البارت 13

410 5 0
                                    

بقلمي انا : latifa el
البارت 13
من قصة دموع طفلة

تقلبو عنيها وطاحت على طولتها والدم سايل منها وسميرة مزال محيدات لموز غير ما كتزيت تخشيه ليها في جنبها وهيا تدخل عليها الاء ملي سمعات الطيحة لي دارت شهقام
الاء مشات كتجري عندها
الاء : طلقي منها القتلة طلقي منها حيدي
كتدفع فسميرة دفعاتها حتى بعدات عليها شافت الاء فالموس شداتو وهيا تنترو ليها حيداتو وبقات كتفيق فيها و ولات حالتها حالة بالدم بقات كتشوف اش غادير وهيا مشات كتجري كدق فالباب ديال الحبس
الاء كدق وتغوت: فتحو هاد الباب البنت كاتموت فتحو فتحو
بقات كادق حتى جات واحد الشورطية فتحات علهم الباب
الشرطية: اش واقع هنا ها
الاء جراتها: اجي اجي شوفي اش دارت
سميرة من موراها: اش دار  اش نتي لي درتي ليها هكاك
خرجات الشورطيودة عيطات على الاطباء لي كاينين فالسجن جابو القمية داروها عليها وخرجو بيها وشي وحدين بقاو كيبحردتو فالقاضية الاء بقات كتشوف وتغوت تقول ليهم بلي سميرة ملات الفعلة وكلشي تماك جا ضدها هيا كيقولو هيا لي دارت ليها هكاك بلي هي لي ضرباتها بالموس
مشاو شدو الموس داروه فواحد الميكة وخرجو ببه وسدو عليهم 

اما عند ريتان غير وصلوها للمستشفة ظاوها ديركت لغرفة العمليات دخلوها دارو ليها تحليل شافو اسم الدم ديالها مشاو جابوه وركبوه ليها حيت خصرات بزاااف ديال الدم وبداو العملية لقاو عندها الكلوى تغرس فيها الموس نيشان وطرطقات ليها حيدوها ليها وخيطو ليها لبلصة ودورو عليها البيندة وخرجو من العمليودة كيستناوها تفيق

اما في السجن كانو كياخدو البسمات ديال كل وحدة تماك خداوهم كاملين وخرجو مشاو دارو  اللزم وشافو غير البسمات ديال الاء على الموس ورجعو عندها دوها من تماك داوها لزاحد السجن انفيراضي اما سميرة فكانت عاجبها الحال حيت نتاقمات منهم بجوج فخطرة وحدة والاء معالم بيها غير الله غادين بيها وهي كتغوت كتقول ليهم مادرت والو
وسمسرة هلاتها موراها دارت ابتيسامة انتيصار
فطنة: لعبتيها مزيان
سميرة: هادي لالك سميرة واجرك عالله
محجوبة: اوا كو مدرتي الليكات كو تفضحتي نيت
سميرة: اودي ماتفضحو غير هما وحدة واتكون ماتت والاء اتتبعها هاهاهاها

بعدو مرور بعد الساعاة
فتحات عنيها تقال عليها وحسا بجنبها كيتقطع من لحريق فتحات عنيها كسدتستوعب فين هيا بقات كتشوف ارجاء المكان وكولشي كايبان ليها مضبب عرفات راسها بلي راها فالمستشفى بقات كتدور عنيها حتى سمعات لباب تحل شافت فيها لقاتها واحد الممرضة هزا واحد لبرة فيديها وجية جيهتها
ريتان: اش كاندير هنا
الممرضة: نتي مريضة وخاصك الراحة
ريتان: تش عندي
الممرضة: المهم راه حيدو ليك الكلية بقات ليك كلية وحدة
ريتان ضارت بيها الدنية ترزات فكليتها دبا عايشة بوحدة بقات كتشوف فيها والصدمة في عنيها
ريتان نطقات: وخا عليى اسميرة والله لبقات فيك هانتي غادي تشوفي
الممرضة: شنو قلتي
ريتان: والو والو بغيت نرجع للسجن
ممرضة: مايمكنش دبا حتى تتجمع ليه الجرحة
ريتان: اه اوك
بقات كالسة واللمرضة دكات ليها لبرة وهيا بقات تماك كتستنا بفارغ الصبر امتى ترجع لسميرة لي دارت ليها هاد الحالة

اما عند الاء كانت كالسة حتى دخل عندها واحد الراجل قد الصخط ها الطول ها العرض هيا غير شافتو عرفات اش غايدير ليها ناضت وقفات
الاء: لا لا انا مادرت والو
الرجل سد الباب وجاي جيهتها شدها من شعرها وهز يدو حتى لسما عطاها ليها لوجه وبقا عليها بالبونيات كايعطي ليها لاي بلاصة جات مرحبا وهيا كتغوت وتقول مادرت والو وهو كيعدب فيها غير بالضرب حيت اي ضربة عطاها كيعطيها ليه ديال الحقد والشرارة وكيعدبها
هز رجلو وعطاها ليها لكرشها حتى طوش ليها الدم من فمها
بقات كتبكي وتكحب  كتكحب غير الدم ووجها صفار وهيا غير ما كيزيد يضرب

..........😍😍😍😍😍😍

دموع طفلة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن