منذ اللحظة التي رأيتها فيها سحرت بجمالها فوقعت في شباكها ...... و منذ ذالك الوقت اقسمت على ان اجعلها تحبني ..... اقسمت على ان اجعلها ملكي ..... اقسمت على ان لا اجعلها تكلم احدا غيري ..... بل اقسمت على ان لا اجعلها تبتسم لغيري او حتى ان تتبادل النظرا...
مستلقية فوق سريري انظر نحو سقف غرفتي بهدووء ...... هذا هو حالي منذ مجيئي من المستشفى ...... فقط افكر و اخمم ......... في حياتي و في مستقبلي ..... و لا اعلم ما الذي سأفعله مع زين ....... جانب مني يحثني على الاعترااف بمشاعري اتجاهه .... لكن الجانب الاكبر مني خائف من ردة فعله .... فانا لست بتلك الجرئة حتى اعترف لاحد ما بمشاعري ..... انا فقط فتاة جبانة لا اقل و لا اكثر .........
سمعت طرقا على الباب لاستقيم بجزئي العلوي و ارتب شعري بسرعة ليدخل بعدها زين للغرفة ببرود .......
زين ( ببرود ): لن اذهب اليوم للشركة و فكرت في انك من المحتمل ان تكوني قد مللتي في المنزل لذا فكرت في الخروج لتناول الطعام خارجاا .......اذا اردتي المجيئ انت ايضااا يمكنك .... لكني قمت بدعوة بعض من اصدقائي القدامى فليكن بعلمك ......
الينا ( بحمااس): نعم ارييد .... ساتجهز بسرعة .....
زين ( ببرود ): حسناا ..
قال كلامه ليخرج من الغرفة ببرود لاستقيم انا بسعاادة غامرة ...... لانظر لنفسي للمرآة بينما احدث نفسي .....
الينا ( بحماس): هل ساعتبر هذا كموعدي الاول مع زين ... لقد عرض علي الخروج معه بكل وضوووح .... حسنا اعلم اننا لن نكون لوحدنا بل سنكون مع اصدقائه ..... لكنه قام بالخطوة الاولى و عرض علي الخرووج ياااااي ......
اكملت مخاطبة نفسي لاركض بسرعة نحو الحمام .... استحممت بسرعة و خرجت و انا لافة المنشفة على جسدي لاختار فستانا جميلا من خزانتي .....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لاضع ملمع شفاه بسيط و لملمت شعري على نحو لطيف بعدما نشفته ......
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.