الخِيار لَك، النِهايه

2.8K 166 441
                                    

ويَاقِطعةٌ مِن دَاخلِي بَحثت عَنها فَـ وَجدتِك
_______________________________________________________

ويَاقِطعةٌ مِن دَاخلِي بَحثت عَنها فَـ وَجدتِك_______________________________________________________

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"اه اظُن انهُ قَبلها وطَلب مُواعدَـ..." لَم تستطِع ان تُكمِل حَديِثها بِسبَب تَقبِيل تَايهونق لَها هِيَ اصبَحت مُعتاده عَلى هَذا لِـ تُبادِله التَقبِيل بَعد عِدة دقَائِق فَصلُوها
"كَيم جيني هَل تَقبلِين مُواعدَتي؟"
___________________________________________________

"احمَق، سأُفكِر بِـ المَوضوع" اردَفت هَذا مُمثِله الغَضب "إذَن هَل ادعُوك بِـ عّزيزتي، حبيبتي، جَميلتي؟" اردَف هَذا لِـ تَصفعُه الأُخرى بِـ غَضب هُوا يَتعمَد إحرَاجها حَقاً لِـ يَنظُر لَها بِـ حُزن "اولاً انت تَعلم انني لَن ارفُض مُواعدَتك ثَانياً ماهذِه الألقَاب المُقزِزه " اردَفت هَذا بِـ إشمِئزاز لِـ يَقترِب مِنها مُقبلِاً يَديها لِـ تَدفعُه بِـ خَجل
"تايهونق ايها الأحمَق" اردَفت هَذا لِـ تُكمِل سَيرها فِي الحَدِيقه الملِيئه بِـ طُلاب الجَامِعه لِـ حُسن حَظهم انهُم يَرتدُون وِشاح وثِياب شَتويه حَتى تَخفي وَجههُم وهِيَ تَسير مُنغمِسه بِـ افكارها وعَن عَلاقة والِدها بِـ ذَالِك المُبتَز الفضُول يتأكَلها لِـ تَشعُر بِـ يَد تَايهونق تُشابِك رَاحة يَدها "عِندّما كُنت اُحاوِل تَجنُبِك اظُن انهُ كَان مِن الصَعب عَلي" اردَف هَذا لِـ تَلتف اِلى الجِهه الأُخرى مُخفيه مَلامِح وَجهَه هُوا يَبدو كَـ الطِفل
"اظُن انِي وَقعت بِـ حُبِك مِن النَظره الأُولى" اردَف هَذا مُقترِباً اَليها هُم حَقاً ثُنائي لَطُيف "اهه تَايهونق تَوقف انت تُحرِجَني" اردَفت هَذا بِـ غَضب لِـ يُقهَقِه قّلِيلاً "فِي الغَد عِند السَاعه السَادِسه والنِصف دَعِينا نَذهب اِلى الفُندق الذَي يُقابِل مَنزِل تشُومين" اردّف هَذا لِـ تَبتسِم بِـ إشراق "الا يَبدو كَـ مَوعِد" اردَفت هَذا لِـ يَبتسِم بِـ غَيض "بِالطّبع هَذا مَوعِد فَـ نَحنُ نَتواعد ايضاً لَاتَبتسِمي هَكذا إنكِ.. حَقاً لَطِيفه" لِـ تُقهَقِه جيني فَـ هُم تأقلَموُ عَلى الوَضع بِسُرعه

𝐓𝐍|الفَرس الاعظّم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن