فَـِي قَلــَب الـجَامَعِة، حَيثُ تَتشَـابَك الـَعقَول وتَتصَادمَ الأفَكار، يُـعانـِي عَـمِيد جَـامِعَـي مَـن مُــشكَلةٍ كَــبـَيرةٍ وهَـي عَـدَمُ ضَـبـطُ أعَـصَابهُ والـَتحَكُم بِـهَا، فكـَانـَت وحَـدُهَــا المـُـهدَئَـاتُ مَـن تَــسَتطِيعُ ذَلـَك. وفَـِي خَـضَمُ الـَفوضَى الـيَـومِـية، وَ أصَـراعَـات الــذَاتَيةُ ، يَـجدُ نَـفسَـهُ واقـَـعًا فَـِي حُــبَ فَـتاةٍ فَـرنسِـيةٍ تَـدرسُ لـَديـهُ، ولـكَنـُه يُـواجَـه نـُـفـوَرهـا مَـنـَه دَومـاً. ولـكَـن، مَـا لـَم يَـكُن يَــعـلمهُ، هَــو أنَ هـَذهَ الـَفتَاةُ ليـَسـتَ سَــوى ابَـنـَـة خَـالتَـه! كيَـف سَــيتَعامَل مَـع هَــذا الاكـَـتشَافَ الـصَادمَ؟ وهَـل سَـيتـَمكنَ مَــن السَـيطَـرةُ عـَـلى مَـشاعـرَهُ وأعَـصَـابَـه فَــِي آنَ واحَـد؟ولــربَـما تـَـكوَن هِــيَ سَـببً لِـعَلاجُ مُـعـضَلتهُ. الآبطـال : - جَــيِوُنَ جُــونَـغكــوك . - أولِينَــدا دَانــِـيــيل . • بَــــدأت : ٨ أبريل ٢٠٢٤ • إنــتَهـت: - - - بعَـض النقَـاط المهُـمة : • الرواية من وحي الخيال ولا تمد للواقع بصلة . • كُل الحقوق محفوظة ، يحظر النسخ أو النقل دون إذناً مني حلويني .