Zin pov
اكملت جل اعمالي في الشركة ..... لاستقيم ببرود رغم سعادتي الغامرة كوني و اخيرا ساعود للقصر لارى صغيرتي الينا ... اشتاق لها كثيييرا.... لرؤيتها... لؤية ابتسامتها و لاستنشاق عطرهاا ..... لو كان الامر بيدي لابقيتها معي اربع و عشرين ساعة على اربع و عشرين ساعة لكن لا يمكنني ذالك .......
توجهت نحو سيارتي السوداء لاصعد ببرود لاقود بعدها نحو القصر بسرعة .......
ربع ساعة قد مرت و ها انا امام باب قصري .....
فتحت الباب لادخل قصري بهدوء تام لكنه انقلب الى غضب و قلق عارم في ثانية واحدة فور رؤيتي لالينا الملقية على الارض باهماال ..... انقبض قلبي خوفاا عليها لاركض نحوها بسرعة لاجثو بركبتاي امامها لانادي باسمها عدة مرات بينما اطبطب على خدها بلطف لكن لا من مجيب ......
تفحصت نبضها بقلق لاحمد الله عدة مرات كونها ما زالت تتنفس ......
حملتها بين ذراعاي بسرعة لاركض بسرعة نحو سيارتي ..... وضعتها في المقعد الخلفي لاسرع انا نحو مقعدي ..... لاقود السيارة بعدها بسرعة جنونية و حالتي لا تبشر بالخير ابداا.........
لم تمر اقل من نصف ساعة حتى قد كنت امام المستشفى ......
حملت الينا بلطف لاركض بها نحو داخل المستشفى بينما لا زلت اتفحص نبضها كل ثانية و اخرى ......
لاصرخ فور دخولي للمستشفى ...
زين ( بصرااخ ): احضرواا لي الان طبيبة .....
قلت كلامي بصراخ ليبدأ الجميع بالركض هنا و هناك بخوف بحثا عن الطبيبة ......
بينما انا اسرعت نحو احدى الممرضات اسألها عن غرفة العمليات ...... فور علمي بمكانها ركضت باتجاهها لاضع الينا فوق السرير بينما اتفحصها بقلق ..... ثواني حتى دلفت الطبيبة الغرفة و معها بعض الممرضات ......
الطبية : ارجوك سيدي انتظر بالخارج .....
قالت كلامها لاخرج انا خارجاا فقط كي لا اسبب مشكلة تعطل امر انقااذ صغيرتي .....
ساعات و الينا في غرفة العمليات لكنني شعرت و كأنهت سنوات ...... ادرو حول نفسي بقلق عاارم و قلبي ينبض بقوة خوفا من وقوع شيء لالينا .....
لم اشعر بالقلق او الخوف على احد طوااال حيااتي ..... الخوف من فقدان شخص ماا .... لم اشعر بهذا الشعور قط و كنت استصغر الناس التي تشعر بكذا شعور لكنني الان اعيشه شخصياا و صرت اعلم كم ان هذا الشعووور مؤلم......
خرجت الطبيبة من غرفة العمليات لاتقدم انا منها بسرعة بينما اردف بقلق عاارم .....
زين ( بقلق): الينا .... هل هي بخير ؟؟؟
الطبيبة : مرت عملية غسل المعدة بنجاح ........ رغم الصعوبة التي واجهناها في اخراج السم كون البعض منه انتشر في باقي جسدها لكن الحمد لله انك لم تتاخر في احضارها اكثر من ذالك .........
أنت تقرأ
متملك ( مكتملة )
Romanceمنذ اللحظة التي رأيتها فيها سحرت بجمالها فوقعت في شباكها ...... و منذ ذالك الوقت اقسمت على ان اجعلها تحبني ..... اقسمت على ان اجعلها ملكي ..... اقسمت على ان لا اجعلها تكلم احدا غيري ..... بل اقسمت على ان لا اجعلها تبتسم لغيري او حتى ان تتبادل النظرا...
