تاج الحُسن لست من محبي الانتقام لكن سيأتي يوم ابدع بتصفيه الحساب طفله عراقيه ذات 9 اعوام تعيش مع امها في حياه مؤلمه تذهب في احد الاسواق الشعبية العراقيه وبيدها تحمل اكياس للمواد الغذائيه تقوم ببيعهم لكي لاتضطر للذهاب الى اخ امها وتطلب منه في مثل كل مره لكن الطفله ذاتَ عزة نفس لم تعد تستطيع اخذ المال من شخص غيرَ مسؤل عنها كانت في كل مره يحصل لها موقف تقوم بلوم اباها الذي يحتقرها ورماها مع امها عندما كبرت من دون ام بسبب مرضها وقنطت في رعاية زوجة خالها لتكبر في يوم من الايام وتجد سبب مرض امها هو اهل اباها فتخطط للانتقام من اباها وجدها وجدتها وكل من ساهم في اذيتهم وتحطيم حياتها ليأتي يوم الانتقام منهم فجأه تجد ينقلب الادوار وتصبح هي التي يريديون الانتقام منها سيصبح لهيب الانتقام عامي العيون غاضين الابصار عن رحمة رب العالمين سوف يطغى الانتقام الى حد ما هل ستبقى صامدة؟ هل تريدون ان تعرفو الاحداث القادمه؟