'' نيران على وشك الإنطفاء ''
للكاتبه زهراء المياحي
°~°~°~°~°~°~°~°~°~°~°
طيبه؛ غمزلي وضحك طلع هو اني طبيت للحمام سبحت بسرعه ورحت صليت؛ خلصت بدلت جبتي وحجابي وطلعت؛ اجتي امي وبيبي استقبلتهن وجوهن هلهلت من شافن همام كعدن يمه ينصحنا علي وهو يباوعلي ويضحك گال بعيوني احطها مو بس گلبي؛ ماقبلن يبقن كالن عدنا شغل اعتذرن وراحن
_اشوف تعامل اولاد عمه مو مثل قبل حتى رافد من كاعد مدنگ بتلفونه ومن يحجي وي همام ميرد علي همام ابداً؛ انتبهت لشي همام حقير وياهم كلش وكل حجايه وثانيه يبسمر بيهم عبالك ديعاقبهم يگللهم هذا الإنسان الكسرتو وگلتو عاجز عنه رجع وصار اقوى حتى ابو همام حسيت بي ديهتم ب همام وكل ساع يلح علي باجر اخذك للشركه تدير بالك عليها مكان يوسف؛ صدك العجز يخلي الإنسان بلا حيله محد يحترمه!
_تعشينا وكعدنا نسولف لل١ ونص بليل همام ما طلع من الاستقبال بقه يمهم واني نعست بديت اتثاوب
انتظرته ماكو؛ صارت للثنتين ونص وأني اغفي گمت طفيت التلفزيون وتمددت غمضت عيوني بثگل؛ فزيت من حسيت بي صعد الچربايه قرب تمدد بصفي سويت نفسي نايمه؛ جر تلفونه وگعد علي داير وجها للجها الثانيه؛ شوي وطفاه دار وجها ونام بقيت نص ساعه كاعده اذن اذان الفجر طفيت المنبه ورحت للغرفه الثانيه صليت وخلصت رجعت تمددت نايمه اباوع لظهره احس عقلي وگف من التفكير_كعدت ثاني يوم؛ فقدته وين راح؛ بدلت ملابسي وطلعت گرايبهم كلهم هنا كل ساع يجون كعدت بالمطبخ اتريگ وحدي؛ شربت براستول وكفت باب الصاله هو يسولف ويضحك وياهم؛ صار العصر طبيت للغرفه لبست تراك خفيف لأن جو موت حر وكفت ارتب ملابسه بالكنتور؛ دخل للغرفه من شافني ابتسم؛ قرب مني
همام: هاا ياحلوو شنو دسوين؟!!
طيبه: داعدل الملابس
همام: انطيني هذا البنطرون ابدل..
طيبه: انطيته هو بتسم الي... راح بدل ملابسه وتعطر..
همام: ترحين وياي؟!
طيبه: وين؟!
همام: لبيت عمي ابو مسار...
طيبه: قاطعته مشغوله... دارتب..
همام: ليش؟!!
طيبه: بدلت واخذت المفاتيح وكفت بالباب وتكول ترحين وياي بعد وكت...هو ضحك..
همام: هههههه مو دايخ..
طيبه: طبعا رايح متعطر لبيت الحب أكيد دوخ... لتفت الي كلب وجها... بتسم..
همام: حسوي نفسي ما سمعت..
طيبه: أحسن؛ عافني وطلع شمرت الملابس بالأرض كعدت على الجربايه امسح بوجهي؛ ليش يروح لبيت جمانه ششششعنده؟ أني مرته مو الي حق بي؟ ميگابلني ويگعد جمانه الها حق بس طيبه لا
كمت اكمل ملابس وأني گالبه وجهي؛ لحظه بله لا طلعت بوساته علمود يثير غيرتها؟ لأن عيونها جانت دم حمر ؛ كملت شغلي وشردت من الواقع للنوم؛
فزيت هو صعد على الجربايه
أنت تقرأ
نيران على وشك ألانطفاء
ChickLit#قصه_حقيقيه _رگعت الباب بقوه چبت المفتاح أقفل باب الغرفه وأيدي تتراچف؛ هديت كل حيلي على الباب حتى لا يدخل؛ جسمي صابته قشعريره والرچفه زادت علي؛ قفلت الباب وگعدت وره أبچي؛ سمعته يصيح گمت افتر بالغرفه مثل المخبله ما أعرف شسوي؟ دوخني الله لا يوفقه _دگ...