حَقِيقَه صَادِمَه!

1.7K 164 118
                                    

نِهَاية الرُوايات تَبقَى حَزِينه او سَعِيده، ماذا عَن نِهايتَي لَقد سئِمَت وانا انتظِرَها
________________________________________

"قَهوَه؟" نَبسَ هَذا وَهُوا يُخمِد النَار لِـ تَتَجَنَبه الأُخرَى مُوضِعَه لِـ الوِعَاء اَعلى المَاء حَتَى لا يَحتَرِق مُجَدَداً لِـ تَغسِل الوِعَاء لَكِن حَركَة الَذي خَلفها فاجأتها هَل هُو يُحاوِطَها الأَن صَدرِه المُلتَصِق فِي ظَهرَها وَيدَيه م...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"قَهوَه؟" نَبسَ هَذا وَهُوا يُخمِد النَار لِـ تَتَجَنَبه الأُخرَى مُوضِعَه لِـ الوِعَاء اَعلى المَاء حَتَى لا يَحتَرِق مُجَدَداً لِـ تَغسِل الوِعَاء لَكِن حَركَة الَذي خَلفها فاجأتها هَل هُو يُحاوِطَها الأَن صَدرِه المُلتَصِق فِي ظَهرَها وَيدَيه مُتشَبِثه حَولَها سَانِدَاً نَفسُه بِه "مَالَذي تَفعلُه تَايهونق؟" نَبسَت هَذَا مُحَاوِله أن تَتَحرَك جَسَدها يأبَى هَذا! هَل آعَجبَها هَذا آم مَاذا
إلتَزَم تايهونق الصَمت حَسناً الصَمت لَيس بِـ ضُعف! اَو غَيرُه اَحيَانَاً يُقَرِر الإِنسَان أَن يَعتَنِق الصَمت أَثَرَ الصِرَاعَات التَي تَنتَابُه فِي أٓعمَاقُه! فَـ الصَمت أَحيَاناً يُشَكِل سُؤال بِقَدر مَايكُون الصَمت شَكِل مِن أَشكَال الإتِصاَل بِأن يَكون العَجز نَتِيجَه مَنطِقيه، فَـ يُدرِك بِأن يُعاش دون عُنصُر مِن الدِرَاما
قَرَر كَسرَ صَمتِه بِـ جَوابٍ مَنطِقي نَوعَاً ما "لَن اكذِب هُنَاك شَيء جَذبني بِك" نَبسَ هَذا وَهُوا يُداعِب شَعرَها وَتَنفُسه اَلذي يَصتَدِم بِـ عُنقهَا لِـ يَجتَاحها الخَجل وتَوَردَت وَجنَتيها
"لَست فَقَط حَسِن المَنظَر وبَهي المَحسَن إيضاً عَذب القَول" أردَفَت هَذا بِـ حياءٍ شَديد لِـ تَدفَعُه وَتَذهب حَتى تَجلِس فِي الأرِيكه حَركَت رأسها بِـ فَوضَويه حَتى لاتُفَكِر بِـ المَوضُوع مَرةً أُخرىَ لِـ يأتي الأَخر حَتى يَكمِلون نِقاشُهم والتَوتُر واضِح لِـ كَلاهُم هُم خَجِلون بِـ شِده "إذَن مَاذا تَظُن سَـ يَفعَل المُبتَز وَهَل سَـ نَبقى دُون حَركه؟" أردَفّت جيني هَذا مُغلِقَه حَاجِز الخَجل الَذي بَينهُم
"لَن نَفعَل شَيء نَحنُ حَتَى لَا نَعلم مَن هُوا المُبتَز!" لـ يُجاوِبَها تايهونق مُجاوِباً عَلى سؤاَلَها "حَسناً إذَن سأذهَب" نَبسَت هَذا بَعد ان انتَهى تايهونق مِن كَلامِه لِـ يؤمئ الأَخر لَها ويَذهَب حَتى يُودِعَها "هَل اوُصِلك؟ فَـ الطَريق في الَيل غَير امِن" اردَف هَذا لِـ تَنفي لَه الأُخرَى "لا ايضاً المنزِل بِـ جانِب مَنزِلك" جَاوبَته جيني وَهي تُقَهقِه لِـ تأخُذ طَريقها ذَاهِبه لِـ المَنزِل والأخَر انَتظرَها حَتى تَدخُل لِـ مَنزِلها لِـ كَي يَتطَمن
لِـ يأخُذ طَرِيقُه وَهُوا يَسير الى غُرفَتِه حَتى وَصِل إلَيها لِـ يرَمي جَسدُه بِـ تَعب اعلى الأرِيكه نَبضَات قَلبُه الَذي صَوتها يَتعالى وَاضِعاً يَديه اَعلى عَينَيه حَاجِباً الرؤيَه يُفكِر بِـ جيني عَقلُه لا يَتوقَف عَن التَفكِير بِها! يُريد ان يَعرِف جَميع مايَحدُث لَها
رائِحتَها كَافِيه لِـ جَعلُه يَثمَل دُون ان يَشرَب! صَوتُها اَلذي يَجعَل نَبضَات قَلبُه مَسكنً لَها وَكأنَه فُي مُسَابقة جَري، شِفَاتُها اَلتي تَجذِبُه لَها هُوَا يَوَد ويَرغَب بِـ أن يُقبِلَها، يَوَد أن يُغلِق عَليها فِي قَلبِه حَتى يَحمِيها مِن العَالَم! "اَهَذا مَايَقوُلون عَنه بِـ الإِعَجاب، لا اظُن انَي مُعجَب بِها فَـ انا لَقد سَبِقت هَذِه المَرحَله اظُن ان هَذا الحُب" لِـ يُقَهقِه لَكِن مُنذُ مَتى اصبَح مُعجَب بِها او يُحِبَها هَكَذا

𝐓𝐍|الفَرس الاعظّم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن