شمسي الكوفية(ازمة نسب)

البارت الحادي والثلاثون

انا بيه حزن يترس فطور الكاع
والعيون تصير نواعير من تدمع
وبيه بالكلب شوف شكثر ونات
يذوب الصخر كون بونتي يسمع
واذا فوك المتون محمل هموم
الجبل لو شالها من الكاع اظن يقلع
لا تغرك ضحكتي من اضحك وياك
الجمر محروك وكبالك يظل يلمع ..

متابعه لحسابي 👈samah_96ss
والقصه ترى لو قاريين كلامي اللي بالتنويه كلت اكملها هنا بس اكو قارئه تبرعت تنشر ع فيس اني هم مثلكم ماعندي فيس 🙈🤭

ماعرفته للامانه بس صوته اعرفه هذا مجيد والاكدلي هذا الشي من فاتت رسل ويحيى ويا بس بدون عبير !!!
شمر نفسه يبجي وينحب ويبوس بالنعش حلومه من جهه وعمه صبريه من جهه وشيماء وجديتي من جهه ورباح وطه ومجيد من جهه كلهم يبجون اني بس واكفه بعيد شوي عن تابوت دمعه متحجرةبعيني متقبل تنزل وبصدري خنكه كوة اجر النفس حسيت بايد سراب يمي تهمسلي ابجي ولا اظل هيج بس فاتحه عيوني واباوع ع رايح والجاي حتى كالتلي روحي يم نعش بلكي تنزل دمعه وترتاحين بس اني ولا هتميت بقيت واكفه متصنمه بمكاني شوي وكالو زلم لازم يشيلو حتى يشيعو لمثواه الاخير وفات عقمان وذياب وفرج ومحمد ووجدي وزوج شيماء هم يصير ابن عمنه وولد عمي احميد وفراس كلهم فاتو ذياب بعد امه واخته وجديتي وحلومه كوة وثاح ب رباح وطه ومجيد يسكتون بعدو رباح عن نعش وكام مجيد وطه هم شالو وياهم وطلعو يشيعو وصوتهم عالي ب لا اله الا الله وصوت نسوان عالي لالثياح والبجي والنحيب واللي تلطم امي بس متصنمه لا اخذ ولا انطي احس روحي خاويه من كل شي

شوي وشفت يحيى ورسل يسالون بشيماء صارت كدامهم يسالون عن شمس !!
هيه اشرتلهم عني اجمي خطيه هم يعرفوني من زمان صح وسامعين صوتي بس ماشايفيني واني بنيه بدون لحيه وجماغ اجمي يمي مرتبكين ويتلفتون كال يحيى بتردد

يحيى: انتي عمه شمس

هزيت راسي ب اي بدون صوت رجع كال

يحيى: بابا مجيد كال من نوصل ابقو يم عمتكم شمس انتي تذكرينه احنه جنا نجي عليج بس مو هيج جنتي

كل اللي حجيته بوكتها بالي يم امهم مو حمل فاجعه ثانيه
شمس: وين ماما رسل !؟

يخيى: بالنستشفى بابا خلاهه هنا وجابنه واجه

مافهمت يعني هي هنا بمستشفى النجف لو بقاها بتركيا
اني بس اتحرك مثل روبورت بدون مشاعر واحاسيس بعدهم جهال واكفين بصفي ورباح كام يصرخ ويحجي بوجع كلب عل حاله مايكدر يشيع جثته وعمه صبريه كامت تلطم تكول راح يروح من عندي عاد حلومه صارت سبعه طلعت شوي ورجعت وياها شهاب ابن عني احميد ساعد رباح وطلعو ثنينهم ظاهر كالتله عل وضع رياح كالت حلومه لعمه صبريه

حلومه: طلبت من شهاب يودي للقبر اني حاسه برباح الاب مايتعوض وبعد مايشوفه

عمه صبريه حظنت خلومه وكامن يبجن حتى من تباوعلي تكولي ابجي بس اني دمعه تجمدت متقبل تنزل بس مخنوكه حيييل هاي الخنكه من راح ابراهيم لحد هسه زادت اصلا كلش مخنوكه ويحيى كايد اخته ويمشي وراي اللي بوستهم واخذتهم هيه خاله سراب كعدتهم يم جديتي ام امي وخطيه هيه هم بوستهم وكعدت واحد منا وواحد منا اني دنيا تفتر بيه صار شكد لا اكل ولا شرب وخنكه تزيد وروحي هزيله مو حمل هاي الصدمات كلهه