سَأظَلُ عَنْ تِلْكَ العُيُونِ أُقَاتلُ
أنا عَنْ هَواكِ وعَنْكِ لا أتَنَازَلُ
وسَأُشْعِلُ الدُّنْيَا حُرُوبًا كُلَّمَا
قَطَعُوا الرَّسَائِل بَيْنَناَ أوْ حَاوَلُوا
وسَيَعْرِفُ العُشَّاقُ عَنِّي دائِماً
أنِّي إذا مَا قُلْتُ شَيْئا فَاعِلُ💜
________________________________
" ميرا "
طول الوقت كان مشغول بالي باللي ح يصير
كريس طلعت ورا لارا من شي ساعة ..
اتصلت فيا ..
_ كريس .. طمنيني شو صار
_ كل خير .. كانت خطة من لارا ، ما بقي في أدلة
_ اووه منيح .. هلأ ارتحت ..
_ يلا نحن راجعين ..
(تنهدت ، بس يا ريت لارا ما تعصب إذا عرفت!)
" لارا "
أول ما وصلت تجاهلتا .. أيا شي بتحكيه بعمل
نفسي مش سامعة ..
حتى صرنا بالغرفة لوحدنا ..
_ لارا ! فهميني شو عم تعملي!
ضليت ساكتة .. حتى بلشت تبكي ..
_ بعرف إنو غلطت ، بس ما كنت متوقعة
انها خطة منك !
_ لو سألتيني كنت خبرتك ..
_ معك حق حبيبي سامحيني ..
(مسحتلا دموعا و شديتا لصدري و همست بإدنا)
_ بحبك .. بتمنى تضلي واثقة فيي ، مستحيل
ائذي حدا .. شتئتلك ..
_ خلينا نطلع نسهر متل ما وعدتيني ..
_ برأيي نسهر هون للصبح ، يا قمري
الليل مش للنوم .. الليل للسهر 💜
في الليل :
" كريستين "
يوم تاني إذا بقضيه بعيد عنا .. ح اختنق ..
عم عد الساعات و الدقايق ليجي بكرا ..
ضبيت غراضي ، حسمت قراري ..
ح ارجعلا بكرا الصبح ..
و ح تكون حجتي أنو انكسرت إيدي بوقعة هنيك
بالتصوير .. و وقفنا ..
غيرت الضماد .. و اتصلت فيا :
_ بيلا .. كيفك ؟
_ مش منيحة ببعدك ..
_ ح خبرك شي بس لا تقلقي ..
_ شو؟ صرلك شي ؟

أنت تقرأ
أنا أنتِ🖤 (رواية مثلية)
Romansa|| رواية مثلية || كريستين الممثلة تعيش مع ابنة جيرانها الصغرى بيلا .. تفعل كل ما بوسعها لجعلها تقع في حبها ❤