البارت 66

205 2 0
                                    

بقلمي انا : latifa el
البارت 66
من قصة دموع طفلة
مشا حل علبها الباب
عز: اش كاين
ريتان: صدسديتي عليا
عز خنزر فيها: كحزي لهيه
كحزات لبلاصتها وهو كلس ودمارة اللوطو في تيجاه الدار
اما هي بقات ساكتا وحطا راسها على الزاج داللوطو مزال كتحس براسها كاشي هي هاديك وراسها كيضرها وقالت مع راسها نسكت حسن مانهدر شي هدرة ماشي هي هاديك ومزال كتستوعب اش واقع
عز شاف فيها: اش ديك الهدرة لي كونتي كتقولي قبيلة
ريتان شافت فيها بمعنة شنو قولت
عز: اش ديك تخصران الهدرة
ريتان شافت فيه مافهمات والو راسها كيضرها بزاااف ومقداش تركز رجعات حطات راسها على الزاج وغمضات عنيها ونعسااات
عز دور راسو شاف فيها لقاها نعسات وقف اللوطو في جنب طريق كاد ليها الكورسي ودار ليها الصمطة وقادها فوق الكورسي ورجع كلس بلاصتو وشاف فيها وكسيرة بجهد ماوقف غير قدام الدار وقف شاف فيها لقاها مزال نعسة تنهد ونزل مشا دار لجيهتها هزها ودخلها لداخل طلع بيها الفوق حطها في بيتها تكاها حيد ليها الطالون وهز ليها راصها حطو على صدرو وبقا كيفك ليها دوك المقبضات لي كانت دايرة في شعرها فكهم ليها ناض باش امشي وهو القة شعرها مشدود مع صدايف دالقميجة بغا افكهم
ريتان: اححح شعري
حطات راسها على شعرها قصحها وهي تخشي راسها في صدرو وعنقاتو ونعسات وهوبقغا غير انوضها مقدرش وكلس تماك كل شوية اقول دبا تنوض حتى داه نعاس

صبح صباح فاقت راسها كيضرها من كترت لبكة بغات تنوض وهي تحس بشي يدين محاوطينها علات راسها شافت فيه لقاتو ناعس بقات تتشوف فيه شحال وهي تبغي تبعد وهو احل عنيها شاف فيها وقربها عندو
تاج الدين: صباح الخير
الاء: صباح النور
تاج الدين: كي صبحتي
الاء: كيدرني راسي
تاج الدين: نزضي دوشي دبا يخفاف عليك راسك وخا
الاء بعدات عليه: بغيت نرجع بحالي
تاج الدين: ماشي دبا
الاء: وامتى
تاج الدين: عندي هنا شي خدمة نكملها ونرجعو مجموعين
الاء: اوا نت عندك خدمة انا  مالي
تاج الدين: متنسايش راسك انا لي كنقرر هنا
الاء وقفات: واش حسابليك عاودتي ليا كولشي وانا صافي سمحتك ها انا مستحيل نسامحك حياتي كاملة
تاج الدين وقف وغوت عليها: ووخاهكاك سمحي ليا ولا ماتسمحيش انا لي كنقرر هنا اوك ونتي هنا غادي تبقاي
وخرج وزدح الباب موراه
الاء كلسات على طرف النامسية وبقات تتبكي بصوت مسموع بقات تتبكي وتفكر حياتها لي ضاعت بسبابو وشنو كيدير فيها وتبقة غير تنخصص بقا تتبكي حتى تفشات ناضت دخلات لدوش حيدات حوايجها وتخشات تحت الرشاشة وطلقات عليها ماء صخوون وكتحس بعضامها مهلوكين من كترت لعيا دوشات وخرجات لبسات عليها بيجامة بياس وحدة بصميطات كتوصل نص فلفخاد ومشات تخشات فالنامسية ونعسات اصلا فين عندها تمشي وهي غير الدار ومزال حسا بدماغها كيضرها بزااااف ونعسات

اما لتحت مشا نيشان دار قهوى ومشا كلس فالجردة كيشوف فسماء اليوم صافية بزاااف تنهد بصوت مسموع وهو اهز التلي شاف الساعة لقاها 12 دوز ابيل لصاحبو
بقا كيصوني شحال عاد حاوب
تاج الدين: الو فين غابر الى ماسولنا ماتسول

عز: اوا راك عارف مع الخدمة وصافي
تاج الدين: اوا صافا بعدا
عز: الحمد الله ونت صافا
تاج الدين: الحمد الله
عز: كي راها الادرية
تاج الدين تنهد: المهم هي راها بخير
تاج الدين: اه اوا مزيان ياله نخليك انا ديا عندي مايدار منبعد
تاج الدين: وحا تهلا
وقطع معاه تنهد وناض دخل لداخل

😎😎😎😎

دموع طفلة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن