إِنْتِقَـــامـ بِنَكْهَة العِشْـــقـ __ ﴿ متوقفة حاليا ﴾

/30/~~~العودة للبداية .

🔏 للحــــب حدود لكن الكــــره لـاـ حد له.

¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬

هاذ البارت 💩 ... عن جد يعني ... المهم باهذ البارت هو يلي قبل الفلاش باك ... الباقي تفاهة 🌚💔 ... و يلي عندو جفاف عاطفي مثلي انصحو ما يقراه ... لانو رح يصير عندو تصحر رح يصير ارض قاحلة حرفيا ... و قد اعذر من انذر.

استمتعوا .

اي صح البارت الجاي ان شاء الله رح يكون تحفةةةة ... و الاقتباس لي فات بي خص البارت الجاي مو هاذ البارت .

¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬

جالسة على الكرسي امام المرآة ... تنظر لنفسها ... بالفستان الابيض ... و الطرحة على راسها ... هل ستفعل ذلك حقا ؟! ... هل سيتحقق انتقاهما اخيرا ؟! ... بعد سنوات قضتها تخطط لهذا اليوم ! ... التقت جفناها مع بعض ... تعانقان بعضهما ... لتمتزج رموشها ... و تنزل دمعة يتيمة من بينهما ... هل هي مستعدة حقا لهذا ؟ ... اليوم الذي كانت بانتظاره ! ... تحلم به ليلا و نهار ... الكوابيس التي كانت تأبى ان تغادرها ... قد كذب من قال : ان الحب يمحي كل ذنب.

Flash back ...⏳

Chams pov ...

اوقف السيارة امام واحد من قصوره الكثيرة آمرا اياي بالنزول قبل ان ينزل هو ... ترجل من السيارة لأتبعه بلحظات بعد ان تاففت من اسلوبه الآمر ... ساقتله يوما ما ... و هذا اليوم قريب جدا ... راتيه يفتح باب القصر و يدخل تاركا اياه (الباب) مفتوحا ... تبعته بصمت و انا اتامل المكان من حولي ... سمعته يقول آمرا.

بدر ببرود : اغلقي الباب.

كنت سارفض لكن يحب علي ان اطيعه قليلا حتى تكتمل خطتي و بعدها اقتله ... اغلقت الباب ليعم الظلام أرجاء مكان ... حسنا اظن انه حان الوقت للتصرف بلطافة ... يا الاهي ساندم على هذا حقا ... و قبل ان افعل اي حركة "لطيفة" احسست بيدين تحيط خصري ... و عطره الملتصق بجسده رغم كل تلك الدماء الجافة على ثيابه ! ... قد سبقته ... لتتغلغل بداخل انفي محركةً مشاعر لم اردها ان تعود ابدا ... مشاعر كرهتها و كرهت نفسي بسببها ... انفاسه الباردة لفحت عنقي العارية ... و شفتاه تتحرك بخفة ملامسةً لها عندما قال.

بدر بهمس : لما هربتي؟

لم اجبه ... فانا الان حرفيا في معركة ... معركة اعرف من سيكون الخاسر فيها و من سيكون الفائز ... صراع بين حبــــي و كرهـــي ... معركة بين تأثري بلمساته و بين تَذْكيري بما فعله ... لكن في النهاية ... خاب ظني و فاز كرهـــي على حبــــي.