مرحبا حبايب /اني ذكرت هلشي بنهاية اول بارت وراح اذكرة مرة ثانية /مشكولة ذمتة وذمة والديه الياخذ قصتي ونشرها على أي موقع القصة ملك خاص وإبطال القصة يتابعون نشر قصتهم وتعليقاتكم وشكرااا
إليكم بقية قصة
(البارت السابع)
الشيخ //حقك بوية البنية من ___بعدةة ماكمل كلامة أجا صوت مريم وهي تكول
مريم//لالا عمي الله يخليك انطيني لأي واحد إلا هاذ المتوحش (وتأشر باصبعها علية وتبجي) اهئ اهئ اهئ
حامد //انجبي ولج انتي تطولين تاخذين واحد مثلي بس اريد اعلمكم شلون تتجرأون على اسيادكم
مريم //شفت عمي يطلب ثار مروتك لاتقبل (وثنيت على ركبي ولزمت أدين الشيخ اريد ابوسهن واتوسل بي)
اركان//جنت واكف وأسمع حديثهم بس نار بكلبي مااكدر احجي واكول اني أعقد عليها لان عندي نسوان ٢ واني جنت رافض الزواج من قبل يعني اني بموقف ما انحسد عليه وحسيتها راحت مني بس ظليت ساكت ماحجيت ابد وعفت خالد يحجي بدالي ادري بي يفهمني من غير ما احجي بس من شفت البنية كامت تبجي ووشكل ابوية وافق على حامد
انفجرت ووكلت ____
شنوو هلمهزلة واكفين بسوك الرقيق جاتتزاودون عليها والله عيب شويه استحوو (واني معصب)ابو أركان //أعقد عليها انت وفض السالفة (حجاهة بشكل هجومي)
الكل وأركان اول واحد //😲😲😲 صفنوو متفاجأين من قرار الشيخ علي
خالد//اي عمي احسن شي هاذ حتى تضمن محد يأذيها يللة يللة شيخنا أعقد بسرعة أركان على ومريم فاظل
الشيخ //هااا بويه هاي هي؟؟
اركان//وهو يدعي الثكل) بكيفك يبة إلى تشوفة
الشيخ//موافقة بويه على أركان (وهو يبتسم بخبث خطتة نجحت)
مريم //واني اباوع على حامد بحقد كلت اي عمي موافقة
الشيخ//على بركة الله
اركان//احس ردت روحي إلى من صارت إليه وبردت النار البكلبي
خالد//يدحكلي ويغمز بعينة ومبتسم ___عقد الشيخ النة واخذتها وداد لغرفتي دقايق واجت وداد صاحت بوية. أركان
تعالو امي تكول ماتطب البيت الي اني كاعدة بي وما خلت مريم تطب للبيتالشيخ //أتوجه للبيت وصاح) اني مو كتلج تمشييييين لاههههللللجج اشو بعدج هنااااااااا
سعدية //والله ماامشي واعوف بيتي الا تطلع اجنازتي منا سمعتوو مو على مود هاي الساقطة تردون تطلعوني من بيتي وتطب هي ابداا ماتبقة وياي بنفس البيت
الشيخ //أنطوني المسدس اريد اطلع اجنازتها حتى تطب البنية (وهو عصبي حيل وعيونة حمر من الغضب)
أنت تقرأ
الشيخ أركان وعشك تالي العمر فصلية
Fiction généraleظلمها والدها وزوجها غصب لاحد اقاربها وبعد وفاة والدها تنفصل عنه لتقع ضحية عادات ظالمة فهل سينصفها القدر