقبلت وجنته :- مممم وأنا كمان يا دومة بعشقك والله ثم أنا مخلصتش أكل يا بارد أنت الله منك بقى يوووه .
آدم بغيظ ويصعد بها درجات الڤيلا :- النوتيلا تستنى إنما أنا لا ياقلبي أنا يا قاتل يا مقتول ياما فاهمة ولا تستني لما أنا أفهمك هااا .
سهيلة بحنق وهمس :- مجنون والله ومتسربع على إيه مش فاهمة أنا أوووف بس أعمل إيه مغلوب على أمري وبحبه برضو يخربيت جماله .
آدم وهو يدخل بها غرفتهم وابتسم على كلامها :- لما أنا مجنون بتحبيني إزاي بقى يا لوليتا وبعدين هو أنا جميل للدرجادي علشان بتشتمي جمالي وبتقولي يخربيت جماله ده إنتي مشكلة والله .
سهيلة بخجل وتتلمس عنقه بهدوء :- هممم وسمعت كلامي إزاي بقى يا دومة أنا مراتك دلوقتي وأعمل إللي يعجبني معاك وفيك وأنت ملكش دخل اوك ياقلبي مشكلة مشكلة عادي بقى .
آدم وهو يضعها على سريره وقبل رأسها :- مممم أنا أهو ملكك وليكي إعملي كل حاجة إنتي عايزاها فيا يا نبض قلبي ربنا يبارك فيكي ياعمري يارب .
سهيلة بخجل وأغمضت عيونها :- ويباركلي فيك وف عمرك ياعمري يارب أنت كمان ممكن ننام بقى .
آدم وهو يقبل شفتيها برومانسية :- مممم لأ ننام إيه أنا عايز أكمل باقي الماتش لايف يا لوليتا أنا هكمله يعني هكمله اوك إستعنا ع الشقى بالله .(بس بس يا حلوين أنتو 😂 فاكريني هكمل قلة أدب ولا إيه علشان أفهم بس انسوا هااا انسوا 😂 .. يلا باي وأشوفكم في الجديد بقى .. توقعاتكم للجديد والتخمينات اوك .. سلاموز باللوز 🤗😂)
Goodbye ❤️ hayatim ❤️
#مصورتي-الغبية
بقلمي سهيلة محمد سيد
أشوفكم على خير
هتوحشوني أوي
أنت تقرأ
مصورتي الغبية 🤦📸 مكتملة (تم تعديلها)
Romanceهتبقى مختلفة أكيد عن عشقت أوزعتي ولكن برضو فيها كوميدي و رومانسية وأكشن وكده .. هتحبوها وأنا متأكده من كده 😉