تحبني او تكرهني ..
جميعها مفضله لدي ..
اذا كنت تحبني
سوف اكون دائما في قلبك
وان كنت تكرهني
سوف اكون دائما في عقلك
-وليم شكسبير
____________________________
"امي انا متوتره "
"لابأس صغيرتي انتِ فقط سَوفَ ترتدين التاج "
"حسنا اللعنه على ابنكِ اللقيط"
صفعت رأسها مُأنبتاً اياها
"عيباً عليكِ يولا هوَ اخيكِ الاكبر
وثانيًا ان قُلتِ لقيط ارأيتي هذا الكعب سَوفَ اصفعُه بِك"
"حسناً اسِفه"
دخل اخيها ببِذلة سوداء
مُسرِحاً شعرهُ بِشكل فاتِن
"امي جدتي تُريدُكِ سَوفَ ابقى بِرفقة يولا"
"حسناً سَوفَ اذهب الان "
خرجت لتغلق الباب خلفها
"يولا هل اليوم زِفافُك ام حفل تتويجِك"
"انت اصمت كِلهُ بِسببك "
"فُستانكِ ضخم جدًا "
"ماذا هل تُريدين ان ارتدي فستاني الزهري القصير
ام فستان لحفل الشاي بالتأكيد سوف ارتدي مثل هذا "
وقف بِجانبها هامساً في اُذنِيها
"زوجكِ العزيز مُتَحمساً لِرؤيتكِ"
"ابتعد واللعنه يوسانق "
"انظري سَوفَ ارقص لكِ رقصه رائعه"
"يوسانق لا سَوفَ ترقص على بونيتل مُجدداً "
لم يستمع لها بل بدا بالرقص
لتتنهد بيأس وضحكت
دخلت مادلين لترا يولاندا ولكن
"يوسانق مادلين هنا"
توقف عن الرقص لينظر إلى تِلك التي تضحك بِصمت
"اللعنه هذا مُحرج "
"هيا يولاندا صاحبة السمو تطلب منكِ النزول "
تجاهلتها لتُمسك بِيد يوسانق
"هيا يوسانق "
"ولكن .."
"لا اريد انت قم بِأنزالي "
"مادلين هَل يُمكنكِ مُنادات سونغهوا ؟"
"نعم بالطبع"
ذهبت إلى الاسفل
تنظر يميناً و شِمالاً
ابتسمت عِندَما وقعت عينيها على سونغهوا
"أحمق لما طلبت مِنها مُنادات سونغهوا "
"أنا لن أنزل بِكِ إلى الاسفل قد اقع بِفُستانكِ الضخم
سوف ابقى بِرفقة مادلين "
طُرِقَ الباب ثلاثه ليدخل
"ماذا يوسانق "
"هاقد حضر زوجُكِ دعيه يُرافِقُكِ إلى الاسفل "
"يوسانق انتظر... اللعنه لقد حضر"
سونغهوا لازال غاضِباً مِن تصرُفِها
الطفولي ذَلِكَ اليوم
FB
"يولاندا!!"
"سونغي انتَ هُنا "
اقتربت ليدفعها بِغضب
"واللعنه هل انتِ من سكبَ الماء مُنذُ قليل ؟"
"اسفه لكن.."
أنت تقرأ
𝐏𝐈𝐀𝐍𝐎|PSH
Romanceمعزوفةً صَوْتَك تدندن فِي دَاخِلِيّ رقيقةً هيَ كَصَوْت مُوسِيقِيَّةٌ فاتِنَة وقعت فِي الْهُيَام . ابْنِه الْأَمِير يولاندا مِيغِيل مارِيُو وَاقِعَةٌ لفتى المعزوفة سونغهوا رِيكارْدُو دِيفِيد . "سونغهوا رِيكارْدُو دِيفِيد هَل يُمْكِنُك أَنْ تَعْزِ...
