لم تمر ثواني لتجد نفسها تجلس في حضنه و ساقيها تحاوط خصره ، و اسفلها العاري يلامسه
و ها هو يأخذ شفتها السفلى يمتصها ببطئ شديد منتقلا للعلوية مع لعقه لها بلسانه بخفة
وجدت أفيس نفسها تبادله بعدم خبرة و تجاريه
ضغط على خصرها للتتأوه و يدخل لسانه داخلها بسلاسة مكملا بفعلته..فصل القبلة بعد ان ضاقت انفاسها و هي تلهث،
آيدن:" اخترت ان تلعبي بالنار فالتحتملي النتائج طفلتي"
قال و هو ينظر في عينيها مباشرة .
نظرت أفيس له بعينين قد فاضت مشاعر له و هو لاحظ ذلك فأخذ يمرر ابهامه على وجنتيها بخفة ،
و اقترب مقبلا إياها مجدداً بخفة ، ثم ارجعها الى مكانها منطلق بسيارته مجدداً ،أفيس: "ماذا عنك ، هل انت بخير ؟"
قالت و هي تمسد على عضوه بخفة ، كونها تخلصت على عكسه هو،
ابتسم و قال مازحا:" لا تقلقي لم تكوني مثيرة لدرجة تجعلني انتصب بشدة "
وضعت تكشيرة لطيفة و هي تفكر ما اذا لم تكن جيدة كفاية لارضاء رغبته كما يفعل هو معها ساحبة بذلك يدها عنه
الى ان اوقفها الآخر بوضع يده على يدها و اعاد وضعها على فخذه و بدء يتحسس اصابعها بخفة باعثا بذلك شعور الامان بداخلها ، و كادت تطير سرورا لذلك...
أفيس:" يبدو اننا تأخرنا حقا" قالت لآيدن و هي تنظر الطاولات التي امتلأت بالفعل
في ذلك المطعم الساحر وسط الجبال ،
و هو من احدى ملحقات منتجع التزلج الذي اتوا له،
انتبهت أفيس لايلي التي تلوح لها من احدى الطاولات التي استقرت فيها مع والديها و تيم تاركين بذلك مكان لكل من أفيس و آيدن ...إيمي:" لما تأخرتما هكذا ؟!، لولا معرفة آيدن بالمكان لقلت أنكما تهتم"
آيدن: "لقد حدث عطل صغير في السيارة و اضطررت ان اصلحه"
قال و هو يسحب الكرسي لأفيس دون النظر اليها لتجلس و يجلس هو الآخر قربها،
استغرب الجميع فعلته تلك و رمقتها إيلي بنظرة لعوبة و أفيس كادت تصرخ بسبب الفراشات التي زرعت بداخلها لفعلته هذه
يا إلهي هل ينوي على قتلها هاكذا ام ماذا؟!...
أنت تقرأ
I WANT HIM
Romanceاقتربت منه متشبثة به و انفاسها تضرب عنقه همست بأذنه : أريدك لطالما كنت الفتاة الخجولة لكنني الآن أريدك و سأحصل عليك :انكي مجرد طفلة سأريك كم انك مخطئ و سأكون جريئة لاجلك فقط