7/stick to him

18.2K 357 63
                                        


لا تنسوا الفوت أعزائي 🌟















Aidan pov:

كنت قد انهيت استحمامي للتو لاسمع النقر على الباب ،
عرفت صاحبها على الفور

لا اعرف لما رغم ازعاجها المستمر ،الا اني اجد نفسي متساهل معها

عيناها تنظر لي بطريقه تجعلني ارغب في حمايتها حتى من نفسي

فهي تذكرني بشخص نقي مثلها كنت قد خذلته من قبل...

اردت جعلها تحضى بقبلة أولى لا تنسى،

رؤيتها و هي تتخبط في المحاولة لتقبلني برهنت على صحة كلامي ،
يبدو ان كل ما تعرفه قد قرأته من كتاب او روايه سخيفة ما ،

مما جعلني ارغب بحملها و وضعها في حضني كي اريها العجائب

لكني لم افعل ،

ساتركها تخرج رغاباتها الى ان تمل من لعبها هذا،

فكلما دفعتها عادت بعزيمة اكبر ، لذلك ساختار الهدوء الآن،
لأني لا اريد دفعها بطريقه تؤذيها

لنرى لأين يمكن ان تصل بافعالها ...

End pov

فتح الباب ،
هنا ضلت أفيس تحملق به و تتساءل اذا ما كان لا يمتلك اي ملابس ، او انه يفضل البقاء هكذا

فتح الباب ،هنا ضلت أفيس تحملق به و تتساءل اذا ما كان لا يمتلك اي ملابس ، او انه يفضل البقاء هكذا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لكن هذه المرة لم تنزل عينيها خجلا كسابقتها ،

بل ضلت تتفحص جسده بعينيها ، قبل ان تغلق الباب خلفها و تتقدم من ذلك الواقف ببرود ،

وضعت اناملها على صدره  و تتحسسه ببطئ و كأنها تريد حفر تفاصيله في عقلها نزولا بذلك الى عضلات معدته متمعنة في وشومه التي تريد ان ينضم وشم اسمها لهم يوما ما،

أفيس: " جسدك جميل جدا، لما يجب عليك ان تكون رجولي هكذا؟!
، الا تعرف ان هذا يؤذي قلبي ؟!"

قالت بهدوء و بالرغم من اهتزاز صوتها، انها تتفوق على نفسها و خجلها ..

و اكملت قائلة :" اريد ان احس باني فتاتك و انا بين يديك، ا...اريد ان..."

قالت و هي توجه يدها المرتجفة فوق المنشفة التي تغطي خصره ،

تمرر يدها و كأنها تتحسس عضوه لكن دون حقا ان تفعل ذلك ،

I WANT HIMحيث تعيش القصص. اكتشف الآن