زيفة البهجة
لاعيد نفسي المُحطمه
___________________________لاشيء مُميز اليوم
غير انني ذهبت بِرفقة يولاندا
تشاركنا اختيار السرير والاريكة وغيره مِن اثاث المنزلاتسطح فوق سريرها انتظر خروجها مِن دورة المياة
حتى اخبرها بأمر زِفافنا بِأنه سَيكون
بعد يومينغُرفتها مُرتبه بِشكل رائع
تناسُق الألوان مُدهشه"سونغهوا الم ترحل ؟"
"كلا أردت اخباركِ ببعض الأمور واُناقشها بِرفقتك "لم تنطق بِحرف بل ذهبت لتجفيف شعرها
اخذت منشفه مِنها حتى اُجففه بنفسي"سونغهوا مَاذا هُناك ؟"
"سَوفَ اُجففه بِنفسي "ابتسمت لها عبر المرآة لتبادلني
استدارت مُحتضنه خصري"أُحبك سونغهوا "
"انا أيضًا يولا "حسناً حسناً
أعلم انني وغد لانني كذبت وقلت
انا أيضًا
ولكن اخبرتكم اُريد ان اُعاملها بِلطف"سونغهوا..سونغهوا بماذا انت شارد "
"اوه مَاذا "
"انت لم تكن تسمع ما اقول صحيح ؟"
"اسف "تجاهلت ابتعدت عائداً مكاني
اخرجت ربطة باللون الاحمر كرِداءها
رفعت شعرها ذيل الِحصان"حسناً مَاذا تُريد "
"اردت اخباركِ بإن زِفافنا بعد يومين "
"أعلم "كيف ؟؟
انا حتى لم اتحدث لها
هل يُعقل ان امي اخبرتها"كلا ساني اخبرني بِذلك "
"اعترفي كيف علمتي بما يدور في ذهني ؟"
قلبت عينيها بضجر"هذا لانكَ كُنتَ تتحدث بصوت عالٍ "
دخل ايان سريعاً مُحتضناً اياها
بِينما يشهق بِخفهتحدثت بقلق واضح
"ماذا اياني ماذا حدث لك "
"والداي يولا "
أنت تقرأ
𝐏𝐈𝐀𝐍𝐎|PSH
Romanceمعزوفةً صَوْتَك تدندن فِي دَاخِلِيّ رقيقةً هيَ كَصَوْت مُوسِيقِيَّةٌ فاتِنَة وقعت فِي الْهُيَام . ابْنِه الْأَمِير يولاندا مِيغِيل مارِيُو وَاقِعَةٌ لفتى المعزوفة سونغهوا رِيكارْدُو دِيفِيد . "سونغهوا رِيكارْدُو دِيفِيد هَل يُمْكِنُك أَنْ تَعْزِ...