اعطاها القميص قائلا:" ارتديه و تعالي للأسفل لانظر لكاحلك"
قال و هو متوجه للخارج،
الى ان أمسكت بيده و هي تقترب منه ، تقف مقابله و ترفع رأسها قليلا للنظر اليه بسسب فارق الطول بينهما ،
اعطته القميص و رفعت يديها عاليا و آيدن فهم رغبتها في ان يغير هو ملابسها ، فعندما تكلمت عن الحمام لم تكن تمزح .
انها حقا لا تعلم الى اين يمكن لهذه التصرفات ان توصلها ،
آيدن:" انت حقا لا تساعدين إطلاقا آف"
قال بهمس و هو يقترب منها اكثر الى ان التصق بها و ينظر لها بطريقه تجعل قلبها يرتجف، جسدها يحترق ، و الاحمرار لا يفارقها ،
أفيس:" آف... احب هذا "
قالت بخدر قاصدة طريقه لفضه لاسمها
آيدن :" ارفعي ذراعيك "
قال للاخرى بنبرة امر هادئة رجولية ،
بعدما كانت قد اخفضت ذراعيها منتظرة ماذا قد يفعل،
وها هو ياخذ زمام الأمور كما تمنت دائما ،
رفعت ذراعيها مرة اخرى و هي تترقب أفعاله و ترى محاولاته الجادة في ضبط نفسه و عدم الانقضاض عليها ، انها قادرة على ان تغريه ، رائع...
يضع يده على حافة قميصها ذو العنق العالي و الذي يظهر بطنها الذي بدأ يتحسسه بخفة باعثا بذلك رعشة لتلك المسكينة ،
لما قد ترتدي شيئا كهذا في عز البرد بحق السماء،
ارتدائها لمعطف فوقه لا يبرر هذا،
بدأ بسحب القميص للأعلى و نزعه مسببا بذلك حبس أنفاس أفيس،
اما هو لا يعطي اي تعبير مبالغ رغم اشتعاله داخلا ،
انه لا يزال يواجه صعوبة في تقبل امر كون الطفلة هذه تفعل به كل هذا ،
تظهر صدريتها تلك لقد كانت بسيطة لكنها جميلة لانها لم تتوقع مسبقا انها ستقدم على خطوة كهذه،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تقرأ
I WANT HIM
Romanceاقتربت منه متشبثة به و انفاسها تضرب عنقه همست بأذنه : أريدك لطالما كنت الفتاة الخجولة لكنني الآن أريدك و سأحصل عليك :انكي مجرد طفلة سأريك كم انك مخطئ و سأكون جريئة لاجلك فقط
