الجزء الرابع والأخير من رواية مافيا كوريا
أبطال مرو بالكثير سواء كان من مخيلتهم أم واقع من وحي خيال الكاتبة!
سافرنا معهم لكثير من المحطات!
سعادة، حزن، صدمات
ضحك، بكاء، مفاجئات!!
دعونا نشاركهم هذه الرحلة حيث يصلون لوجهتهم الأخيرة من هذه الرحلة
حيث يع...
ابتسمت فكتوريا بسعادة وراحة فهاهي تخرج من عملية لمدة ساعتين لتقف أمام رفاق المريض وتحدثت بصوت هادئ سعيد.
-لقد تمت العملية بنجاح، سنجعله يرتاح ويمكنكم فيما بعد زيارته.
اتسعت ابتسامتها حينما رأت سعادتهم واحتضانهم لبعضهم لتبتعد بينما قد تذكرت اللحظات التي وقفت بها منهارة أمام غرفة جيمين، وحتى تلك المرة التي طعن بها سوكجين جونغكوك..
هي لاتزال تلك المرأة اليافعة ولطالما اخبروها أن جمالها لايموت، حيث اعتنت بنفسها الى جانب هيورين ولونا ويوجين، فيستغرب الجميع، هل هن أمهات لمراهقين بحق؟
القوام الرشيقة والجسد المشدود كما بشرة الوجه، كل هذا يجعل الجميع ينظر لهم بابتسامة وفضول كيف استطعن الحفاظ على شبابهن، حتى الرجال، اذ يبدون صغار كذالك، بأجساد رجولية ممشوقة مشدودة بالعضلات..
خلعت فكتوريا معطف الأطباء الابيض ووضعته على مكتبها لتظهر ملابسها التي تدل على رقيها ومكانتها كطبيبة وزوجة الملياردير جيون جونغكوك.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
طُرق الباب لتسمح للطارق بالدخول فدخل أحد الاطباء يحمل كوب شوكولاتة ساخنة لعدم حبها للقهوة.
