الجزء39

822 15 1
                                    

غي من الشوفة كتبان عيانة شاف فيها من بعيد وخرج خلص ورجع هزها بين يديه قبل متفيق وركبها فاللوطو غادي بيها للدار غي وصل طلع بيها فالدروج باش زعما لبغات تهرب متلقاش منين وغي وصل بان لي البيت لي فيه أغراضو محلول ساط بغضب أصلن كان خاصو يفهم فاش شافها طايحة فالدروج ..
دخلها لواحد البيت تما حطها فالسرير ....(وهو كيحطها طاح منو تيليفونو بلاما يحس)غطاها وسد عليها وهبط التحت كيتسناها تفيق ومعارفش تا ردة فعلها كي غتكون وتا هو معارفش كي غيتعامل معاها وكيفاش تا غيدير يشرح ليها...

حلات عينيها بشوية وغي تفكرات أش شافت وقفات بالزربة تا درها راسها وشدات منو بألم كتحسس الفاصمة عاد تفكرات بالظبط أش وقع ليها وقفات كتشوف عرفات راسها باقا فدارو يلاه باغا تمشي للباب وهي تلمح تيليفونو فرحاات وحلاتو باغا تعيط لفاتي تعاونها ولكن محافظاش نمرتها ساطت بغضب والدموع فطرف عينها معندها كيفاش دير وهو باينة غيكون غي فالدار...تعصبات ويلاه باغا تشير بيه وهي تشدو ودخلات نيشان كتقلب على هاد المرض لي عندو واخا مأكدة بلي هو سادي باغا تزيد تعرف كثر...دخلات كتقرا ومع كل جملة كتقرا كتزيد توسع عينيها بصدمة ومع هاد الجملة صافي حسات بالدنيا مشات وجات بيها "ويمكن أن يؤدي للموت بالنسبة للطرف التاني" عضات على يديها ودموعها سايلين وبدات كتهضر بحال شي مسطية
صفاء؛لا ميمكنش غيقتلني لا هو ميقدرش يديرها
زادت كتقرى وداكشي بزز باش كيبان ليها بسبب الدموع قدرات تحصل على بصيص أمل ملي قرات بلي ؛كل واحد وكيفاش كتكون عندو وتقدر تنقص إلا كان السادي كيبغي الطرف الآخر .... ويقدر يتعالج بحال أي مرض نفسي واخا كيكون العلاج عسييير " ولكن هي شكون ضمن ليها بلي كيبغيها ويقدر

ولكن هي شكون ضمن ليها بلي كيبغيها ويقدر ميبغيش يتعالج ولكن هي خاصها تعاونو وإلا رفض وعذبها مرة آخرى بقات كتفصل وتخيط غي بوحدها... وغي فكرة أن داكشي لي وقع أمس غيتكرر كتخنقها..خاصها تلقا حل فأقرب وقت..
مسحات كولشي من التيليفون ويلاه وقفات متوجهة جيهت الباب سمعات السوارت كيدورو عرفاتو هو كان ساد عليها رجعات بالزربة للور تا وقفات فالحافة ديال البالكو
هو غي حل الباب لمحها واقفة تما قرب منها وهي كتشوف فيه بخوف وكترعد...وهزات يديها فوجهو
صفاء: وقف عافاك
زاد قرب ليها
هبطات يديها وهي كتشوف في وكترجاه بعينيها
صفاء: خليني نمشي عافاك متزيدش تكرهني فيك
جود؛وليتي كترهيني
صفاء كتحرك راسها يمين وشمال بخوف وبدات كتبكي
صفاء : معارفاش معارفاش مبقيت حاسة بوالو أنا كنطلبك دابا عافاك خليني نمشي إلا كانت عندي معزة فقلبك ولو قليلة خليني نمشي
جود؛ صافي متزيديش تبكي كتحرقي ليا قلبي هاكا غي سكتي غنخليك تمشي
صفاء شهقات وبدات كتمسح دموعها بهستيرية
صفاء:صافي هاني مغنبكيش گلتي غتخليني نمشي ياك
جود؛ اه
قرب ليها وهز يديه يلاه باغي يحطهم على وجهها وهي تبعد وبدات كتخبي وجها بيديها
صفاء ؛لا عافاك مضربنيش أهئ ياك گلتي غتخليني نمشي
بعد عليها وكيشوف فيها كيفاش خايفة منو كره راسو فهاد اللحظة وخرج مخليها واقة تما
حيدات يديها وكتشوف لقاتو مشا طلات عليه سمعاتو خبط الباب ديال الدار..هبطات كتجري دخلان للبيت هزات ساكها لي فيه وراقها وفلوسها كان جابهم هو..
خرجات كتجري ويلاه باغا تحل الباب وهي تسمعو وراها قفزات
جود؛ صافي غتمشي

🔞 عشقت سادي 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن