استمتعوا♡
_________
Jk Pov
لا تزالُ لا تغادر تفكيري ، متشبثةً هي بثنايا عقلي آسرةً إياه و هذا ما لا أريد لكنني أريد معرفة من أين حصلتْ على ذلك الوشم . أحقا هي كذلك ! لا أعتقد .
سمعتُ أصوات الرفاق بالأسفل ، أضنهم يمرحون معها ، لكن لا يبدو عليهم المرح ، غمرني الفضول فأخدتني قدماي خارج غرفتي نحو السلالم ، سألتهم عن ما الذي يحصل لكنهم جميعا واضعين تركيزهم بشخص ساقط في الارض ، لحضة هل تلك سونجي ، إلهي كيف أُغمي عليها
لا أدري لما قلبي نبض بوحشية ، هرعتٌ نحوها ، حملتها
بين يداي أحاول إيقاضها عن طريق صفعها برفق . لا تستفيق !
لا أعلم لماذا لكن الخوف تملك كل ذرة مني .
_________
Author pov
"أحتاج تفسيرا و الآن"
تكلم عند ملاحضته للجميع متوترين .
فسّرت لورا "جونغكوك لقد ذهب مين لإحضار البيتزا . أحضر معه قنينات دماء من المستودع ، نحتاج بضع ملمترات منه لان طاقتنا بدأت تُستهلك حاولنا تجنب رؤية سونجي لنا و نحن نشربه بالطلب منها إحضار المشروبات من المطبخ ، لكن تاي اللعين لم يخفي آثار الدماء من فمه ، كما أن ريما سكبت بعض قطرات منه بالطاولة"
" يبدو أنها بسبب رؤيتها للدماء أو كشفها لحقيقتنا أغمي عليها بسبب الصدمة"
أكمل جاي بملامح يعتريها الحزن
"كيف و اللعنة لا تستطيعون حتى إخفاء أمر بسيط كهذا"
صرخ بغضب ماسحا وجهه بكفه مُكملا
"تاي و ريما إحملوها لغرفتي ، مين إتصل بالطبيب ، عند إستيقاضها لا تخبروها بشيء فقط نادوني"
أضاف صاحب الشعر الرمادي و هو متجه لخارج القلعة ، سيفكر بطريقة لإخبارها بحقيقة أصدقائه
__________
SJ pov
فتحتُ عيناي ببطء ليقابلني سقف غريب ما هذا اللون الدموي الذي يطغى على هذا المكان ، أين أنا ؟ حملتُ نفسي محاولة النهوض لكن الدوار منعني فجلستُ مجددا أحاول إستيعاد ذاكرتي لمعرفة ما حصل ، فور تذكري لتلك المشاهد نهضتُ بصعوبة محاولة الخروج من هذه الغرفة لكنني صٌدمت بجسد ضخم ، رفعت عيناي لأقابل خاصتاه الداكنتان ،و نضرته الباردة نحوي ،لا أدري لماذا لكن شعور بالراحة تملكني فور رؤيته
"إلى أين ؟ أنتي لم تتعافي بعد "
أردف و هو يتقدم بذلك يجعني أعود للوراء تلقائيا .
"أعلم أنك تملكين بجعبتك الكثير من الأسئلة ، إجلسي الآن و لنتحدث بعد ذلك "
للحضة نسيتُ كل ما حصل بسببه ، بسبب شرودي بملامحه التي أصبحتُ أحب التأمل بها . إستيقضتُ من شرودي فور تذكري لما حصل لأعقد حاجباي .
أنت تقرأ
•Soul Necklace• قلادة الروح•
Fantasyو حينما سألوني عن فتاتي ، عجزت كلماتي عن التعبير لكنني إكتفيتُ بقولي : "بدت دائمًا شخصًا ينتمي إلى عالم آخر، يسكن في زمان ومكان آخرين، وبالتالي فإنها لم تشعر قط بأنها في بيتها في هذا العالم، كلوحة رسّامها وُلِد في العصر الفيكتوري الأول ، مزيج من ال...
