أرجوا منكم دعمي بإضاءة نجمتي✨وترك بصماتكم في التعليقات 🍂 أتمنى لكم قراءة هادئة🌜إلى جميع قراء الرواية أنتم الحب🧡 أنتم الأمل🌅أنتم الجمال🥀
لا تنسوا الاِستماع إلى الموسيقى للاِنسجام
أطلِقوا عنانَ خيالكم وشكرًا 💜.•
_أنتِ نجمتي الوحيدة، أعرفك بكل السماوات، أعرفك مضيئة ومنطفئة.
_الأمر أشبه كما لو أنني غيمة تهطل على وردة إصطناعية، هذه قصتي معك.~~~
لقد اِكتفت بما يُسمى بشبحِ والدتها الذي باتَ يُلازمها أين ما كانت ناعةً إيّاها بالقاتلة ...
وحدث فجأة ما كانت تهابه طيلة السنوات الأخيرة ، من أن تُفتح الدفاتر القديمة و تنتشرُ الذكريات المؤلمة التي يُصعب التئامها من جديد ...لقد عاد وعيُها من تلك الاِبرة التي حقنها إياها سوهيون توها و بقدمين عاريتين وضعت على نفسها ثوبٌ خفيف مُنجرفة نحو رغباتها ...
كانت قاصدة دير أوڤا لتتلو الصلاة بمُفردها فجرا ، لتبكي بحُرقة على ما ستُقدِمُ لفعلهودت لو تذهبُ خِلسةً كما جرتِ العادة ، لكن
قابلها الحُراس مجددا خارج القصر مُشددين عليها التهديدات مما أدى هذا إلى إنارة المكان و إستيقاظ الجميع حضرةُ الجد و سيهون نحو مدخل الباب الرئيسي .
"ما سرّ هذه الجلبة ".
بنظره الحاد و الثاقب رمق التي تستدير برعشة طغت على طولها ، أبعدت شعرها الطويل خلف أُذنيها ، تستنجدُ بنظراتها نحو سيهون الذي يسحبُ بيدِ الجد رغبةً في إرجاعه إلى غرفته .
إقترب نحوها أكثر ممسكا بذقنها بقوةٍ أفزعتها ، ذهب سيهون ليتدخل لكنه تلقى صرخةً بصوت الجدِ الذي أخرست المكان برمته .
"إديس صوفيماريا ، إمرأة ستتزوج بعد أيام ولا زالت تتسكعُ مع الشباب و أعادت فتحَ أملاكِ والدتها من غير علمي و الآن ماذا ، دعاكِ أحدهم لقضاء فجر ممتع معه ؟"
أنت تقرأ
بـَغْثَةُ صَيْف: السَّهَّدُ السّرمَديّ
Fanfiction_"الشَّعر ليلٌ مسودٍّ معتمٍ ٫ ضدّان لما اِستجمعا حسناء بهية و الضد يظهر فتنة الضّد ؛ كَفاكِ تَمادِيًا بالجمال يا بَغثَةُ صَيفي التي تَسقيني مطرا دافئا يرويني ، إن قلبي منكِ تبعثر ... أخبريني أ مصطفاةٌ من ماء الورود؟ أنت~...تشبهين الأيّام التّي تحمل...