لم اتخيل يوماً، ان تصل روايتي المتواضعة الى 190 الف قراءة..
في الحقيقة لم أتخيل أبداً ان تصل لألف فقط، كل هذا بفضلكم، دعمكم المتواصل لي وتشجيعي لتقديم افضل ما عندي..
شكراً من القلب لكل شخص قرأ هذه الرواية حتى ولو لم تعجبه ، لا بأس لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع ..
لقد اختفيت لفترة طويلة و تركت الكتابة بسبب ظروف خاصة، حتى اني لم اكمل رواياتي المتبقية فقد اصبت بإكتئاب شديد في فترة من الفترات ولهذا هجرت الواتباد وكل شيء ، لكني بعد ان عدت اليه الآن وجدته مختلف تماماً ، حتى الروايات الجميلة فيه قد اختفت وحلت محلها روايات مبتذلة
هل انخفض الذوق العام لهذه الدرجة؟
ومن المسؤول عن انتشار مثل تلك القصص؟
وكتابها ماذا يشعرون، هل هم راضون عن ذلك، ام هم فقط يتجاهلون ضميرهم واخلاقهم من أجل المشاهدات فقط؟
لدي عتاب كبير و احاديث كثيرة، لكني لا استطيع البوح بها فسوف اصيبكم بالملل..
فضلاً وليس أمراً، ارجو منكم قراءة روايتي الاخرى انتظار الخريف واعطاء رأيكم الصريح بها، فالكاتب لا ينجح لوحده..
وايضاً ارجو منكم ان تدلوني على روايات جيدة ومشوقة لأقرأها ان كنتم قرأتم واحدة منها..
كونوا بخير دائماً 💜💜
أنت تقرأ
حب تحت راية داعش
General Fictionهذه قصة حب لا تشبه اي قصص الحب الاخرى .. بين ارهابي قاتل وشابة عشرينية الهوى تحيا سعيدة بين اهلها واصدقائها .. هو تعلم القتل منذ شب عوده فنسى قلبه و ترك ضميره خلفه ليتفرغ لمهمته وهي اتباع قادة الكفر والطغيان والانصياع لاوامرهم ، ومحاولة السيطرة على...