أليس مِن الطبيعي ان اجعلهُ يتألم كما فعلت
ولكن -
لِما أنا الان اعتني بِه
اخبرني هَل مِن الطبيعي ان تُحِب شخصاً
وكأنهُ روحكَ الأخرى ؟اعتنيت بِه اكثر مِن نفسي
احببته وكأنهُ الشخص الوحيد الذي لن اُحب احداً بعده
عانيت و كُسرت ولازلت بِرفقته
تألمت وخُذلت ولازلت اتمسك بِه
أليس هَذا غير طبيعي لِشخصاٍ ما
أهذا غير إلى حدِ ماالحُب كالعنه
تُحط ولا تُكسر
الحُب كما قُلتُ سابِقاً
لعنه مِن اربعة حروف
ولكنها لذيذةُ المذاق و التجربةو ما اطيب طعمها
عندما تكون مِن شخص احببته سابِقاً
واخفيته
مِن شخص يُدرك مشاعره لك
مِن شخص ويُثبت انهُ لا احد غيرك امتلك قلبهاكسبه و لا تدعه يرحل
لانه ان رحل ستندم ألف سنتاً أمام
اكسب قلبه حتى وان لم تكُن تُحبه
اجعله يشعر بالسعادة
بِكلمة واحده مِنك
ستجعله وكأنه امتلك العالم بأسرهلا تكُن قاسياً كالحجر
ولا ليناً كأوراق خريفًا مُتناثره
ولتكن كـ غصن شجرتاً ربيعية
تُهفهف أوراقها رياحا سمائُها باردة
وتُطيب و تُريحتمسك جيدًا بالقلب الذي يُحبك جيدًا
لانهُ ان رحل لن تجد من يُحبك كما احَبك
و اجعل قلبه كالبستان يتنظر مطراً
ليزهر ورداً——————————————-
"سونغهوا.. هَل اخبرتكَ يومًا بأنك الشخص الذي
تتلألأ عيني عند رؤيته و رفرفة الفراشات سارباً في قلبي واحشائي ؟ "
"لقد اخبرتني الان ولكنِ اعلم مُسبقاً بِذلِك "تنظر إلى جسده الشاحِب فوق السرير
الجِهاز يُحيط قلبهُ النابض
وعينيه المُتعبه تنظر نحوها بِحُب"سونغهوا أنا لا اُريد خسارتك "
"لن أذهب يولا سأستعيد قوتي مُجدداً وقريباً "تُمسح خصلاته الناعِمة
لِغمض عينيه بِألم أثر الوكز التي اتت بِشكل مُفاجاء
"سونغي هل انتَ بِخير هَل يؤلمك شيء "
"كلا فقط وكزه وكزت ايسري "
"سأذهب لاعداد العشاء ان شعرت بالألم مُجدداً انده علي بِسُرعه وسوفَ اكون بِجانبك فورًا "
"لستُ جائعاً "
"بلا ستأكل أهذا مفهوم ؟ "
"حاضر امي "
"ياه لستُ اُمك "اقتربت تُقبله لتذهب مُسرِعه
تِلك القُبلة كانت اخر ما حدث بينهم
رُبما ....______________________________
شرايكم في بداية البارت
كتبته وانا فيني النوم
البداية كتبتها لان حسيت الاغلب يمكن يمر بشيء
كذا وانه في شخص يحبه وبس ما يكون في شعور متبادل فيب الكلمات يمكن تفيدكمتوقعوا للبارت الجاي
تجاهلوا الاخطاء الاملائية
لاتنسون الڤوت واستمتعوا بالقراءه
أنت تقرأ
𝐏𝐈𝐀𝐍𝐎|PSH
Romanceمعزوفةً صَوْتَك تدندن فِي دَاخِلِيّ رقيقةً هيَ كَصَوْت مُوسِيقِيَّةٌ فاتِنَة وقعت فِي الْهُيَام . ابْنِه الْأَمِير يولاندا مِيغِيل مارِيُو وَاقِعَةٌ لفتى المعزوفة سونغهوا رِيكارْدُو دِيفِيد . "سونغهوا رِيكارْدُو دِيفِيد هَل يُمْكِنُك أَنْ تَعْزِ...