![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نبتت صحراء قلبي
بعد ان كانت ذابِله تنتظر
مطر حُبِك ...__________________
الامر لا يُصدق هيَ حتى لم تخرُج مِن الغرفة
لا تُريد مُقابلة احداً
لازالت لا تستطيع التصديق
هيَ حتى لم تُخبر سونغهوا بالأمر
مر يومين بالفعل عَلى ذَلِكَسونغهوا دائما ما يعتني بِها
وهو لا يعلم مابِها
اليوم عزمت على انهَ سوفَ تُخبره
كان جالِساً عَلى الطاوِلة يِراجع بعض الأوراق
حتى قاطعة افكارِه طارِقه الباب"مَن ؟"
"إنهَ يولاندا "
"اُدخُلي "فتحت الباب تنظر للاسفل
تشد رِدائها للاسفل
اقتربت لتجلس امامه"مَاذا هَل انتِ بخير "
"سونغهوا اُريد ان اُخبركَ بأمر "وضع الاوراق ليصب كُل تفكيره لها
"سونغهوا مُنذُ يومين عِندما ذهبت بِرفقة سان لقد ذهبنا إلى طبيب القصر "
القلق بادٍ عليه
هَل هيَ مريضه"سونغهوا أنا حَامِل "
سقط فكه مِن الصدمه
تلاشت ابتسامتها ظانتاً انهُ ليس سعيد بِهذا الخبر
قبل شفتيها بِشكل سريع ليبدأبالرقص بِسعاده"انتِ حقاً حَامِل "
"نعم "
"لَقد كُنتُ بِمزاج سئ ولكن بِفضلكِ انا سعيد بِشكل لا يُصدق "ابتسمت بِسعاده حاضِنتاً اياه
'سونغهوا انتَ قريباً ستهرب وأخيرًا '___________________
تجلس امام النافورة مُجدداً
تنتظره مره اُخرى
احست بيدين تحتضن خصرها"هَل اتيت ؟"
"بالتأكيد "التفت مُقبِلتاً اياه
"هل انتَ سعيد لانهَ حملت ؟"
"بالطبع حِينما تلد سَوفَ اوقع تِلك الاوراق وأهرب "
"هَل انت مُتأكد مِن هَذا "
"نعم "اكمل يوميه بِرفقتِها يُقبلها تاره وتاره اُخرى يحتضنها
لازال في الأحلام الورديه
غافِلاً عن اليقظينظر إليهم مِن بعيد
يشتعل غضبًا
زوجته سعيده بِحملها وَهَو بِرفقة عشيقته
"ستندم لاحقًا سونغهوا عندما تعلم انهَ تتقرب إليك لأجلي ""اُختي مَاذا تفعلين ؟"
"اُفكر هَل احتفل بِرفقة سونغهوا ام لا"
"لا تفعلي"
"لِما ؟"
"ستعلمين لاحقِاً "تركها في دوامة افكارها
لا تعلم لِما رفض
في النهايه هوَ اخيها ويعلم لِما رفض"اوه مادلين هُنا "
"اهلاً مُباركاً لكِ "
"اشكُرك "جلست بِجانبها لتنظر نحوها
"يولاندا كيف سونغهوا معكِ "
"اشكُرك على السؤال هوَ يهتم لامري "
"يولاندا راقبي تصرفات خَلِيلكِ جيدًا "______________________
البارت اليوم القصيرسونغهوا لين الحين كلب
مادلين؟؟
سونغهوا ؟؟
يولاندا ؟؟
يوسانق ؟؟استمتعوا بالبارت
تجاهلوا الاخطاء الاملائية
لا تنسون الڤوت 🧚🏼♀️
![](https://img.wattpad.com/cover/245068180-288-k930679.jpg)
أنت تقرأ
𝐏𝐈𝐀𝐍𝐎|PSH
Romantiekمعزوفةً صَوْتَك تدندن فِي دَاخِلِيّ رقيقةً هيَ كَصَوْت مُوسِيقِيَّةٌ فاتِنَة وقعت فِي الْهُيَام . ابْنِه الْأَمِير يولاندا مِيغِيل مارِيُو وَاقِعَةٌ لفتى المعزوفة سونغهوا رِيكارْدُو دِيفِيد . "سونغهوا رِيكارْدُو دِيفِيد هَل يُمْكِنُك أَنْ تَعْزِ...